نقلت مصادر صحفية عن مسؤول في أمانة محافظة جدة أن هناك نحو 20 ألف مبنى آيلة للسقوط في بعض بلديات المحافظة، مشيرا إلى أن الأمانة تمتلك جدولة لهذه المباني وتعمل على تصنيفها بحسب الأكثر خطورة.
وقال المصدر –الذي فضل عدم الكشف عن اسمه- أن المباني الأكثر خطورة من العدد الإجمالي تبلغ نحو ألف مبنى، بينما تمت إزالة نحو 200 مبنى بالكامل، من دون حدوث أي انهيارات أو حدوث مشكلات ناتجة منها، لافتاً إلى أن الأمانة تعمل على التواصل مع ملاكها وإلزامهم بإزالتها، وفي حال عدم تنفيذ الإزالة من المالك، تتولى الأمانة عملية إزالتها.
وأضاف المصدر بحسب صحيفة "الحياة" أنه يجري حاليا إزالة المباني التي تشكل خطراً مباشراً على السكان بشكل عاجل، مشيراً إلى أن المدة الزمنية المحددة لمعالجة المباني من خلال ترميمها تبلغ ستة أعوام.
وأكد أن فرق الأمانة التي تُعنى بقرار إزالة المباني تباشر مواقع المباني التي تكون مهجورة منذ مدة طويلة، أو المباني المليئة بالعيوب البنائية، لتصحيح وضعها بشكل عاجل، إضافة إلى وجود لجنة للمباني الآيلة للسقوط في أمانة محافظة جدة، وتتمثل في عضوية الدفاع المدني، المرور، الشرطة، شركة الكهرباء، وزارة الشؤون الاجتماعية، وهيئة السياحة والآثار، بينما يترأس اللجنة أمانة جدة.
وقال المصدر –الذي فضل عدم الكشف عن اسمه- أن المباني الأكثر خطورة من العدد الإجمالي تبلغ نحو ألف مبنى، بينما تمت إزالة نحو 200 مبنى بالكامل، من دون حدوث أي انهيارات أو حدوث مشكلات ناتجة منها، لافتاً إلى أن الأمانة تعمل على التواصل مع ملاكها وإلزامهم بإزالتها، وفي حال عدم تنفيذ الإزالة من المالك، تتولى الأمانة عملية إزالتها.
وأضاف المصدر بحسب صحيفة "الحياة" أنه يجري حاليا إزالة المباني التي تشكل خطراً مباشراً على السكان بشكل عاجل، مشيراً إلى أن المدة الزمنية المحددة لمعالجة المباني من خلال ترميمها تبلغ ستة أعوام.
وأكد أن فرق الأمانة التي تُعنى بقرار إزالة المباني تباشر مواقع المباني التي تكون مهجورة منذ مدة طويلة، أو المباني المليئة بالعيوب البنائية، لتصحيح وضعها بشكل عاجل، إضافة إلى وجود لجنة للمباني الآيلة للسقوط في أمانة محافظة جدة، وتتمثل في عضوية الدفاع المدني، المرور، الشرطة، شركة الكهرباء، وزارة الشؤون الاجتماعية، وهيئة السياحة والآثار، بينما يترأس اللجنة أمانة جدة.