إن حدث الإنجاب يُعد من الأشياء التي تَسعد الأسرة جداً لها سواء كان المولود ذكراً أم أنثى. وقد فسر ابن سيرين رؤية الولادة بأنها تعني الفرَجَ والخروج من همّ وضيق، وهذه الرؤية تبشر بتحسن الأحوال الصحية، كما أن حلم الولادة يؤوّل إلى الخير والبركات والتوفيق في الحياة الشخصية والعملية، وذلك لقول الله تعالى: "المال والبنون زينة الحياة الدنيا".
رؤية الولادة تدل على تحسن الحالة المادية وربح الكثير من النقود في وقت قريب، وفي حالة إن كانت الحالمة تعاني من تراكم الديون عليها ورأت نفسها تلد طفلاً جميلاً فإن المنام يبشرها بأنها سوف تسدد جميع ديونها قريباً، ويزول هذا الهم عن عاتقها، أما لو أنجبت صاحبة الرؤية طفلاً قبيحاً في منامها دل ذلك على أنها ستقع في ورطة كبيرة في الفترة المقبلة.
وفي حالة إن حلمت صاحبة الرؤية بأنها تلد ولادة ميسرة دون أن تتألم أو تتعب، دل ذلك على أنها سوف تُرزق برزق سهل دون عناء أو تعب من أجل الحصول عليه.
وفي حالة إن كانت صاحبة الرؤية مريضة وحلمت بأنها تلد، دل ذلك على اقتراب شفائها وتخلصها من الأسقام، كما أن رؤية الولادة تدل على أن الحالمة تشعر بالأمان والاستقرار بعد مرورها بفترة طويلة من التوتر والخوف.
أما في حالة إن حلمت صاحبة الرؤية بأنها تلد ولادة متعثرة، فيدل المنام على أن الحالمة تمر بوقت من الضيق ولكن بمجرد الولادة يرزقها الله الفرج والسعادة عن قريب. والله أعلم.
غالباً يكون حلم الحامل بالولادة حديث نفس، فإذا كانت صاحبة الرؤية تتألم وهي تلد فإن الحلم يشير إلى شعورها بالقلق والتوتر من الولادة مما ينعكس على خواطرها وأحلامها.
إذا رأت الحالمة نفسها تلد بنتاً جميلة، فهذه دلالة على دنيا جميلة. وبالتالي فإن هذا الحلم يبشرها بالحظ السعيد والتوفيق في حياتها.
هي دلالة على الهموم التي تعيش فيها صاحبة الرؤية، فرؤية إنجاب ذكر تشير إلى الشدائد التي يتعرض لها الرائي في حياته، وقد تكون صاحبة الرؤية على خلافات كبيرة مع زوجها وأهل زوجها، وهناك خصام ونكد شديد بينهم.
وإذا رأت صاحبة الرؤية أنها سعيدة بإنجاب الولد في الحلم فهي كناية عن التعاسة والحزن، وإن كانت حزينة وتبكي في حلمها فهي دلالة على الفرج القريب بعد الشدة والهم اللذين لحقا بها.
وإن كانت صاحبة الرؤية تتمنى في الحقيقة أن تنجب ذكراً، فرؤيتها مجرد حديث أمنية من العقل الباطن عسى الله أن يحققها لها.
الولادة في المنام للمتزوجة
رؤية الولادة تدل على تحسن الحالة المادية وربح الكثير من النقود في وقت قريب، وفي حالة إن كانت الحالمة تعاني من تراكم الديون عليها ورأت نفسها تلد طفلاً جميلاً فإن المنام يبشرها بأنها سوف تسدد جميع ديونها قريباً، ويزول هذا الهم عن عاتقها، أما لو أنجبت صاحبة الرؤية طفلاً قبيحاً في منامها دل ذلك على أنها ستقع في ورطة كبيرة في الفترة المقبلة.
وفي حالة إن حلمت صاحبة الرؤية بأنها تلد ولادة ميسرة دون أن تتألم أو تتعب، دل ذلك على أنها سوف تُرزق برزق سهل دون عناء أو تعب من أجل الحصول عليه.
وفي حالة إن كانت صاحبة الرؤية مريضة وحلمت بأنها تلد، دل ذلك على اقتراب شفائها وتخلصها من الأسقام، كما أن رؤية الولادة تدل على أن الحالمة تشعر بالأمان والاستقرار بعد مرورها بفترة طويلة من التوتر والخوف.
أما في حالة إن حلمت صاحبة الرؤية بأنها تلد ولادة متعثرة، فيدل المنام على أن الحالمة تمر بوقت من الضيق ولكن بمجرد الولادة يرزقها الله الفرج والسعادة عن قريب. والله أعلم.
الولادة في المنام للحامل
غالباً يكون حلم الحامل بالولادة حديث نفس، فإذا كانت صاحبة الرؤية تتألم وهي تلد فإن الحلم يشير إلى شعورها بالقلق والتوتر من الولادة مما ينعكس على خواطرها وأحلامها.
رؤية ولادة أنثى
إذا رأت الحالمة نفسها تلد بنتاً جميلة، فهذه دلالة على دنيا جميلة. وبالتالي فإن هذا الحلم يبشرها بالحظ السعيد والتوفيق في حياتها.
رؤية ولادة الذكر
هي دلالة على الهموم التي تعيش فيها صاحبة الرؤية، فرؤية إنجاب ذكر تشير إلى الشدائد التي يتعرض لها الرائي في حياته، وقد تكون صاحبة الرؤية على خلافات كبيرة مع زوجها وأهل زوجها، وهناك خصام ونكد شديد بينهم.
وإذا رأت صاحبة الرؤية أنها سعيدة بإنجاب الولد في الحلم فهي كناية عن التعاسة والحزن، وإن كانت حزينة وتبكي في حلمها فهي دلالة على الفرج القريب بعد الشدة والهم اللذين لحقا بها.
وإن كانت صاحبة الرؤية تتمنى في الحقيقة أن تنجب ذكراً، فرؤيتها مجرد حديث أمنية من العقل الباطن عسى الله أن يحققها لها.