على هامش عرض فيلم غدوة كشف النجم التونسي ظافر العابدين – في عجالة سريعة - لـ«سيدتي» بأنّ شَقيقه الراحل الذي أصيب بالسرطان كان هو مُلهمه الأوّل في كِتابة قِصة فيلم غدوة، حيث كان له الفضل الأول في اشتعال هذه الفكرة في عقله ليتم تنفيذها؛ وذلك جراء ما تعرض له من مصاعب صحية كَشَفَت سوء الوضع الصحافي في تونس للعلاج.
وبعد عَرض الفيلم في قَاعة دَار الأوبرا بـ(المسرح الكبير) رَدّ ظافر على أسئلة الصحافيين بالقاعة، حيث كشف عن سبب عدم عرض الفيلم في أيام قرطاج السينمائية، قائلاً إنه عرض على المسؤولين بالمهرجان عرض الفيلم بتونس أولاً ولكن للأسف المسؤولين لم يتجاوبوا معه، مما اضطره للتواصل مع مهرجان القاهرة الذي رحب بعرض وعرض كأول عرض عالمي له في مهرجان القاهرة السينمائي.
وتمنى ظافر في نهاية حديثه للصحافة العربية والأجنبية والمصرية أن يكون الفيلم سبباً في انصلاح وضع تونس الحالي وأن ينال التونسيون الحياة التي يستحقونها.
واختتم ظافر حديثه وتصريحاته للصحافة العربية والأجنبية بأن نهاية الفيلم كانت إيجابية رغم القبض على «حبيب» (ظافر العابدين) رغم وجود 3 قفلات لنهاية الفيلم تصلح لاختتامه متمثلة إما مشهد انتحاره من فوق جدار البناية أو عن إعلاقه الباب خلفه وقراره للذهاب للمستشفى وفتح صفحة جديدة مع واقعه وتعايشه للظلم والتعذيب والتنكيل به في السجن والالتفات لمستقبل ابنه وعودة لعمله كمحامٍ يدافع وينصر المظلومين، ولكنه فَضّل آَخر النِهايات وهي القبض عليه، حيث يعتبرها أفضلها لأنها شجعت الابن على المسير في درب أبيه وتشربه لمبادئ الوالد الأخلاقية.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وبعد عَرض الفيلم في قَاعة دَار الأوبرا بـ(المسرح الكبير) رَدّ ظافر على أسئلة الصحافيين بالقاعة، حيث كشف عن سبب عدم عرض الفيلم في أيام قرطاج السينمائية، قائلاً إنه عرض على المسؤولين بالمهرجان عرض الفيلم بتونس أولاً ولكن للأسف المسؤولين لم يتجاوبوا معه، مما اضطره للتواصل مع مهرجان القاهرة الذي رحب بعرض وعرض كأول عرض عالمي له في مهرجان القاهرة السينمائي.
وتمنى ظافر في نهاية حديثه للصحافة العربية والأجنبية والمصرية أن يكون الفيلم سبباً في انصلاح وضع تونس الحالي وأن ينال التونسيون الحياة التي يستحقونها.
واختتم ظافر حديثه وتصريحاته للصحافة العربية والأجنبية بأن نهاية الفيلم كانت إيجابية رغم القبض على «حبيب» (ظافر العابدين) رغم وجود 3 قفلات لنهاية الفيلم تصلح لاختتامه متمثلة إما مشهد انتحاره من فوق جدار البناية أو عن إعلاقه الباب خلفه وقراره للذهاب للمستشفى وفتح صفحة جديدة مع واقعه وتعايشه للظلم والتعذيب والتنكيل به في السجن والالتفات لمستقبل ابنه وعودة لعمله كمحامٍ يدافع وينصر المظلومين، ولكنه فَضّل آَخر النِهايات وهي القبض عليه، حيث يعتبرها أفضلها لأنها شجعت الابن على المسير في درب أبيه وتشربه لمبادئ الوالد الأخلاقية.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»