حَضَرَت «سيدتي» العَرَض الرسمي الأوّل للفيلم التونسي «غدوة»، حيث امتلأت جنبات المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية عن آخره بالجمهور المصري والتونسي والعربي الذي مَلَأَ القاعة، بالإضافة للصحافة العربية والأجنبية التي تواجدت لرصد الحَدث التونسي الأهم والأبرز في المهرجان، وهو ميلاد مخرج جديد يُضَيفه ظافر العابدين لألقابه وجوائزه ومواهبه المتعددة.
تَوافد العديد من النجوم والنجمات المصريات والعربيات، حيث كان أبرزهم النجمة التونسية درة، ودارين حداد، وأحمد داود وزوجته عُلا رشدي، ونيللي كريم، وإلهام شاهين، وعمرو يوسف، وسلوى محمد علي، وإسلام إبراهيم، ومريم الخُشت، وسارة نخلة، وغيرهم الكثير من النجوم.
وتألقت لأول مرة على السجادة الحمراء زوجة النجم التونسي ظافر العابدين التي خَطفت الأضواء من النجمات الحاضرات التي ظَنّ الجمهور داخل صالة وبهو دار الأوبرا أنّها زوجة السفير التونسي فيما قال آخرون دخل الصالة أنها زوجة السفير الأميركي وقال آخرون أنها نجمة من تونس تحضر لمؤازرة ظافر، ولكنها كانت زوجة النجم ظافر العابدين التي سَبَقَت لمقاعد الجمهور إلى أنّ قدم محمد حفظي رئيس المهرجان وأندور محسن الرئيس التنفيذي النجم ظافر العابدين وباركوا له تجربته الأولى الإخراجية، كما تمنيا للجمهور سهرة مميزة.
وتفاعل الجمهور الحاضر للفيلم مع ظافر العابدين الذي أبكاهم في آخر مشاهده عند اقتياد الشرطة التونسية له بعد اتهامه بمحاولة التعدي على نائب رئيس الوزراء في محاولة منه لتصحيح الخطأ وأنه لم يعتدِ على أحد، حيث ذهب إليه في محاولة لإقناعه بضرورة الوفاء بمطالب ثورة الياسمين ورجوع حق المغيبين والمعتقلين والمفقودين إلى الآن.
كانت آخر مشاهد الفيلم مليئة بالتشويق حيث تَعَاطف الجمهور مع شخصية المحامي التونسي «حبيب» الذي فقد عقله وأصبح يتخيل محبوبته القديمة سعدية التي كانت جارته وبدأ يكلمها بينه وبين نفسه حيث رآه ابنه وتيقن بمرض والده ورغبته في شفائه حيث رفض التخلي عنه وتركه بمفرده، إلى أن نصل لمشهد النهاية التي ظن الجمهور أن ظافر سينتحر عندما صعد على سور البناية ليستيقظ ابنه مسرعاً إليه في محاولة للبحث عنه إلى أن ينادي عليه ظافر من أعلى سور البناية ليصعد إليه ليصارحه ظافر بمرضه ورغبته بالذهاب للمستشفى للتعافي، وتتسلل مشاعر الطمأنينة للجمهور في مشهد النهاية حيث يخدعهم ظافر بمجيء الشرطة والقبض عليه حيث يصرخ بأعلى صوته لرغبته في وداع ابنه الذي يجري إليه ويقول له لن أتركك وأدافع عن حق المظلومين والمفقودين وأنه على دربه مهما طالت الأيام.
في نهاية الفيلم يقف الجمهور إجلالاً وإعجاباً بمولد نجم ظافر العابدين كمخرج وكاتب وممثل أيضاً، وينهالون على ظافر بالتصفيق الحار الذي لم يتوقف لأكثر من دقائق متواصلة جعلت ظافر يبكي ويمسح دموعه وزوجته تحتضنه وهو يبكي متأثراً بالتصفيق الحار الذي ناله.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
الجالية التونسية نجم الشباك
تَوافد العديد من النجوم والنجمات المصريات والعربيات، حيث كان أبرزهم النجمة التونسية درة، ودارين حداد، وأحمد داود وزوجته عُلا رشدي، ونيللي كريم، وإلهام شاهين، وعمرو يوسف، وسلوى محمد علي، وإسلام إبراهيم، ومريم الخُشت، وسارة نخلة، وغيرهم الكثير من النجوم.
زوجة ظافر تخطف الأضواء بجمالها والجمهور يتساءل عن هويتها
وتألقت لأول مرة على السجادة الحمراء زوجة النجم التونسي ظافر العابدين التي خَطفت الأضواء من النجمات الحاضرات التي ظَنّ الجمهور داخل صالة وبهو دار الأوبرا أنّها زوجة السفير التونسي فيما قال آخرون دخل الصالة أنها زوجة السفير الأميركي وقال آخرون أنها نجمة من تونس تحضر لمؤازرة ظافر، ولكنها كانت زوجة النجم ظافر العابدين التي سَبَقَت لمقاعد الجمهور إلى أنّ قدم محمد حفظي رئيس المهرجان وأندور محسن الرئيس التنفيذي النجم ظافر العابدين وباركوا له تجربته الأولى الإخراجية، كما تمنيا للجمهور سهرة مميزة.
تفاعل الجمهور مع الفيلم
وتفاعل الجمهور الحاضر للفيلم مع ظافر العابدين الذي أبكاهم في آخر مشاهده عند اقتياد الشرطة التونسية له بعد اتهامه بمحاولة التعدي على نائب رئيس الوزراء في محاولة منه لتصحيح الخطأ وأنه لم يعتدِ على أحد، حيث ذهب إليه في محاولة لإقناعه بضرورة الوفاء بمطالب ثورة الياسمين ورجوع حق المغيبين والمعتقلين والمفقودين إلى الآن.
تعاطف وبكاء الجمهور الحاضر على مشهد النهاية
كانت آخر مشاهد الفيلم مليئة بالتشويق حيث تَعَاطف الجمهور مع شخصية المحامي التونسي «حبيب» الذي فقد عقله وأصبح يتخيل محبوبته القديمة سعدية التي كانت جارته وبدأ يكلمها بينه وبين نفسه حيث رآه ابنه وتيقن بمرض والده ورغبته في شفائه حيث رفض التخلي عنه وتركه بمفرده، إلى أن نصل لمشهد النهاية التي ظن الجمهور أن ظافر سينتحر عندما صعد على سور البناية ليستيقظ ابنه مسرعاً إليه في محاولة للبحث عنه إلى أن ينادي عليه ظافر من أعلى سور البناية ليصعد إليه ليصارحه ظافر بمرضه ورغبته بالذهاب للمستشفى للتعافي، وتتسلل مشاعر الطمأنينة للجمهور في مشهد النهاية حيث يخدعهم ظافر بمجيء الشرطة والقبض عليه حيث يصرخ بأعلى صوته لرغبته في وداع ابنه الذي يجري إليه ويقول له لن أتركك وأدافع عن حق المظلومين والمفقودين وأنه على دربه مهما طالت الأيام.في نهاية الفيلم يقف الجمهور إجلالاً وإعجاباً بمولد نجم ظافر العابدين كمخرج وكاتب وممثل أيضاً، وينهالون على ظافر بالتصفيق الحار الذي لم يتوقف لأكثر من دقائق متواصلة جعلت ظافر يبكي ويمسح دموعه وزوجته تحتضنه وهو يبكي متأثراً بالتصفيق الحار الذي ناله.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»