يعتبر الزواج المبكر للفتاة أفضل لها من الزواج في سن متأخرة، وذلك لأنه يشكل خطًّا دفاعيًّا معطيًا للفتاة مناعة طبيعية من أمراض السرطان المختلفة وخاصة سرطان الثدي، كما أنّ تأخر الإنجاب يعسر عليها الحمل والولادة، ويزيد فرصة حصول الأمراض للمولود، وبحسب الدراسة التي نشرت في صحيفة الشرق أنّ خصوبة المرأة تتراوح ما بين سن السادسة عشرة وخمسة وعشرين، ثم تبدأ خصوبتها تقل تدريجيًّا عند بلوغها سن اليأس، وتعد عملية الحمل والولادة خط الحماية للرحم من سرطان الرحم، كما تقي الرضاعة الطبيعية الأم من سرطان الثدي، إضافة إلى أنّ نشاط الأم في المرحلة المبكرة يساعدها على القيام بمسؤوليات وأعباء الحياة التي قد لا تتمكن من القيام بها في سن أكبر.
الزواج المبكر يحمي المرأة من سرطان الثدي
- أخبار
- سيدتي - لما هودلي
- 02 فبراير 2014