أفضل الصور البرية لعام 2021

أفضل الصور البرية لعام 2021
مناظر طبيعية غير معنونة- الصورة من الديلي ميل
أفضل الصور البرية لعام 2021
قردة يحتضنون بعضهم بمحبة - الصورة من الديلي ميل
أفضل الصور البرية لعام 2021
فقمات ملتصقات مع بعضهم البعض- الصورة من الديلي ميل
أفضل الصور البرية لعام 2021
تمساح يتربص بفريسته - الصورة من الديلي ميل
أفضل الصور البرية لعام 2021
قرد يصرخ في البرية- الصورة من الديلي ميل
سوسة النخيل - الصورة من الديلي ميل
أفضل الصور البرية لعام 2021
الضفادع تحتمي من المطر- الصورة من الديلي ميل
أفضل الصور البرية لعام 2021
ضفدع يلعب في الماء - الصورة من الديلي ميل
أفضل الصور البرية لعام 2021
أفعى تأكل ضفدعاً - الصورة من الديلي ميل
أفضل الصور البرية لعام 2021
طائر الفلامنجو- الصورة من الديلي ميل
أفضل الصور البرية لعام 2021
مناظر طبيعية غير معنونة- الصورة من الديلي ميل
أفضل الصور البرية لعام 2021
أفضل الصور البرية لعام 2021
أفضل الصور البرية لعام 2021
أفضل الصور البرية لعام 2021
أفضل الصور البرية لعام 2021
أفضل الصور البرية لعام 2021
أفضل الصور البرية لعام 2021
أفضل الصور البرية لعام 2021
أفضل الصور البرية لعام 2021
أفضل الصور البرية لعام 2021
11 صور

حازت الصور الهائلة للمناظر الطبيعية والحيوانات البرية والبشرية على ثناء كبير في مسابقة كبرى للاحتفال باللقطات من جميع أنحاء العالم. حيث أبهرت هذه اللقطات حكام مسابقة أفضل صورة لمجلة التصوير الفوتوغرافي لعام 2021.

وفقاً لموقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية تعتبر لقطة بيدرو جارك كريبس، لاثنين من القردة من نوع "بورني أورنج أوتان" وهما يحتضنان بعضهما بمحبة، درسًا متقنًا في التصوير الفوتوغرافي، وهي الصورة التي فازت بذهبية في فئة الكشف عن الطبيعة، إلى جانب صورة أخرى لطائر الفلامنجو وهو يفحص بيضته أثناء فترة الحضانة.

*الذهبية للقردة

قرد يصرخ في البرية- الصورة من الديلي ميل

كذلك حصلت صورة أخرى التقطها "كريبس"، لفيل آسيوي رضيع مرح يجلس على ظهر أمه، على جائزة ذهبية في فئة الكشف عن الطبيعة.وأذهل بيدرو جارك كريبس، الحكام، بلقطة أخرى لقرد تحمل عنوان "الغناء تحت المطر"، والتي حصدت جائزة ذهبية في فئة الكشف عن الطبيعة.

وقال المصور أثناء وصف صورته الأولى للقردة: "يجب أن أعترف أن هذا القرد الصغير أغواني تمامًا في جلسة التصوير هذه، فهو بالكاد يبلغ من العمر 9 أشهر، لكنه متيقظ للغاية وفضولي، ويهتم بكل ما يمكنه تعلمه"، وتابع: "إنه لأمر مدهش كيف يمكن أن نكون متشابهين معهم، إنهم أذكياء للغاية، والانصهار بينه وبين والدته هو أمر مؤثر".

فيما دخل المصور تشين ليونج تيو، في المنافسة بالعديد من الصور، لكن كانت أفضلها صورة لثلاثة ضفادع تحتمي من المطر، والتي حققت النجاح، كما حصل على جائزة ذهبية لالتقاطه صورة لضفدع يقفز في الهواء.

كما حصلت هذه اللقطة لأفعى زرقاء، وهي نوع فرعي من أفعى الحفرة شديدة السمية وموطنها الأصلي جنوب شرق آسيا، وتأكل ضفدعًا كاملاً، على جائزة ذهبية في فئة الكشف عن الطبيعة للمصور تشين ليونج تيو.

وحصل تشين ليونج تيو، أيضًا، على جائزة ذهبية في فئة السفر الاستثنائي عن لقطة لإمرأة فيتنامية تُصلح شباك الصيد في المنزل، وبدأ مصور السفر الشهير تشين، من سنغافورة، مساعيه للتصوير الفوتوغرافي في عام 2013 وسرعان ما اكتسب شهرة وتقديرًا دوليًا.

بينما فتن المصور الأسترالى، روبن مون، الحكام، بالتقاطه صورة لثلاثة خفافيش الفاكهة الطائرة، وهي تلعب بحركات بهلوانية حول بحيرة في سيدني، أستراليا، وعلق على الصورة: "من الصعب التقاط صور لهذه الخفافيش الطائرة الصغيرة ذات الرأس الرمادي - فهي صغيرة جدًا وسريعة وعند الغسق فقط تطير".

وأضاف: "عندما يكون الصيف في ذروته، فإنهم معرضون لخطر الموت من الإرهاق الحراري أثناء نومهم في النهار، ويمكن أن يسقطوا موتى حرفيًا من أشجارهم."

*الرحلات الغريبة تنال الفضية

مناظر طبيعية غير معنونة- الصورة من الديلي ميل

كما أذهل المصور "عظيم خان روني"، الحكام، حيث حصل على جائزة فضية في فئة الرحلات الغريبة، مع هذه اللقطة للعمال الفيتناميين المحاطين بآلاف أعواد البخور، وتمكن من التقاط صورة أخرى تظهر الحياة اليومية في بنجلاديش.

وتلتقط إحدى صور المناظر الطبيعية الغامضة من "ريان مونتجمري" التضاريس المتجمدة تحت الصفر في أيسلندا، حيث يمكن مشاهدة الشفق القطبي فوق جبال فيستراهورن المهجورة.

وقال ريان مونتجمري، في وصفه لصورته، "منتصف الليل 15 درجة، أصابع متجمدة وخياشيم جليدية ولا شفق قطبي حتى الآن، بصيص خافت جدًا من اللون الأخضر فوق فيستراهورن أيسلندا من شأنه أن يضايقنا ويتلاشى"، وتابع: "وبعد مرور بعض الوقت، أخيرًا، أصبح التوهج الأخضر أقوى وأقوى وألقى إضاءة خضراء فوق الظل المظلم لليل، وانزلق في السماء مثل الثعبان السحري."

ولفت بياي فيو ثيت باينج، من ميانمار، انتباه الحكام، بلقطة طبيعية لصيادين يستخدمون الشباك التقليدية في بحيرة إنلي.

وتقدم للمسابقة 802 صورة من جميع أنحاء العالم، أمام 3 حكام يقسمون الصور إلى 4 فئات، هي الرسوم الشخصية الانفعالية، والمناظر الطبيعية الكلاسيكية، والسفر الغريب، والطبيعة الكاشفة.

وفاز توني براون، بالجائزة الذهبية في فئة المناظر الطبيعية الكلاسيكية من خلال لقطة بانورامية التقطت غروب الشمس، بينما حصل جرايم جوردون، على نفس التكريم لالتقاطه صورة بالأبيض والأسود لدار أوبرا سيدني.

فيل يمرح على ظهر والدته - الصورة من الديلي ميل

وحصل أندي عبد الهليل، على جوائز ذهبية في فئتي الصور الكاشفة والعاطفية مع صور لـ"سوسة النخيل" الحمراء، وأخرى لشخص يختبئ خلف سعف النخيل على التوالي.

كما حصل "ماجنوس جوناسين" على جائزة فضية عن لقطة المناظر الطبيعية الكلاسيكية غير المعنونة لمشهد متجمد في النرويج، والذي قال: "لقد كان من المذهل كيف بدت السماء هذا المساء.. ليس من السهل دائمًا استعادة الشعور الذي ينتابك بالخارج في التعديل النهائي".

بينما ذهبت جائزة فضية في فئة الكشف عن الطبيعة إلى "شارون جونز"، لصورة مزاجية في الغالب بالأبيض والأسود لتمساح يتربص برأسه خارج الماء جزئيًا.