أثبتت دراسة أميركيَّة نُشرت حديثاً في مجلة الاستشارات وعلم النفس السريري، أنَّ مشاهدة أفلام تدور أحداثها حول العلاقات والدراما ومناقشتها لشهر واحد فقط، كفيلُ باستمرار الحياة الزوجيَّة وإبعاد شبح الطلاق لمدَّة ثلاث سنوات.
وقد شارك في الدراسة 147 شخصاً زودوا بقائمة تحتوي على 47 فيلماً، وطُلب منهم المشاهدة لمرَّة واحدة أسبوعياً، ومن ثمَّ مناقشة وتحليل الأدوار والعلاقات لمدَّة 45 دقيقة، فاتضح أنَّ لتلك العادة فعاليَّة كبيرة على الدماغ والترابط الاجتماعي.
وأوضح الباحث رونالد روغ، بروفيسور وأستاذ مشارك في علم النفس بجامعة روشستر بنيويورك، أنَّ هذه الوسيلة غير مكلفة وممتعة في ذات الوقت، إضافة إلى أنَّ الأزواج غالباً يمتلكون المهارات الكافية لإنجاح العلاقة، فلا بد من تذكيرهم بتنفيذها.
وقد شارك في الدراسة 147 شخصاً زودوا بقائمة تحتوي على 47 فيلماً، وطُلب منهم المشاهدة لمرَّة واحدة أسبوعياً، ومن ثمَّ مناقشة وتحليل الأدوار والعلاقات لمدَّة 45 دقيقة، فاتضح أنَّ لتلك العادة فعاليَّة كبيرة على الدماغ والترابط الاجتماعي.
وأوضح الباحث رونالد روغ، بروفيسور وأستاذ مشارك في علم النفس بجامعة روشستر بنيويورك، أنَّ هذه الوسيلة غير مكلفة وممتعة في ذات الوقت، إضافة إلى أنَّ الأزواج غالباً يمتلكون المهارات الكافية لإنجاح العلاقة، فلا بد من تذكيرهم بتنفيذها.