أكدت دراسة نشرت أخيراً في (دورية النوم) أنَّ الكوابيس لها علاقة بالحزن والارتباك والشعور بالذنب أكثر من الخوف.
ووفقاً لباحثين من جامعة مونتريال في كندا، فإنَّ الأحلام عبارة عن سلسلة لاإرادية من الصور، والأفكار، والأحاسيس، التي تجري في عقل الشخص أثناء نومه، لكن سبب حدوثها غير معلوم إلى الآن.
ويقول أنتونيو زادرا، أحد الباحثين، إنَّ الأحلام في حد ذاتها ليست مرضاً، لكنها تسبب مشكلة في حالات الأرق أو في حالات الكوابيس الصعبة التي تتكرر وتسبب الاستيقاظ.
وأوضحت جينيفييه روبرت، إحدى الباحثات، أنَّ هناك فرقاً بين الأحلام السيئة والكوابيس، تحركهما نفس المشاعر، لكن في الكوابيس أقوى، مما يسبب إيقاظ الشخص، وما يميز الكوابيس هو جو التهديد أو الخطر.
وتحدث الأحلام في طور حركة العين السريعة أثناء النوم، ويعتقد العلماء أنَّ كل الناس تحلم ويحدث هذا بمعدل 3 – 5 مرَّات في الليلة، وحسب الدراسات فإنَّ 5-6% من السكان يعانون من الكوابيس بعضها يؤدي لمشاكل.
ووفقاً لباحثين من جامعة مونتريال في كندا، فإنَّ الأحلام عبارة عن سلسلة لاإرادية من الصور، والأفكار، والأحاسيس، التي تجري في عقل الشخص أثناء نومه، لكن سبب حدوثها غير معلوم إلى الآن.
ويقول أنتونيو زادرا، أحد الباحثين، إنَّ الأحلام في حد ذاتها ليست مرضاً، لكنها تسبب مشكلة في حالات الأرق أو في حالات الكوابيس الصعبة التي تتكرر وتسبب الاستيقاظ.
وأوضحت جينيفييه روبرت، إحدى الباحثات، أنَّ هناك فرقاً بين الأحلام السيئة والكوابيس، تحركهما نفس المشاعر، لكن في الكوابيس أقوى، مما يسبب إيقاظ الشخص، وما يميز الكوابيس هو جو التهديد أو الخطر.
وتحدث الأحلام في طور حركة العين السريعة أثناء النوم، ويعتقد العلماء أنَّ كل الناس تحلم ويحدث هذا بمعدل 3 – 5 مرَّات في الليلة، وحسب الدراسات فإنَّ 5-6% من السكان يعانون من الكوابيس بعضها يؤدي لمشاكل.