تحتفل اليوم أميرة موناكو "شارلين"، زوجة الأمير "ألبرت" أمير موناكو، بيوم ميلادها الـ44. وبهذه المناسبة نشر الحساب الرسمي للأميرة فيديو مجمع لأحلى وأجمل ذكرياتها داخل القصر الملكي وخارجه مع أبرز الشخصيات التي حظيت بإهتمامها وإهتمامها بالرياضة والرياضيين. وبجانب الفيديو جاء في التسمية التوضيحية: "يوم ميلاد سعيد، الأميرة شارلين! نحن نكرمك على مقدار ما تقدمينه بنفسك دائماً لتغيير حياة الناس في جميع أنحاء العالم، وشغفك وتفانيك في إنقاذ الحياة وتغييرها هو حقًا مصدر إلهام. نحن على ثقة من أن هذا الفيديو الخاص برحلتك حتى الآن يذكرك فقط بمدى حبك وتقديرك." وفي يوم ميلادها، يقدم موقع سيدتي حياة الأميرة "شارلين" في سطور
- منذ عام 2009، كانت الرئيسة الفخرية لجمعية Ladies Lunch Monte-Carlo والتي تعمل على تحسين الظروف المعيشية للأطفال المحرومين. -منذ عام 2010 ، ارتبطت بـ "مؤسسة نيلسون مانديلا". تشارك بانتظام في فعاليات جمع التبرعات للجمعيات الخيرية مثل "أمفار".
-في 27 مايو 2011، تم تعيين الأميرة "شارلين" سفيرة عالمية للأولمبياد الخاص.
-في الثامن من يوليو 2011، تم تعيين الأميرة شارلين الراعي المشارك لـ "Giving Organization Trust"، وهي مجموعة من الجمعيات الخيرية في جنوب إفريقيا التي تتعامل مع قضايا تتراوح من الإيدز بين الأطفال المحرومين إلى حماية البيئة.
-منذ يونيو 2012، أصبحت الأميرة شارلين راعية نادي AS للرجبي في موناكو.
-في يوليو 2016، قبلت أن تصبح راعية لجمعية الصليب الأحمر الجنوب أفريقي، بمناسبة الذكرى 68 لتأسيس هذه الجمعية.
- في سبتمبر 2016، حضرت اليوم العالمي للإسعافات الأولية في جنيف ، كسفيرة لهذا الحدث. كما أنشأت مؤسستها الخاصة، مؤسسة أميرة موناكو شارلين.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
ميلاد الأميرة شارلين وحياتها المهنية
"شارلين لينيت ويتستوك" من مواليد 25 يناير عام 1978، بولاوايو، زيمبابوي، إفريقيا. عندما كانت تبلغ من العمر 12 عاماً، انتقلت بها العائلة هي وأخويها إلى جنوب إفريقيا. وهناك طوّرت شغفها بالسباحة في سن مبكرة جداً، حيث بدأت السباحة التنافسية بتوجيه من والدتها. في عام 1996، في سن الـ18، فازت ببطولة جنوب إفريقيا الوطنية. مثلت "شارلين" جنوب أفريقيا في دورة الألعاب الأولمبية في سيدني عام 2000، حيث احتل الفريق الذي سبحت من أجله المركز الخامس. بعد ذلك بعامين، حصلت على ثلاث ميداليات ذهبية لكأس العالم وحصلت على ميدالية فضية في سباق التتابع المتنوع في دورة ألعاب الكومنولث. وخارج الماء، عملت كمعلمة.لقاء شارلين والأمير ألبرت
التقت "شارلين" بالأمير "ألبرت" في عام 2000 عندما ذهبت إلى موناكو للمنافسة في حدث سباحة دولي "مارينوستروم" وكان الأمير "ألبرت" يترأس المسابقة الدولية، حيث فازت بالميدالية الذهبية في سباحة 200 متر ظهر. شوهد الزوجان لأول مرة معاً في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2006 في تورين بإيطاليا، وبعد بضعة أشهر رافقته إلى حفلة خيرية في موناكو. على الرغم من أنها تأهلت للسباحة لمنتخب جنوب إفريقيا في أولمبياد بكين 2008، إلا أنها قررت الانسحاب من المنافسة في عام 2007. في نفس العام انتقلت رسمياً من جنوب إفريقيا إلى شقة في موناكو. سرعان ما انتشرت الشائعات حول الرومانسية الملكية حيث بدأت في تعلم الفرنسية والمشاركة في القضايا الخيرية.زواج الأمير ألبرت من شارلين لينيت ويتستوك
في عام 2002، وسط شكوك في أن "ألبرت" سيتزوج ، غير برلمان موناكو الدستور ليشمل الأخوات الإناث وورثتهن في خط الخلافة، مما جعل شقيقة "ألبرت "الكبرى، الأميرة "كارولين"، في المرتبة الأولى في ترتيب التاج إذا مات الأمير "ألبرت" دون وريث شرعي. أثار ظهور "شارلين" على الساحة الآمال في أن يتزوج "ألبرت"، وفي يونيو 2010 أنهت "شارلين" و"ألبرت" التكهنات وأعلنا خطوبتهما. سيكون الأبناء الناتجون عن الزواج في المرتبة الأولى في تسلسل الخلافة على العرش. بدأ حفل الزفاف الملكي الذي استمر يومين- مع حفل مدني في غرفة العرش بالقصر. في اليوم التالي، أقيمت مراسم دينية في الفناء الرئيسي بساحة القصر. في 10 ديسمبر 2014، رُزق الزوجان بتوأم، "جاك أونوريه رينييه" و"غابرييلا تيريز ماري". وبهذا، وفقًا لقواعد الخلافة في موناكو، أصبح "جاك" ولياً للعهد، على الرغم من أن "غابرييلا" ولدت أولاً.إهتمامات الأميرة شارلين
أدت نشأة الأميرة "شارلين" في إفريقيا إلى زيادة وعيها بالمشاكل المرتبطة بالطفولة. أعطت دروس السباحة للأطفال المحرومين طوال حياتها المهنية. رافقت الأمير "ألبرت" كثيراً في رحلاته لدعم الأعمال الخيرية.- منذ عام 2009، كانت الرئيسة الفخرية لجمعية Ladies Lunch Monte-Carlo والتي تعمل على تحسين الظروف المعيشية للأطفال المحرومين. -منذ عام 2010 ، ارتبطت بـ "مؤسسة نيلسون مانديلا". تشارك بانتظام في فعاليات جمع التبرعات للجمعيات الخيرية مثل "أمفار".
-في 27 مايو 2011، تم تعيين الأميرة "شارلين" سفيرة عالمية للأولمبياد الخاص.
-في الثامن من يوليو 2011، تم تعيين الأميرة شارلين الراعي المشارك لـ "Giving Organization Trust"، وهي مجموعة من الجمعيات الخيرية في جنوب إفريقيا التي تتعامل مع قضايا تتراوح من الإيدز بين الأطفال المحرومين إلى حماية البيئة.
-منذ يونيو 2012، أصبحت الأميرة شارلين راعية نادي AS للرجبي في موناكو.
-في يوليو 2016، قبلت أن تصبح راعية لجمعية الصليب الأحمر الجنوب أفريقي، بمناسبة الذكرى 68 لتأسيس هذه الجمعية.
- في سبتمبر 2016، حضرت اليوم العالمي للإسعافات الأولية في جنيف ، كسفيرة لهذا الحدث. كما أنشأت مؤسستها الخاصة، مؤسسة أميرة موناكو شارلين.
هوايات الأميرة شارلين
تعتبر رياضة ركوب الأمواج إحدى الرياضات المفضلة لديها بالإضافة إلى رياضة المشي لمسافات طويلة في الجبال. قراءة السير الذاتية والشعر العرقي من جنوب إفريقيا.لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»