أعلن قصر "كلارنس هاوس" إصابة كاميلا، زوجة الأمير تشارلز وريث عرش بريطانيا، بفيروس كورونا (كوفيد 19) بعد أيام من إصابة زوجها الأمير تشارلز.
وورد في بيان القصر: "صاحبة السمو الملكي دوقة كورنويل ثبتت إصابتها بكوفيد 19، وهي في عزل ذاتي، نواصل اتباع الخطوط الإرشادية للحكومة".
وعلى ما يبدو أن كاميلا قد التقطت عدوى الفيروس من زوجها الذي أصيب بفيروس كورونا للمرة الثانية منذ أيام.
ولم يصدر عن القصر أي تحديث حول الحالة الصحية للأمير، إلا أنه وكاميلا تلقيا لقاح كورونا فمن المتوقع أن تكون الأعراض خفيفة.
وكان قصر "كلارنس هاوس" قد أعلن منذ أيام أن الأمير تشارلز يخضع للحجر الصحي المنزلي، بعد أن ثبتت إصابته بـCovid-19، وذلك في بيان خاص.
وفي هذا السياق، ورد تقرير على CNN نقلاً عن مصدر ملكي، أن المخاوف الآن على صحة الملكة إليزابيث الثانية؛ إذ إنها التقت بابنها مؤخراً.
ولم يوضح المصدر كيفية اللقاء؛ أي إذا كانت المسافة الصحية متبعة أما أنهما كانا على مقربة من بعضهما دون اتباع الإجراءات الخاصة بالوقاية من فيروس كورونا.
ولكن التقرير أورد أن الملكة إليزابيث لا تشعر بأي أعراض من فيروس كورونا، وأن الفريق الطبي يتابعها بشكل مكثف؛ خوفاً من ظهور أعراض مفاجئة، ولم يصدر حتى الساعة أي تحديث حول ما إذا كانت الملكة تعاني أي أعراض، أم أنها نجت من الفيروس.
وكانت نتائج اختبار العاهل الإسباني إيجابية في 8 فبراير 2022 بعد ظهور أعراض خفيفة. وعليه، تم إلغاء ارتباطاته الرسمية خلال الأسبوع المقبل، حيث سيبقى في عزلة.
زوجته الملكة "ليتيزيا"، لم تظهر عليها أي أعراض، وقد اختبرت سلبية، مما يعني أنها يمكن أن تستمر في واجباتها الرسمية، كما تم اختبار ابنتهما الصغرى "صوفيا" بالسلبية. ابنتهما الكبرى، الأميرة "ليونور"، موجودة حالياً في ويلز حيث تدرس.
أما الملكة "مارغريت الثانية" فقد شعرت بأعراض خفيفة، وتستريح الآن في منزلها في قصر كريستيان التاسع في أمالينبورغ في كوبنهاغن، بعد ثبوت إصابتها بكوفيد، على الرغم من أنها تلقت جميع التطعيمات ضد فيروس كورونا.
أثبتت الاختبارات الإيجابية للملكة الدنماركية، البالغة من العمر 81 عاماً، بعد ساعات فقط من حضورها افتتاح معرض ملكي جديد كبير في 8 فبراير 2022.
قالت الأسرة الملكية الدنماركية إن الملكة "مارغريت" اضطرت إلى إلغاء إجازتها المخطط لها في النرويج، حيث كان من المقرر أن تقضي بعض الوقت مع الملك "هارالد" والملكة "سونيا"، بينما تتعافى.
أما الأميرة اليابانية "يوكو"، فقد دخلت المستشفى في 8 فبراير، لتصبح هي أول فرد في العائلة الإمبراطورية يُصاب بـCOVID-19، حيث لم تكن نتائج أي من أفراد العائلة المالكة إيجابية.
جاءت نتيجة اختبار الأميرة إيجابية في 8 فبراير، بعد أن اشتكت من التهاب الحلق في اليوم السابق، وتم إدخالها إلى مستشفى داخل القصر الإمبراطوري في طوكيو.
كانت "يوكو" على اتصال بأختها الكبرى، الأميرة "أكيكو"، قبل أيام قليلة. وسيتم أيضاً اختبار "أكيكو"، 40 عاماً، كجهة اتصال وثيقة.
علقت وكالة القصر الإمبراطوري عن كيفية إصابتها بالفيروس غير معروفة، وأنها لم تحضر أي أحداث مؤخراً. لقد حضرت حفل تأبين للإمبراطور الراحل في 30 يناير.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وورد في بيان القصر: "صاحبة السمو الملكي دوقة كورنويل ثبتت إصابتها بكوفيد 19، وهي في عزل ذاتي، نواصل اتباع الخطوط الإرشادية للحكومة".
وعلى ما يبدو أن كاميلا قد التقطت عدوى الفيروس من زوجها الذي أصيب بفيروس كورونا للمرة الثانية منذ أيام.
ولم يصدر عن القصر أي تحديث حول الحالة الصحية للأمير، إلا أنه وكاميلا تلقيا لقاح كورونا فمن المتوقع أن تكون الأعراض خفيفة.
الخوف على صحة الملكة
وكان قصر "كلارنس هاوس" قد أعلن منذ أيام أن الأمير تشارلز يخضع للحجر الصحي المنزلي، بعد أن ثبتت إصابته بـCovid-19، وذلك في بيان خاص.
وفي هذا السياق، ورد تقرير على CNN نقلاً عن مصدر ملكي، أن المخاوف الآن على صحة الملكة إليزابيث الثانية؛ إذ إنها التقت بابنها مؤخراً.
ولم يوضح المصدر كيفية اللقاء؛ أي إذا كانت المسافة الصحية متبعة أما أنهما كانا على مقربة من بعضهما دون اتباع الإجراءات الخاصة بالوقاية من فيروس كورونا.
ولكن التقرير أورد أن الملكة إليزابيث لا تشعر بأي أعراض من فيروس كورونا، وأن الفريق الطبي يتابعها بشكل مكثف؛ خوفاً من ظهور أعراض مفاجئة، ولم يصدر حتى الساعة أي تحديث حول ما إذا كانت الملكة تعاني أي أعراض، أم أنها نجت من الفيروس.
كورونا والعائلات الملكية
وعلى ما يبدو فإن العائلات الملكية لم تسلم مؤخراً من فيروس كورونا، فقد دخل ملك إسبانيا "فيليب السادس" في عزلة بعد إصابته بفيروس كورونا.وكانت نتائج اختبار العاهل الإسباني إيجابية في 8 فبراير 2022 بعد ظهور أعراض خفيفة. وعليه، تم إلغاء ارتباطاته الرسمية خلال الأسبوع المقبل، حيث سيبقى في عزلة.
زوجته الملكة "ليتيزيا"، لم تظهر عليها أي أعراض، وقد اختبرت سلبية، مما يعني أنها يمكن أن تستمر في واجباتها الرسمية، كما تم اختبار ابنتهما الصغرى "صوفيا" بالسلبية. ابنتهما الكبرى، الأميرة "ليونور"، موجودة حالياً في ويلز حيث تدرس.
أما الملكة "مارغريت الثانية" فقد شعرت بأعراض خفيفة، وتستريح الآن في منزلها في قصر كريستيان التاسع في أمالينبورغ في كوبنهاغن، بعد ثبوت إصابتها بكوفيد، على الرغم من أنها تلقت جميع التطعيمات ضد فيروس كورونا.
أثبتت الاختبارات الإيجابية للملكة الدنماركية، البالغة من العمر 81 عاماً، بعد ساعات فقط من حضورها افتتاح معرض ملكي جديد كبير في 8 فبراير 2022.
قالت الأسرة الملكية الدنماركية إن الملكة "مارغريت" اضطرت إلى إلغاء إجازتها المخطط لها في النرويج، حيث كان من المقرر أن تقضي بعض الوقت مع الملك "هارالد" والملكة "سونيا"، بينما تتعافى.
أما الأميرة اليابانية "يوكو"، فقد دخلت المستشفى في 8 فبراير، لتصبح هي أول فرد في العائلة الإمبراطورية يُصاب بـCOVID-19، حيث لم تكن نتائج أي من أفراد العائلة المالكة إيجابية.
جاءت نتيجة اختبار الأميرة إيجابية في 8 فبراير، بعد أن اشتكت من التهاب الحلق في اليوم السابق، وتم إدخالها إلى مستشفى داخل القصر الإمبراطوري في طوكيو.
كانت "يوكو" على اتصال بأختها الكبرى، الأميرة "أكيكو"، قبل أيام قليلة. وسيتم أيضاً اختبار "أكيكو"، 40 عاماً، كجهة اتصال وثيقة.
علقت وكالة القصر الإمبراطوري عن كيفية إصابتها بالفيروس غير معروفة، وأنها لم تحضر أي أحداث مؤخراً. لقد حضرت حفل تأبين للإمبراطور الراحل في 30 يناير.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»