لا بدّ من اتباع مجموعة من الخطوات، للتخلّص من الرائحة الكريهة الناتجة من العفن، في المنزل، وفق الآتي.
1. إذا لم يظهر مصدر العفن والرائحة الكريهة تاليًا، لا بدّ من فحص الزوايا والأسقف والبلاط بالإضافة إلى سدادات الأحواض والأشياء المسامية، مثل السجاد والملابس والأثاث المنجد، لذا فمن الهام إفراغ الغرفة من محتوياتها للعثور على المصدر الأساسي لهذه الرائحة المزعجة.
2. ينصح بضرورة ارتداء زوجين من القفازات المطاطية لحماية جلد اليدين، بالإضافة إلى ارتداء قناع الوجه، مع التأكد من فتح النافذة في الغرفة. بعد ذلك، يمزج كوب واحد من المبيّض بجالون واحد من الماء الدافئ.
3. تغمس فرشاة الأسنان في خليط التبييض والماء، مع فرك بقعة العفن بقوة، مع القيام بإزالة بقايا المبيّض عن طريق الاستعانة بإسفنجة نظيفة ومبللة بالماء.
4. يفضّل تكرار الخطوات السابقة، وذلك حسب الضرورة حتى يختفي العفن تمامًا، كما الرائحة الكريهة.
5. تجفّف المنطقة المصابة، بعد إزالة بقع العفن، باستخدام فوطة من القماش أو منشفة لتجفيف المنطقة، مع أهمية غسل الفوطة بعد ذلك.
5 منتجات لازمة في إزالة رائحة العفن
- زوجان من القفّازات المطّاطية، لحماية البشرة من المواد الكيميائية.
- قناع الوجه، وذلك لتجنّب استنشاق المواد الكيميائية، أثناء عملية التنظيف.
- مبيّض فعّال للقضاء على العفن والروائح الكريهة، بصورة تامّة.
- فرشاة أسنان قديمة أو إسفنجة أو فرشاة التنظيف الكبيرة.
- فوطة قماشيّة.
خطوات متبعة في إزالة رائحة العفن من المنزل
1. إذا لم يظهر مصدر العفن والرائحة الكريهة تاليًا، لا بدّ من فحص الزوايا والأسقف والبلاط بالإضافة إلى سدادات الأحواض والأشياء المسامية، مثل السجاد والملابس والأثاث المنجد، لذا فمن الهام إفراغ الغرفة من محتوياتها للعثور على المصدر الأساسي لهذه الرائحة المزعجة.
2. ينصح بضرورة ارتداء زوجين من القفازات المطاطية لحماية جلد اليدين، بالإضافة إلى ارتداء قناع الوجه، مع التأكد من فتح النافذة في الغرفة. بعد ذلك، يمزج كوب واحد من المبيّض بجالون واحد من الماء الدافئ.
3. تغمس فرشاة الأسنان في خليط التبييض والماء، مع فرك بقعة العفن بقوة، مع القيام بإزالة بقايا المبيّض عن طريق الاستعانة بإسفنجة نظيفة ومبللة بالماء.
4. يفضّل تكرار الخطوات السابقة، وذلك حسب الضرورة حتى يختفي العفن تمامًا، كما الرائحة الكريهة.
5. تجفّف المنطقة المصابة، بعد إزالة بقع العفن، باستخدام فوطة من القماش أو منشفة لتجفيف المنطقة، مع أهمية غسل الفوطة بعد ذلك.