كشف السيناريست مدحت العدل، عن أسرار من حياته الشخصية وكواليس دخوله إلى عالم الفن وكتابة السينما والأغاني، إضافة إلى توغله في الحديث عن أبرز مشاريعه الفنية المنتظرة في الفترة المقبلة.
وظهر مدحت العدل ضيفًا في برنامج «راجل و2 ستات» الذي تقدمه كلًا من هيدي كرم وشريهان أبو الحسن، عبر فضائية ON المصرية، ذاكرًا بدايته مع كتابة الأغاني، والتي كانت منذ أن كان يدرس في كلية الطب، التي اختارها بسبب مجموعه الكبير في الثانوية العامة، ورغبة والدته في ذلك، بالرغم من وفاتها عقب دخوله الكلية بثلاثة أشهر فقط.
«كان لدي ميول أدبية» هكذا عبر مدحت العدل عن رغبته المبكرة في التحول من الطب إلى الكتابة ورسم كلمات الأغاني على أفواه المطربين، مستكملًا حديثه عن مدى وقوف زوجته «هدى» إلى جواره ومساعدته على اتخاذ القرار بالإتجاه إلى عالم التأليف، وكانت انطلاقتي الحقيقية عند نجاح فيلم «آيس كريم في جليم»، وقتها تلقيت المزيد من العروض قدمتها له شركات الإنتاج المختلفة للعمل معها، وهنا اتخذت قرارًا بترك الطب والتركيز فقط في الكتابة، بالرغم من أنه كان قد اقترب من مناقشة رسالة الدكتوراة.
لا يُحب مدحت العدل أن يقول عن نفسه إنه موهوب، بل يفضل أن يسمعها من الآخرين، وهم الأحق بالحكم عليه من نفسه، معبرًا عن حبه للكثير من أعماله، وعدم رضاه ببعض منها، وذكر مثالًا عن الأعمال التي لا يحبها فيمل «بلية ودماغه العالية» الذي حقق نجاحًا وإيرادات كبيرة إلا أن المنتج لم يخرج بالجودة التي كان يتخيلها ويرغب بها، مؤكدًا أنه إذا عُرض عليه إعادة كتابة الفيلم من جديد سوف يفعل ذلك.
كشف مدحت العدل عن مشاريعه المنتظرة، قائلًا: «أحضر حاليا لمسرحية غنائية جديدة عن شارلي شابلن، تعرض قصة حياته، وأكتب كلمات أغنية رومانسية خاصة بالعمل، لأن شابلن كان رومانسيا جدا رغم زيجاته الكثيرة، وأرى أن الرومانسية يمكن أن نراها في حياتنا في أمور كثيرة ومنها اجتماع النمل على السكر الذي اعتبره اجتماعاً رومانسياً».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وظهر مدحت العدل ضيفًا في برنامج «راجل و2 ستات» الذي تقدمه كلًا من هيدي كرم وشريهان أبو الحسن، عبر فضائية ON المصرية، ذاكرًا بدايته مع كتابة الأغاني، والتي كانت منذ أن كان يدرس في كلية الطب، التي اختارها بسبب مجموعه الكبير في الثانوية العامة، ورغبة والدته في ذلك، بالرغم من وفاتها عقب دخوله الكلية بثلاثة أشهر فقط.
«كان لدي ميول أدبية» هكذا عبر مدحت العدل عن رغبته المبكرة في التحول من الطب إلى الكتابة ورسم كلمات الأغاني على أفواه المطربين، مستكملًا حديثه عن مدى وقوف زوجته «هدى» إلى جواره ومساعدته على اتخاذ القرار بالإتجاه إلى عالم التأليف، وكانت انطلاقتي الحقيقية عند نجاح فيلم «آيس كريم في جليم»، وقتها تلقيت المزيد من العروض قدمتها له شركات الإنتاج المختلفة للعمل معها، وهنا اتخذت قرارًا بترك الطب والتركيز فقط في الكتابة، بالرغم من أنه كان قد اقترب من مناقشة رسالة الدكتوراة.
لا يُحب مدحت العدل أن يقول عن نفسه إنه موهوب، بل يفضل أن يسمعها من الآخرين، وهم الأحق بالحكم عليه من نفسه، معبرًا عن حبه للكثير من أعماله، وعدم رضاه ببعض منها، وذكر مثالًا عن الأعمال التي لا يحبها فيمل «بلية ودماغه العالية» الذي حقق نجاحًا وإيرادات كبيرة إلا أن المنتج لم يخرج بالجودة التي كان يتخيلها ويرغب بها، مؤكدًا أنه إذا عُرض عليه إعادة كتابة الفيلم من جديد سوف يفعل ذلك.
كشف مدحت العدل عن مشاريعه المنتظرة، قائلًا: «أحضر حاليا لمسرحية غنائية جديدة عن شارلي شابلن، تعرض قصة حياته، وأكتب كلمات أغنية رومانسية خاصة بالعمل، لأن شابلن كان رومانسيا جدا رغم زيجاته الكثيرة، وأرى أن الرومانسية يمكن أن نراها في حياتنا في أمور كثيرة ومنها اجتماع النمل على السكر الذي اعتبره اجتماعاً رومانسياً».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
