أدانت محكمة البداية في مدينة سولنا السويديَّة أمس الثلاثاء، ماليزي وزوجته لاعتدائهما على أبنائهما بالضرب لإرغامهما على الصلاة.
ووفقاً لوكالة (الكومبس) الإلكترونيَّة السويديَّة، فإنَّ الزوجين سيمثلان أمام القضاء بتهمة المساس بالحرمة الجسديَّة لأبنائهما، الذين تتراوح أعمارهم بين 7و14 سنة.
ويعمل الزوجان لفائدة السفارة الماليزيَّة، لكنهما لا يتمتعان بالحصانة الدبلوماسيَّة ويقيمان في المملكة السويديَّة.
وتعود وقائع القضيَّة التي تسببت في أزمة بين كوالالمبور وستوكهولم إلى سبتمبر 2013، وشدَّدت ماليزيا في ظل عجزها عن استعادة مواطنيها على الأقل على استعادة الأطفال وهو ما حصل قبل أسبوع وعاد الأطفال مصحوبين بممثلين عن الحكومة الماليزيَّة واستقبلهم رئيس الحكومة ونائب وزير خارجيته رسمياً على أرض المطار وسط تغطية إعلاميَّة كثيفة.
يُذكر أنَّ القانون السويدي يجرم بشدَّة الاعتداء على السلامة الجسديَّة للأطفال ويقرّ عقوبات على مرتكبيها حتى في ظل وجود علاقة أبوة أو أمومة مثلاً.
ووفقاً لوكالة (الكومبس) الإلكترونيَّة السويديَّة، فإنَّ الزوجين سيمثلان أمام القضاء بتهمة المساس بالحرمة الجسديَّة لأبنائهما، الذين تتراوح أعمارهم بين 7و14 سنة.
ويعمل الزوجان لفائدة السفارة الماليزيَّة، لكنهما لا يتمتعان بالحصانة الدبلوماسيَّة ويقيمان في المملكة السويديَّة.
وتعود وقائع القضيَّة التي تسببت في أزمة بين كوالالمبور وستوكهولم إلى سبتمبر 2013، وشدَّدت ماليزيا في ظل عجزها عن استعادة مواطنيها على الأقل على استعادة الأطفال وهو ما حصل قبل أسبوع وعاد الأطفال مصحوبين بممثلين عن الحكومة الماليزيَّة واستقبلهم رئيس الحكومة ونائب وزير خارجيته رسمياً على أرض المطار وسط تغطية إعلاميَّة كثيفة.
يُذكر أنَّ القانون السويدي يجرم بشدَّة الاعتداء على السلامة الجسديَّة للأطفال ويقرّ عقوبات على مرتكبيها حتى في ظل وجود علاقة أبوة أو أمومة مثلاً.