من المعروف أن العائلة الملكية البريطانية تخضع لقواعد صارمة، لا سيما فيما يتعلق بتربية الأطفال وتعليمهم ونشأتهم.
في هذا الخصوص، كشفت صحيفة الـ "ديلي ميل" البريطانية أن الأمير تشارلز كسر أحد القواعد حين كان في الثامنة من عمره وهي "الذهاب إلى المدرسة".
من القواعد التي تنطبق على أطفال العائلة الملكية البريطانية هي خضوعهم للتعليم المنزلي على يد معلمين خاصين قبل الدخول إلى المدرسة، إلا أن الأمير تشارلز كسر هذا القانون في الثامنة من عمره، حيث أدخلته والدته الملكة إليزابيث الثانية إلى مدرسة هيل هاوس Hill House في شرق العاصمة لندن.
في 7 نوفمبر من العام 1956، كان الأمير تشارلز بالفعل وريثاً للعرش لمدة خمس سنوات كاملة، كما كان قد حاز على ألقاب عدة منها: دوق كورنوال.
في ذلك الوقت، بعد مدرسة هيل هاوس، التحق الأمير بمدرسة Cheam School التمهيدية، ثم درس في مدرسة Gordonstoun بـ اسكتلندا.
قرار الملكة إليزابيث في ذلك الوقت مهّد الطريق أمام الأجيال القادمة، وبالفعل تخطى الأمير ويليام هذا الأمر وأدخل الأمير جورج أحد مدارس لندن بدلاً من لجوئه إلى التعليم المنزلي.
بالحديث عن القواعد الملكية، تعرفوا معنا على أبرز القوانين التي يتوجب على أفراد العائلة الإلتزام بها:
يجب أن يرتدي الأطفال الذكور السراويل القصيرة بدلاً من البناطيل حتى يبلغوا عمراً معيناً.
الآداب الملكية تنص على أن ارتداء البناطيل عادة ما تكون ميزة مخصصة للأولاد الأكبر سناً والرجال البالغين.
لا يُسمح للأطفال الملكيين بالاحتفاظ بمعظم الهدايا التي يتلقونها، هذا يعني أنه من غير المرجح أن يُسمح للأمير جورج بالاحتفاظ بأي من الهدايا الـ774 التي تلقاها في عام 2014 وحده، والتي تضمنت مئات الملابس بالإضافة إلى الألعاب.
إذا كانت الهدية صغيرة، مثل باقة من الزهور، يُسمح للمتسلِّم الملكي بالاحتفاظ بها.
لا يسمح للأطفال الإجتماع مع القادة الأجانب، إلا أن ذلك لم يمنع الأمير جورج من مقابلة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما والسيدة الأولى ميشيل أوباما في عام 2016.
رغم عدم وجود قاعدة رسمية تتطلب من الأطفال الملكيين تعلم لغة ثانية، فإن معظمهم يفعلون ذلك، حيث إن الأميرة شارلوت كانت قادرة على التحدث باللغتين الإنجليزية والإسبانية في سن الثانية، وذلك بفضل مربيتها ماريا توريون بورالو، التي تتحدر من إسبانيا.
ويتحدث الأمير جورج اللغة أيضاً، حيث كشفت كيت ميدلتون، زوجة الأمير ويليام، سابقاً أن ابنها الأكبر تمكن من العد بالإسبانية في سن الرابعة.
يظهر أطفال العائلة الملكية حسن السلوك في الأماكن العامة لأنهم مطالبون بالخضوع للتدريب على آداب السلوك. وخلال هذه الدروس، يتعلم الأطفال مستويات الصوت المناسبة وكذلك كيفية تناول العشاء وحضور الأحداث الرسمية.
تماماً مثل أي فرد آخر في العائلة المالكة، من المتوقَّع أن يتبع الأطفال البروتوكول عند تحية الملكة.
بالإضافة إلى تعلم اللغة الإسبانية من المربية، يجب على أطفال الأمير ويليام أيضاً اتباع جدولها الزمني الصارم، الذي يتضمن وقت اللعب اليومي بالخارج.
إحدى القواعد التي يخالفها الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس وآباؤهم كثيراً هي البروتوكول الذي ينص على منع ورثة العرش من السفر معاً.
لا يأكل الأطفال الملكيين إلا أطباقاً مخصصة لهم أثناء مراحل نموهم، حيث إن لديهم طهاة يقومون بإعداد وجباتهم بعناية.
يُمنع الكبار والصغار من مناداة بعضهم البعض بأسماء مستعارة، سواء أمام العامة أو عند تواجدهم لوحدهم.
لا يُسمح للأطفال أو أي أحد من أفراد العائلة الملكية بالتقاط السيلفي، لوحدهم أو مع أحد المعجبين، كما لا يسمح لهم منح التوقيعات للناس، وذلك تجنباً لتزوير التوقيع واستخدامه ضدهم.
على الرغم من أنّ نوبات الغضب متوقعة من أي طفل في العالم، إلا أنه لا يُسمح برؤية أطفال العائلة المالكة في تلك الحالة.
يجب على أفراد العائلة الملكية الالتزام بوضعية الجلوس الصحيحة، إذ يحرص المربون على أن تكون أقدام الأمراء والأميرات الصغار متباعدة بمسافة تعادل عرض الكتفين. كما يجب أن يكون العمود الفقري مستقيماً، والذقن مرفوعاً، ويمنع وضع الأيدي في الجيوب.
لا يمكن للأميرات ارتداء التيجان متى ما شئن، بل عليهن الانتظار حتى يتزوجن. كما أن المتزوجات لا يرتدين التاج إلا بعد السادسة مساء، ما عدا في حفلات الزفاف بالتأكيد.
في هذا الخصوص، كشفت صحيفة الـ "ديلي ميل" البريطانية أن الأمير تشارلز كسر أحد القواعد حين كان في الثامنة من عمره وهي "الذهاب إلى المدرسة".
من القواعد التي تنطبق على أطفال العائلة الملكية البريطانية هي خضوعهم للتعليم المنزلي على يد معلمين خاصين قبل الدخول إلى المدرسة، إلا أن الأمير تشارلز كسر هذا القانون في الثامنة من عمره، حيث أدخلته والدته الملكة إليزابيث الثانية إلى مدرسة هيل هاوس Hill House في شرق العاصمة لندن.
في 7 نوفمبر من العام 1956، كان الأمير تشارلز بالفعل وريثاً للعرش لمدة خمس سنوات كاملة، كما كان قد حاز على ألقاب عدة منها: دوق كورنوال.
في ذلك الوقت، بعد مدرسة هيل هاوس، التحق الأمير بمدرسة Cheam School التمهيدية، ثم درس في مدرسة Gordonstoun بـ اسكتلندا.
قرار الملكة إليزابيث في ذلك الوقت مهّد الطريق أمام الأجيال القادمة، وبالفعل تخطى الأمير ويليام هذا الأمر وأدخل الأمير جورج أحد مدارس لندن بدلاً من لجوئه إلى التعليم المنزلي.
بالحديث عن القواعد الملكية، تعرفوا معنا على أبرز القوانين التي يتوجب على أفراد العائلة الإلتزام بها:
يجب أن يرتدي الأطفال الذكور السراويل القصيرة بدلاً من البناطيل حتى يبلغوا عمراً معيناً.
الآداب الملكية تنص على أن ارتداء البناطيل عادة ما تكون ميزة مخصصة للأولاد الأكبر سناً والرجال البالغين.
لا يُسمح للأطفال الملكيين بالاحتفاظ بمعظم الهدايا التي يتلقونها، هذا يعني أنه من غير المرجح أن يُسمح للأمير جورج بالاحتفاظ بأي من الهدايا الـ774 التي تلقاها في عام 2014 وحده، والتي تضمنت مئات الملابس بالإضافة إلى الألعاب.
إذا كانت الهدية صغيرة، مثل باقة من الزهور، يُسمح للمتسلِّم الملكي بالاحتفاظ بها.
لا يسمح للأطفال الإجتماع مع القادة الأجانب، إلا أن ذلك لم يمنع الأمير جورج من مقابلة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما والسيدة الأولى ميشيل أوباما في عام 2016.
رغم عدم وجود قاعدة رسمية تتطلب من الأطفال الملكيين تعلم لغة ثانية، فإن معظمهم يفعلون ذلك، حيث إن الأميرة شارلوت كانت قادرة على التحدث باللغتين الإنجليزية والإسبانية في سن الثانية، وذلك بفضل مربيتها ماريا توريون بورالو، التي تتحدر من إسبانيا.
ويتحدث الأمير جورج اللغة أيضاً، حيث كشفت كيت ميدلتون، زوجة الأمير ويليام، سابقاً أن ابنها الأكبر تمكن من العد بالإسبانية في سن الرابعة.
يظهر أطفال العائلة الملكية حسن السلوك في الأماكن العامة لأنهم مطالبون بالخضوع للتدريب على آداب السلوك. وخلال هذه الدروس، يتعلم الأطفال مستويات الصوت المناسبة وكذلك كيفية تناول العشاء وحضور الأحداث الرسمية.
تماماً مثل أي فرد آخر في العائلة المالكة، من المتوقَّع أن يتبع الأطفال البروتوكول عند تحية الملكة.
بالإضافة إلى تعلم اللغة الإسبانية من المربية، يجب على أطفال الأمير ويليام أيضاً اتباع جدولها الزمني الصارم، الذي يتضمن وقت اللعب اليومي بالخارج.
إحدى القواعد التي يخالفها الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس وآباؤهم كثيراً هي البروتوكول الذي ينص على منع ورثة العرش من السفر معاً.
لا يأكل الأطفال الملكيين إلا أطباقاً مخصصة لهم أثناء مراحل نموهم، حيث إن لديهم طهاة يقومون بإعداد وجباتهم بعناية.
يُمنع الكبار والصغار من مناداة بعضهم البعض بأسماء مستعارة، سواء أمام العامة أو عند تواجدهم لوحدهم.
لا يُسمح للأطفال أو أي أحد من أفراد العائلة الملكية بالتقاط السيلفي، لوحدهم أو مع أحد المعجبين، كما لا يسمح لهم منح التوقيعات للناس، وذلك تجنباً لتزوير التوقيع واستخدامه ضدهم.
على الرغم من أنّ نوبات الغضب متوقعة من أي طفل في العالم، إلا أنه لا يُسمح برؤية أطفال العائلة المالكة في تلك الحالة.
يجب على أفراد العائلة الملكية الالتزام بوضعية الجلوس الصحيحة، إذ يحرص المربون على أن تكون أقدام الأمراء والأميرات الصغار متباعدة بمسافة تعادل عرض الكتفين. كما يجب أن يكون العمود الفقري مستقيماً، والذقن مرفوعاً، ويمنع وضع الأيدي في الجيوب.
لا يمكن للأميرات ارتداء التيجان متى ما شئن، بل عليهن الانتظار حتى يتزوجن. كما أن المتزوجات لا يرتدين التاج إلا بعد السادسة مساء، ما عدا في حفلات الزفاف بالتأكيد.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»