توقعت الدكتورة حياة سندي المؤسس والرئيس التنفيذي لمعهد التخيل والبراعة أن يحتضن المعهد 12 من العقول السعودية والعربية لتحويل أفكارهم إلى مشاريع في عام 2014م.
ووفقاً لـ"الاقتصادية" أوضحت الدكتورة حياة أنّ مشاريع الاحتضان في المعهد تحتاج إلى تمويل يتراوح ما بين ثلاثة إلى خمسة ملايين دولار سنويًّا، وأكدت أنّ مشروعها غير ربحي، وأنها تركز على الشباب العربي الذي يمثل نحو 74 في المئة من السكان بخاصة سن 18-25 سنة.
وأضافت:" نهدف من وراء هذا العمل الضخم إلى تشجيع التخيل والإبداع وإثراء المنطقة العربية من خلال عقول شبابها، عبر خلق مجتمعات فريدة من العلماء والمهندسين والتكنولوجيين، من خلال خلق أنظمة بيئة متكاملة تتحالف فيها العقول جنباً إلى جنب مع الداعمين والحكومات، بهدف الاستفادة القصوى من الأبحاث والمشاريع الهادفة نحو تغيير المجتمعات".
الجدير بالذكر احتضن معهد التخيل والبراعة لعام 2013 خمسة أشخاص من السعودية، وآخر من فلسطين.
ووفقاً لـ"الاقتصادية" أوضحت الدكتورة حياة أنّ مشاريع الاحتضان في المعهد تحتاج إلى تمويل يتراوح ما بين ثلاثة إلى خمسة ملايين دولار سنويًّا، وأكدت أنّ مشروعها غير ربحي، وأنها تركز على الشباب العربي الذي يمثل نحو 74 في المئة من السكان بخاصة سن 18-25 سنة.
وأضافت:" نهدف من وراء هذا العمل الضخم إلى تشجيع التخيل والإبداع وإثراء المنطقة العربية من خلال عقول شبابها، عبر خلق مجتمعات فريدة من العلماء والمهندسين والتكنولوجيين، من خلال خلق أنظمة بيئة متكاملة تتحالف فيها العقول جنباً إلى جنب مع الداعمين والحكومات، بهدف الاستفادة القصوى من الأبحاث والمشاريع الهادفة نحو تغيير المجتمعات".
الجدير بالذكر احتضن معهد التخيل والبراعة لعام 2013 خمسة أشخاص من السعودية، وآخر من فلسطين.