طور مركز أبحاث السرطان البريطاني، بالتعاون مع شركة «غوريلا تي»، المتخصصة في تطوير الألعاب والبرمجيات، أول لعبة يمكن ممارستها على الهواتف الذكيَّة والأجهزة اللوحيَّة تساعد على علاج مرض السرطان.
وحسبما ورد في موقع ديلي ميل البريطان، فإنَّ اللعبة (Play to Cure: Genes in Space) تشبه ألعاب غزو الفضاء يتصفح فيها المرضى الكويكبات التي تظهر على شاشة الجهاز النقال، وأثناء اللعب يسجل التطبيق الأعراض التي تظهر على المريض بطريقة ما ويسجل تطور حالته في كل مرة يزور فيها الطبيب.
وبتسجيل البيانات وإرسالها إلى الأطباء يمكن من خلالها تسريع فك رموز البيانات لتحديد أنماط العيوب الوراثيَّة والجينات المصابة بالورم بشكل أكثر دقَّة، وبالتالي تمكن الباحثين من تطوير عقاقير جديدة وعلاجات مبتكرة تستهدف تلك العيوب الوراثيَّة والحد من تطور المرض.
واستطاع المركز جمع بيانات أكثر من 2000 مريض بالسرطان في المملكة المتحدة وكندا، ويعتقد الباحثون أنَّ هذه اللعبة يمكن أن تساعد في إنقاذ 300 مريض سرطان سنوياً من خلال الكشف المبكر للمرض وعلاجه.
وحسبما ورد في موقع ديلي ميل البريطان، فإنَّ اللعبة (Play to Cure: Genes in Space) تشبه ألعاب غزو الفضاء يتصفح فيها المرضى الكويكبات التي تظهر على شاشة الجهاز النقال، وأثناء اللعب يسجل التطبيق الأعراض التي تظهر على المريض بطريقة ما ويسجل تطور حالته في كل مرة يزور فيها الطبيب.
وبتسجيل البيانات وإرسالها إلى الأطباء يمكن من خلالها تسريع فك رموز البيانات لتحديد أنماط العيوب الوراثيَّة والجينات المصابة بالورم بشكل أكثر دقَّة، وبالتالي تمكن الباحثين من تطوير عقاقير جديدة وعلاجات مبتكرة تستهدف تلك العيوب الوراثيَّة والحد من تطور المرض.
واستطاع المركز جمع بيانات أكثر من 2000 مريض بالسرطان في المملكة المتحدة وكندا، ويعتقد الباحثون أنَّ هذه اللعبة يمكن أن تساعد في إنقاذ 300 مريض سرطان سنوياً من خلال الكشف المبكر للمرض وعلاجه.