نال الفِيلم الجزائِري "سولا" للمُخرج صالح إسعاد، جائرة أفضل فيلم روائِي طويل في الدّورة الخامِسة للمهرجان الدّولي لسِينما المرأة ببيروت (لبنان)، حسبما أعلنه فريق الفيلم ،وقد تنافس على جوائز المهْرجان71 فيلماً منها 20 روائياً طويلاً، و51 قصيراً من 40 دولة ،والأفلام المختارة تمثّل كلّها صوت المرأة وقضاياها. والمهرجان الدّولي لفيلم سينِما المرأة ببيروت تمّ إنشاؤه في سنة 2017، ونظّمه مؤسسة "مجتمع بيروت السينمائي" ويعملُ على ضمان المُساواة بين النِّساء والرّجال في الحُقوق والمسْؤُوليّات في مهن السّينما،واستمرّ المهرجان الى يوم 11مارس وكان شعاره"النّساء من أجل القيادة".
وفيلم "سولا" تمّ العرض الأول العالمي له في المهرجان الدّولي لفيلم البحر الأحمر بجدة بالمملكة العربية السعودية، مدته 92 دقيقة، ويروي قصة ام عزباء أنجبت طفلاً خارج مؤسّسة الزّواج و عاشت المعاناة مع عائلتها التي رفضتها ،وقد تعرضت رفقة رضيعها الى ضغوط رهيبة من أقاربها و محيطها ،ووجدت نفسها في الشارع حينما تخلت عنها عائلتها وطردتها، وفي محاولات عابثة لتغيير مصيرها تقضي ليلتها في شوارع بمدينة الجزائر باحثة عن نقطة ضوء من سيارة إلى أخرى. في نهاية الفيلم تضع المراة ابنتها فى صندوق خشبى وتدفع بها إلى البحر، مرددة أن العالم قاسٍ. وقد علق السينمائي المصري المعروف طارق الشناوي قائلا:"لم أرتح لتلك النهاية برغم استحواذها على التصفيق والدموع، المقصود توجيه صرخة تؤكد أن المستقبل مظلم وضبابي، إلا أن اللجوء إلى إلقاء الطفلة في البحر هو فعل إجرامي لا يمكن تبريره واقعياً أو درامياً، حتى لو كان الحل الوحيد للهروب من قسوة العالم". وفيلم "سولا" ، هو من تأليف وإخراج وإنتاج صلاح إسعاد وشاركته في كتابة السيناريو" سولا بحري"،وهي التي ألهمته قصّة الفيلم لذلك طلب منها أداء دور البطولة الذي يجسد شخصيتها وشاركها البطولة كل من إيدير بن عيبوش وفرانك يفراي.
وكتب المخرج صلاح اسعاد رسالة له حرّرها باللغة الفرنسيّة عبر صفحته بموقع التّواصل الاجتماعي فيسبوك:" سعيد جدا بنيل فيلم "سولا "جائزة أفضل فيلم روائي طويل في المهرجان الدولي لسينما المرأة، واعتبر هذا التتويج التفاتته مهمة لفيلم"سولا"، مضيفا:" أتقدم بالشّكر الجزيل لمنظمي المهرجان، لاختيارهم الفيلم و للجنة التحكيم التي رأت في هذا العمل بُعده الإنساني والسّينمائي، كما أشكر أيضا كل الشركاء الذين ساهموا في إنجاح هذا العمل، وطاقم الفيلم الذي اجتهد من أجل تحويل هذا المشروع من حبر على ورق إلى فيلم يشاهده الجمهور". وذكر المخرج في حسابه الشّخصي ان فيلمه تمّ عرضه يوم15مارس بمعهد العالم العربي بباريس بحضور المخرج وتبع العرض نقاشا مع جمهور المتفرجين. . . نال الفِيلم الجزائِري "سولا" للمُخرج صالح إسعاد يوم الجمعة، جائرة أفضل فيلم روائِي طويل في الدّورة الخامِسة للمهرجان الدّولي لسِينما المرأة ببيروت (لبنان)، حسبما أعلنه فريق الفيلم ،وقد تنافس على جوائزالمهْرجان71 فيلماً منها 20 روائياً طويلاً، و51 قصيراً من 40 دولة ،والأفلام المختارة تمثّل كلّها صوت المرأة وقضاياها. والمهرجان الدّولي لفيلم سينِما المرأة ببيروت تمّ إنشاؤه في سنة 2017، ونظّمه مؤسسة "مجتمع بيروت السينمائي" ويعملُ على ضمان المُساواة بين النِّساء والرّجال في الحُقوق و المسْؤُوليّات في مهن السّينما،واستمرّالمهرجان الى يوم11مارس وكان شعاره"النّساء من أجل القيادة" القصّة وفيلم "سولا" تمّ العرض الاول العالمي له في المهرجان الدّولي لفيلم البحر الأحمر بجدة بالمملكة العربية السعودية، مدته 92 دقيقة، ويروي قصة ام عزباء انجبت طفلا خارج مؤسّسة الزّواج و عاشت المعاناة مع عائلتها التي رفضتها ،وقد تعرضت رفقة رضيعها الى ضغوط رهيبة من اقاربها و محيطها ،ووجدت نفسها في الشارع حينما تخلت عنها عائلتها وطردتها، وفي محاولات عابثة لتغيير مصيرها تقضي ليلتها في شوارع بمدينة الجزائر باحثة عن نقطة ضوء من سيارة إلى أخرى. في نهاية الفيلم تضع المراة ابنتها فى صندوق خشبى وتدفع بها إلى البحر، مرددة أن العالم قاسٍ. وقد علق السينمائي المصري المعروف طارق الشناوي قائلا:" لم أرتح لتلك النهاية برغم استحواذها على التصفيق والدموع، المقصود توجيه صرخة تؤكد أن المستقبل مظلم وضبابى، إلا أن اللجوء إلى إلقاء الطفلة فى البحر هو فعل إجرامى لا يمكن تبريره واقعيا أو دراميا، حتى لو كان الحل الوحيد للهروب من قسوة العالم" وفيلم "سولا" ، هو من تأليف وإخراج وإنتاج صلاح إسعاد وشاركته في كتابة السيناريو" سولا بحري"،وهي التي ألهمته قصّة الفيلم لذلك طلب منها أداء دور البطولة الذي يجسد شخصيتها وشاركها البطولة كل من إيدير بن عيبوش وفرانك يفراي. تعليق المخرج بعد فوز فيلمه وكتب المخرج صلاح اسعاد رسالة له حرّرها باللغة الفرنسيّة عبر صفحته بموقع التّواصل الاجتماعي فيسبوك:" سعيد جدا بنيل فيلم "سولا "جائزة أفضل فيلم روائي طويل في المهرجان الدولي لسينما المرأة، واعتبر هذا التتويج التفاتته مهمة لفيلم"سولا"، مضيفا:" أتقدم بالشّكر الجزيل لمنظمي المهرجان، لاختيارهم الفيلم و للجنة التحكيم التي رأت في هذا العمل بُعده الإنساني والسّينمائي، كما أشكر أيضا كل الشركاء الذين ساهموا في إنجاح هذا العمل، وطاقم الفيلم الذي اجتهد من أجل تحويل هذا المشروع من حبر على ورق إلى فيلم يشاهده الجمهور". وذكر المخرج في حسابه الشّخصي ان فيلمه تمّ عرضه يوم15مارس بمعهد العالم العربي بباريس بحضور المخرج وتبع العرض نقاشا مع جمهور المتفرجين. . . نال الفِيلم الجزائِري "سولا" للمُخرج صالح إسعاد يوم الجمعة، جائرة أفضل فيلم روائِي طويل في الدّورة الخامِسة للمهرجان الدّولي لسِينما المرأة ببيروت (لبنان)، حسبما أعلنه فريق الفيلم ،وقد تنافس على جوائزالمهْرجان71 فيلماً منها 20 روائياً طويلاً، و51 قصيراً من 40 دولة ،والأفلام المختارة تمثّل كلّها صوت المرأة وقضاياها. والمهرجان الدّولي لفيلم سينِما المرأة ببيروت تمّ إنشاؤه في سنة 2017، ونظّمه مؤسسة "مجتمع بيروت السينمائي" ويعملُ على ضمان المُساواة بين النِّساء والرّجال في الحُقوق و المسْؤُوليّات في مهن السّينما،واستمرّالمهرجان الى يوم11مارس وكان شعاره"النّساء من أجل القيادة" القصّة وفيلم "سولا" تمّ العرض الاول العالمي له في المهرجان الدّولي لفيلم البحر الأحمر بجدة بالمملكة العربية السعودية، مدته 92 دقيقة، ويروي قصة ام عزباء انجبت طفلا خارج مؤسّسة الزّواج و عاشت المعاناة مع عائلتها التي رفضتها ،وقد تعرضت رفقة رضيعها الى ضغوط رهيبة من اقاربها و محيطها ،ووجدت نفسها في الشارع حينما تخلت عنها عائلتها وطردتها، وفي محاولات عابثة لتغيير مصيرها تقضي ليلتها في شوارع بمدينة الجزائر باحثة عن نقطة ضوء من سيارة إلى أخرى. في نهاية الفيلم تضع المراة ابنتها فى صندوق خشبى وتدفع بها إلى البحر، مرددة أن العالم قاسٍ. وقد علق السينمائي المصري المعروف طارق الشناوي قائلا:" لم أرتح لتلك النهاية برغم استحواذها على التصفيق والدموع، المقصود توجيه صرخة تؤكد أن المستقبل مظلم وضبابى، إلا أن اللجوء إلى إلقاء الطفلة فى البحر هو فعل إجرامى لا يمكن تبريره واقعيا أو دراميا، حتى لو كان الحل الوحيد للهروب من قسوة العالم" وفيلم "سولا" ، هو من تأليف وإخراج وإنتاج صلاح إسعاد وشاركته في كتابة السيناريو" سولا بحري"،وهي التي ألهمته قصّة الفيلم لذلك طلب منها أداء دور البطولة الذي يجسد شخصيتها وشاركها البطولة كل من إيدير بن عيبوش وفرانك يفراي. تعليق المخرج بعد فوز فيلمه وكتب المخرج صلاح اسعاد رسالة له حرّرها باللغة الفرنسيّة عبر صفحته بموقع التّواصل الاجتماعي فيسبوك:" سعيد جدا بنيل فيلم "سولا "جائزة أفضل فيلم روائي طويل في المهرجان الدولي لسينما المرأة، واعتبر هذا التتويج التفاتته مهمة لفيلم"سولا"، مضيفا:" أتقدم بالشّكر الجزيل لمنظمي المهرجان، لاختيارهم الفيلم و للجنة التحكيم التي رأت في هذا العمل بُعده الإنساني والسّينمائي، كما أشكر أيضا كل الشركاء الذين ساهموا في إنجاح هذا العمل، وطاقم الفيلم الذي اجتهد من أجل تحويل هذا المشروع من حبر على ورق إلى فيلم يشاهده الجمهور". وذكر المخرج في حسابه الشّخصي ان فيلمه تمّ عرضه يوم15مارس بمعهد العالم العربي بباريس بحضور المخرج وتبع العرض نقاشا مع جمهور المتفرجين. نال الفِيلم الجزائِري "سولا" للمُخرج صالح إسعاد يوم الجمعة، جائرة أفضل فيلم روائِي طويل في الدّورة الخامِسة للمهرجان الدّولي لسِينما المرأة ببيروت (لبنان)، حسبما أعلنه فريق الفيلم ،وقد تنافس على جوائزالمهْرجان71 فيلماً منها 20 روائياً طويلاً، و51 قصيراً من 40 دولة ،والأفلام المختارة تمثّل كلّها صوت المرأة وقضاياها. والمهرجان الدّولي لفيلم سينِما المرأة ببيروت تمّ إنشاؤه في سنة 2017، ونظّمه مؤسسة "مجتمع بيروت السينمائي" ويعملُ على ضمان المُساواة بين النِّساء والرّجال في الحُقوق و المسْؤُوليّات في مهن السّينما،واستمرّالمهرجان الى يوم11مارس وكان شعاره"النّساء من أجل القيادة"