ضمن قائمة الترشح الأولية لأفضل رئيس بلدية في العالم لعام 2013، أعلنت مؤسسة عمداء المدن (رؤساء البلديات في العالم) عن اختيار أمين محافظة جدة الدكتور هاني بن محمد أبو رأس كأول سعودي يدخل قائمة الترشح للجائزة في مرحلتها الأولية.
ويعد هذا الاختيار والترشيح للدكتور هاني أبو رأس ترجمة كبيرة لعمل لافت شهدته محافظة جدة في سنواتها الأخيرة التي سجلت تسارعاً كبيراً في إنجاز مشاريعها التي تنوعت ما بين جسور وأنفاق وطرق وميادين عامة، إلى جانب مشروع الواجهة البحرية بمراحله الثلاث، والذي نال جائزة أفضل مشروع في الشرق الأوسط لعام 2012 بعد منافسة كبيرة مع العديد من مشاريع المدن.
وضمت القائمة إلى جانب أبو رأس 5 مرشحين من القارة الآسيوية، و13 مرشحًا من أوروبا، و4 من أمريكا اللاتينية، و5 من أمريكا الشمالية، ومرشحًا وحيدًا من أستراليا، ومرشحين من القارة الإفريقية، وسيتم تحديث القائمة منتصف مايو المقبل، فيما سيتم الإعلان عن قائمة مختصرة تضم 25 مرشحًا مطلع يونيو المقبل، وسيتم إجراء جولة ثانية من التصويت بين يونيو وأكتوبر المقبلين، على أن يتم الإعلان عن الفائز بالجائزة في يناير 2015.
وتعد جائزة رئيس البلدية الأفضل في العالم أكبر جائزة من نوعها في هذا المجال، وقد بدأت عام 2003 تحت إشراف مؤسسة عمداء المدن (رؤساء البلديات)، وهي مؤسسة ليست ربحية ولا تقبل أي رعاية أو إعلانات أو اشتراكات، كونها مركز أبحاث دوليًّا يهتم بالشؤون الحضارية ويمنح جائزته كل عامين، ويهدف إلى تعزيز وتحسين الخدمات في أنحاء العالم، ويخضع المرشح لمعايير ومقاييس دقيقة تعتمد على التميز في القيادة والرؤيا والقدرات الإدارية والنزاهة والوعي الاجتماعي والاقتصادي.
وقد ضمت قائمة الفائزين بالمركز الأول والوصيف في الأعوام الماضية رؤساء بلديات (بلباو الإسبانية)، و(بيرث الأسترالية)، و(مكسيكو سيتي)، و(أوكلاهوما الأمريكية)، و( زيوريخ)، و(أمستردام)، و(أثينا)، و(كيب).
ويعد هذا الاختيار والترشيح للدكتور هاني أبو رأس ترجمة كبيرة لعمل لافت شهدته محافظة جدة في سنواتها الأخيرة التي سجلت تسارعاً كبيراً في إنجاز مشاريعها التي تنوعت ما بين جسور وأنفاق وطرق وميادين عامة، إلى جانب مشروع الواجهة البحرية بمراحله الثلاث، والذي نال جائزة أفضل مشروع في الشرق الأوسط لعام 2012 بعد منافسة كبيرة مع العديد من مشاريع المدن.
وضمت القائمة إلى جانب أبو رأس 5 مرشحين من القارة الآسيوية، و13 مرشحًا من أوروبا، و4 من أمريكا اللاتينية، و5 من أمريكا الشمالية، ومرشحًا وحيدًا من أستراليا، ومرشحين من القارة الإفريقية، وسيتم تحديث القائمة منتصف مايو المقبل، فيما سيتم الإعلان عن قائمة مختصرة تضم 25 مرشحًا مطلع يونيو المقبل، وسيتم إجراء جولة ثانية من التصويت بين يونيو وأكتوبر المقبلين، على أن يتم الإعلان عن الفائز بالجائزة في يناير 2015.
وتعد جائزة رئيس البلدية الأفضل في العالم أكبر جائزة من نوعها في هذا المجال، وقد بدأت عام 2003 تحت إشراف مؤسسة عمداء المدن (رؤساء البلديات)، وهي مؤسسة ليست ربحية ولا تقبل أي رعاية أو إعلانات أو اشتراكات، كونها مركز أبحاث دوليًّا يهتم بالشؤون الحضارية ويمنح جائزته كل عامين، ويهدف إلى تعزيز وتحسين الخدمات في أنحاء العالم، ويخضع المرشح لمعايير ومقاييس دقيقة تعتمد على التميز في القيادة والرؤيا والقدرات الإدارية والنزاهة والوعي الاجتماعي والاقتصادي.
وقد ضمت قائمة الفائزين بالمركز الأول والوصيف في الأعوام الماضية رؤساء بلديات (بلباو الإسبانية)، و(بيرث الأسترالية)، و(مكسيكو سيتي)، و(أوكلاهوما الأمريكية)، و( زيوريخ)، و(أمستردام)، و(أثينا)، و(كيب).