وقعت هيئة تطوير عسير ومؤسسة الوليد للإنسانية مذكرة تفاهم ضمن الشراكات النوعية، والتي بدورها تهدف إلى دعم وتدريب وتنمية المواهب والقدرات وتمكين الفئات الاجتماعية وتأهيل وتطوير الأحياء لمدة 3 سنوات، وقد تم توقيع الاتفاقية بواسطة الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، أمير منطقة عسير رئيس هيئة تطوير المنطقة، مع الأميرة لمياء بنت ماجد، الأمين العام لمؤسسة الوليد الإنسانية.
أهداف مذكرة التفاهم بين هيئة تطوير عسير ومؤسسة الوليد للإنسانية
جاءت تلك المذكرة ضمن الشراكات النوعية مع عدد من القطاعات الحكومية والخاصة، تحت مظلة التعاون والعمل المشترك لتطوير قطاع الخدمات الإنسانية والاجتماعية في المملكة، والتي تهدف بدورها لتلبية مستهدفات استراتيجية تطوير المنطقة "قمم وشيم"، وتحقق المذكرة الآتي:
- المواءمة الاستراتيجية.
- الاستفادة من خبرات الطرفين في المجالات التنموية.
- تنمية القدرات وجذب المواهب.
- تمكين الفئات الإنسانية والاجتماعية.
- الحفاظ على الثقافة والتراث.
- إعداد فرق عمل ذو خبرات دولية لدراسة المشاريع.
- استطلاع طرق التعاون المشترك المحتملة.
ضمن الشراكات النوعية:
— هيئة تطوير منطقة عسير (@asda_aseer) March 31, 2022
مذكرة تفاهم بين هيئة تطوير عسير ومؤسسة الوليد للإنسانية؛ بهدف دعم التدريب وتنمية المواهب والقدرات وتمكين الفئات الاجتماعية وتأهيل وتطوير الأحياء ولمدة ٣سنوات. pic.twitter.com/YFCQzQlWao
استراتيجية "قمم وشيم"
جاءت خطة توقيع مذكرة التفاهم لتخدم بدورها استراتيجية منطقة عسير "قمم وشيم"، والتي تنفذ بإشراف من هيئة تطوير منطقة عسير، وتهدف لتحقيق كافة الخطط التي تدعم إنسان المنطقة بشكل عام وشبابها بشكل خاص، ساعية خلال هذا الأمر لتنفيذ رؤية المملكة 2030.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر "تويتر سيدتي".