بصفتها راعية للمساعدة الطارئة للكنيسة الشعبية DanChurchAid واحتفالاً بالذكرى المائة لتأسيس المنظمة، بدأت الأميرة "ماري" من الدنمارك، بزيارة عمل لمدة خمسة أيام إلى كمبوديا، برفقة الأمينة العامة لـ DanChurchAid، "بيرجيت كفيست سورنسن"، لمتابعة عمل المنظمة في القضاء على الفقر والتنمية المستدامة وتعزيز الحقوق في البلاد.
في اليوم الأول في كمبوديا، قامت الأميرة بزيارة Killing Fields، وهو نصب تذكاري شُيد لضحايا الإبادة الجماعية الكمبودية- للخمير الحمر- الذين قُتلوا بين عامي 1975 و 1979. وضعت الأميرة "ماري" إكليلًا من الزهور تكريماً للضحايا.
بعد ذلك قامت الأميرة بزيارة القصر الملكي في بنوم بنه، عاصمة كمبوديا، الذي يتميز بالعمارة الخميرية الكلاسيكية في قلب المدينة. والتقت أيضاً ببعض المعلمين الدنماركيين والطلاب من Tommerup Efterskole الموجودين حالياً في كمبوديا لبرنامج مواطن العالم، World Citizen.
قالت الأميرة عن زيارتها لكمبوديا: "تاريخ كمبوديا غني وجميل، لكنه وحشي أيضاً، وهو ما يفسر جزءاً من الحاضر الذي تعمل فيه مساعدة الطوارئ في كنيسة الشعب. هذا هو السبب في أن رحلتي إلى كمبوديا بدأت اليوم بفلاش باك."
"زرت Killing Fields خارج العاصمة قليلاً حيث وضعت إكليلاً من الزهور لإحياء ذكرى ضحايا الإبادة الجماعية الخمير الحمر واستمعت إلى القصص التي لا تقدر بثمن من هذا الفصل المؤلم من تاريخ كمبوديا. بعد ذلك، قمت بزيارة القصر الملكي، حيث جعلت أشعة شمس الظهيرة السطح الذهبي يضيء أكثر. القصر بهندسته المعمارية الخميرية الكلاسيكية هو معلم بارز في وسط بنوم بنه."
وأضافت: "كان من الجيد أن ألتقي بمجموعة من الطلاب الدنماركيين بعد المدرسة من Fyn اليوم! إنهم جزء من طبقة المواطنين العالمية التي تمكنت من الوصول إلى منظمات الشباب المحلية في كمبوديا من خلال المساعدة الطارئة للكنيسة الشعبية. آمل أن يكون لديهم إقامة ملهمة وتعليمية."
وعن اليوم قالت: "إنه يوم لم الشمل. لا بد لي، من بين أمور أخرى، من إعادة رؤية ميث ساملانه، أحد الشركاء المحليين للمساعدة الطارئة لكنيسة الشعب، الذي يبذل جهداً كبيراً لدعم أطفال الشوارع وغيرهم من الأطفال والشباب الضعفاء. لقد كانت الزيارة التي تركت لدي انطباعاً قوياً منذ 10 سنوات."
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
في اليوم الأول في كمبوديا، قامت الأميرة بزيارة Killing Fields، وهو نصب تذكاري شُيد لضحايا الإبادة الجماعية الكمبودية- للخمير الحمر- الذين قُتلوا بين عامي 1975 و 1979. وضعت الأميرة "ماري" إكليلًا من الزهور تكريماً للضحايا.
بعد ذلك قامت الأميرة بزيارة القصر الملكي في بنوم بنه، عاصمة كمبوديا، الذي يتميز بالعمارة الخميرية الكلاسيكية في قلب المدينة. والتقت أيضاً ببعض المعلمين الدنماركيين والطلاب من Tommerup Efterskole الموجودين حالياً في كمبوديا لبرنامج مواطن العالم، World Citizen.
الأميرة ماري تتحدث عن اليوم الأول من زيارتها
قالت الأميرة عن زيارتها لكمبوديا: "تاريخ كمبوديا غني وجميل، لكنه وحشي أيضاً، وهو ما يفسر جزءاً من الحاضر الذي تعمل فيه مساعدة الطوارئ في كنيسة الشعب. هذا هو السبب في أن رحلتي إلى كمبوديا بدأت اليوم بفلاش باك."
"زرت Killing Fields خارج العاصمة قليلاً حيث وضعت إكليلاً من الزهور لإحياء ذكرى ضحايا الإبادة الجماعية الخمير الحمر واستمعت إلى القصص التي لا تقدر بثمن من هذا الفصل المؤلم من تاريخ كمبوديا. بعد ذلك، قمت بزيارة القصر الملكي، حيث جعلت أشعة شمس الظهيرة السطح الذهبي يضيء أكثر. القصر بهندسته المعمارية الخميرية الكلاسيكية هو معلم بارز في وسط بنوم بنه."
وأضافت: "كان من الجيد أن ألتقي بمجموعة من الطلاب الدنماركيين بعد المدرسة من Fyn اليوم! إنهم جزء من طبقة المواطنين العالمية التي تمكنت من الوصول إلى منظمات الشباب المحلية في كمبوديا من خلال المساعدة الطارئة للكنيسة الشعبية. آمل أن يكون لديهم إقامة ملهمة وتعليمية."
وعن اليوم قالت: "إنه يوم لم الشمل. لا بد لي، من بين أمور أخرى، من إعادة رؤية ميث ساملانه، أحد الشركاء المحليين للمساعدة الطارئة لكنيسة الشعب، الذي يبذل جهداً كبيراً لدعم أطفال الشوارع وغيرهم من الأطفال والشباب الضعفاء. لقد كانت الزيارة التي تركت لدي انطباعاً قوياً منذ 10 سنوات."
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
