يُلاحظ بعض الموظفين، بعد انتهاء الدوام الرسمي، بأنّه لم يستطع إنجاز كلّ المهام الموكلة إليه خلال اليوم؛ فما هي الطرق الكفيلة بجعل المرء أكثر إنتاجًا في العمل؟
1 استغلال الساعة الأولى من اليوم، التي تكون مليئة بالنشاط، لصالح المرء.
2 ترتيب المهام الروتينيّة اليوميّة.
3 التخلّص من المشتّتات.
4 إيلاء الصحّة الأهمّية القصوى أي النوم لساعات كافية وجيّدة واتباع نظام غذائي صحّي وشرب الكافي من المياه من دون انتظار الشعور بالعطش.
5 تدارك المشكلات الصغيرة التي قد تتسبّب بالقلق لئلا تتفاقم أو تتعاظم لاحقًا.
6 استخدام جدول زمني للأعمال والمهام، في إطار تنظيم شؤون العمل.
تذكر مجلّة "فوربس"، بدورها، بعض النقاط الأخرى المُعزّزة لإنتاجيّة الموظّفين:
1 الانشغال برسائل البريد الإلكتروني والاتصالات.
2 تزجية وقت العمل في تفقّد مواقع التواصل الإجتماعي وتطبيقات اللعب على الأجهزة الذكية.
3 إنجاز مهام عدة، في الوقت عينه.
4 الزملاء الثرثارون.
5 بيئة العمل الفوضويّة.
6 التسويف وقلة التحفيز الذاتي.
7 الاجتماعات غير المنتجة.
6 أمور تعزز الإنتاجيّة
يتحدّث المتخصّص والمستشار في التصميم والعلامات التجاريّة سعيد الصالح لـ"سيدتي. نت"، معدّدًا بعض الطرق التي تساهم في رفع الإنتاجية في العمل:
1 استغلال الساعة الأولى من اليوم، التي تكون مليئة بالنشاط، لصالح المرء.
2 ترتيب المهام الروتينيّة اليوميّة.
3 التخلّص من المشتّتات.
4 إيلاء الصحّة الأهمّية القصوى أي النوم لساعات كافية وجيّدة واتباع نظام غذائي صحّي وشرب الكافي من المياه من دون انتظار الشعور بالعطش.
5 تدارك المشكلات الصغيرة التي قد تتسبّب بالقلق لئلا تتفاقم أو تتعاظم لاحقًا.
6 استخدام جدول زمني للأعمال والمهام، في إطار تنظيم شؤون العمل.
نصائح للموظّفين
تذكر مجلّة "فوربس"، بدورها، بعض النقاط الأخرى المُعزّزة لإنتاجيّة الموظّفين:
- قد يكون النظر إلى الأهداف أمرًا مربكًا، فوضع عدد من المشاريع الكبيرة في التقويم يُعدّ أمرًا مرهقًا، لكن مع تقسيم المشاريع إلى مهام أصغر، سيشعر الموظف(ة) بالمزيد من التحكّم، وسيقدر على الإنجاز بصورة أسرع، لتبدو تلك المشاريع أقلّ صعوبة.
- قد يتجاهل البعض الأهداف الكبيرة لأنّه غير واثق من تحقيقها، لكن مع اقتراب موعد التسليم، يكون المرء قد أُنهك للغاية وغير متحمس وقليل الإنتاجيّة! بالمقابل، يُعدّ فهم متى؟ وكيفيّة العمل بشكل أفضل؟ المفتاح لإنجاز تلك المشاريع الكبيرة في الوقت المحدد، حيث لا جدول زمنيًّا مناسبًا للجميع، فإذا كان الموظّف من محبي العمل في الصباح، فعليه في ذلك الوقت العناية بالمهام الكبرى.
- لتحقيق الإفادة القصوى من الوقت في العمل، يذكر رجل الأعمال الأميركي ستيف أولنسكي Steve Olenski قاعدة الدقيقتين، ويقول إنّها "الحل لتعظيم الإنتاجية". تقضي القاعدة بالعثور على المهام التي تستغرق دقيقتين أو أقل لإكمالها، وذلك حتى يتم توفير أكبر وقت للمهام الأخرى.
- لا ترادف ساعات العمل الطويلة إنجاز المزيد من المهام، لذا لا مناصّ من استقطاع وقت العمل، والاستراحة عن طريق المشي في أروقة المكتب أو شرب القهوة في مكان قريب من العمل، ما يُساعد في التركيز ويعزّز المزاج.
احذروا هذه الأمور السلبيّة في العمل!
بالمقابل، يذكر المهتمّ بالتسويق ودراسات الجدوى مصعب المرشدي لـ"سيدتي. نت" سبعة أمور تهدر الكثير من الوقت، كما تؤثر سلبًا في الإنتاجيّة، ويدعو إلى الحذر منها:
2 تزجية وقت العمل في تفقّد مواقع التواصل الإجتماعي وتطبيقات اللعب على الأجهزة الذكية.
3 إنجاز مهام عدة، في الوقت عينه.
4 الزملاء الثرثارون.
5 بيئة العمل الفوضويّة.
6 التسويف وقلة التحفيز الذاتي.
7 الاجتماعات غير المنتجة.