بعد انتهاء دوره في "حريم السلطان4"، إثر إعدامه بأمر من والده السلطان سليمان القانوني بتهمة الخيانة وتدبير إنقلاب عليه على يد كتيبة الإعدام العثمانية المكونة من صم وبكم، قرّر الممثل التركي محمد جونسور الشهير بالأمير مصطفى السفر إلى تايلاند مع زوجته الإيطالية كاترين وأبنائهما الثلاثة، لقضاء إجازة عائلية طويلة يعودون بعدها إلى تركيا لتصفية بعض الأعمال، ثم يذهبون في إجازة أخرى إلى إيطاليا ليقرأ بعض النصوص السينمائية المعروضة عليه هناك، ولتمضية بعض الوقت مع أصدقائه وعائلة زوجته.
وكان مشهد إعدام الأمير قد حصد آلاف التعليقات في مواقع التواصل الإجتماعي، حيث أداه جنسور بمستوى عال، ظهر فيه بكامل عفويته حين فوجىء بهجوم كتيبة الإعدام تهجم عليه بعد أن جرّده حرس أبيه من سيفه، فقاومهم بشجاعة ورماهم أرضاً بقوته وبراعته القتالية عدة مرات، لكن زعيمهم غدره ومنعه من الفرار من خيمة أبيه ولف حبل المشنقة على عنقه فقتله بعد دقائق معدودة، وحين توقفت أنفاسه تماماً، أفاق والده من مشهد مقتل ولده الأكبر وولي عهده السابق بعد تكليف أخيه الأوسط سليم بالولاية، فأمرهم بالخروج، واحتضنه ورآه بين ذراعيه قد عاد طفلاً بريئاً نائماً ببراءة فبكاه بحرقة دون شاهد من أهله أو حرسه، وكان هذا المشهد حسب وصف الممثل التركي خالد آرجنش مشهداً حقيقياً، إذ بكى الممثل البارع خالد أرغنش الأمير مصطفى بدموع حقيقية.
وقد حقّق مشهد إعدام الأمير مصطفى بفضل أداء محمد جونسور الرائع ضجة إعلامية وجماهيرية ضاهت مشهد إعدام إبراهيم باشا قبله .
وكان مشهد إعدام الأمير قد حصد آلاف التعليقات في مواقع التواصل الإجتماعي، حيث أداه جنسور بمستوى عال، ظهر فيه بكامل عفويته حين فوجىء بهجوم كتيبة الإعدام تهجم عليه بعد أن جرّده حرس أبيه من سيفه، فقاومهم بشجاعة ورماهم أرضاً بقوته وبراعته القتالية عدة مرات، لكن زعيمهم غدره ومنعه من الفرار من خيمة أبيه ولف حبل المشنقة على عنقه فقتله بعد دقائق معدودة، وحين توقفت أنفاسه تماماً، أفاق والده من مشهد مقتل ولده الأكبر وولي عهده السابق بعد تكليف أخيه الأوسط سليم بالولاية، فأمرهم بالخروج، واحتضنه ورآه بين ذراعيه قد عاد طفلاً بريئاً نائماً ببراءة فبكاه بحرقة دون شاهد من أهله أو حرسه، وكان هذا المشهد حسب وصف الممثل التركي خالد آرجنش مشهداً حقيقياً، إذ بكى الممثل البارع خالد أرغنش الأمير مصطفى بدموع حقيقية.
وقد حقّق مشهد إعدام الأمير مصطفى بفضل أداء محمد جونسور الرائع ضجة إعلامية وجماهيرية ضاهت مشهد إعدام إبراهيم باشا قبله .