احتضنت الحلقة الرابعة والعشرون اللحظة المنتظرة للبطلين فيروز "خيرية أبو لبن" وريان "إبراهيم الحجاج"، وهي خطبتهما بعد حب استمر في طفولتهما وشبابهما، لا سيما بعد تحسُّن ظروف ريان الذي اكتشف عائلته الثرية.. فما ردة فعل نظيره بندر؟ وهل تنتهي مخططات متعب وفريدة للاستيلاء على الأموال؟ هذا ما تناولته أحداث الحلقة.
في بداية الحلقة زار ريان حارته القديمة متجهاً لصديقه منور، وحينها تذمر والده من حضوره لكنه عاد للترحيب به بعدما نصح ريان صديقه أن يحترم والده، وحاول أن يصلح بينهما.
وذهبت تغريد "خديجة أشرف" لشقيقتها فيروز لمحاولة إبقائها في المنزل دون تنزه أو خروج للحديقة، لأنها على معرفة بزيارة ريان لخطبتها وقد شكت فيروز أنها تخبئ عنها شيئاً، ولكنها لم تخبرها.
وكان منور قد طلب من والدته أنيسة "هند محمد" المجيء بشكل عاجل، وقد توقفت عند القهوه للالتقاء به وحينها جاء منور ووالده لتحيتها متذمرين من عدم تسديد ديون يونس، لكنها قالت إنها ستسدد الأموال التي أخذها من المقهى فقط، وحينها أخبرها ابنها أنه دعاها لإتمام الخطبة، فرحبت بالأمر جداً ثم أبدت اندهاشها من سرعة الأمر، لكنه قال إنه جاء لمصالحتها وأراد تحقيق الأمرين لإتمام الرضا، وقبلت بذلك.
وحينما فوجئت فيروز بزيارتهم قالت إنهم جاءوا للاطمئنان على صحتها بعد غيابها عن الشركة وبعدها عرضت الخطبة التي رحبت بها هي الأخرى.
وبقي بندر وفريدة يتجسسان لمعرفة الأخبار من بعيد، وبعدها أخذ يونس "خالد الفراج" أنيسة لابنها السابق بندر "فايز بن جريس"، وأخبرته بأنها جاءت تطمئن، مما أثار غضبه وأخذ يعاتبها في مشهد درامي وقال: اطمئني فسريري غير مريح ويؤلم الظهر، وعرض عليها وسادته قليلة الحشو والمروحة التي يستخدمها لعدم وجود المكيف، والوظائف التي لا تقبله وهو ضحية، متسائلاً عن إعجابها وطمأنتها بذلك، وقال: أنا ينقصني كرامة وأم إن كان لديك قلب، وغادر المكان ليتذكر الموقف ويبكي.
وفي هذه الأثناء أخذ يونس يواسي أنيسة ويحاول التخفيف عنها، وفي نهاية الحلقة جاءه والده مستعجباً من كراهيته المكان إلى هذا الحد، وحينها قال إنه لم يقصد وطمأنه بأنه يقدّر ما يفعله لأجله، ورد عليه بأنه أبوه وهذا واجبه، وأخذوا يتناقشون حول إعجاب فيروز بريان رغم كل ما يفعله، مستهزئين من مظهره السمين.
وعادت فريدة "ريم العلي" إلى منزل متعب "حكيم جمعة"، والذي لا يرد على اتصالاتها لتخبره أن الخاتم بمئة ألف وأن الخطط قد فشلت في الاستيلاء على الأموال في حضور فيروز كزوجة، وعاتبته لعدم الإجابة على اتصالاتها.
وعبرت فيروز عن سعادتها لريان بأنهما أصبحا مرتبطين بشكل رسمي أمام الجميع، ونصحته بمساعدة بندر شقيقه في الرضاعة، وتذمر ريان من دفاعها عنه لتصر هي على موقفها موضحة أن حياته انقلبت رأساً على عقب، ومن حقه أن يغضب، وتخبره بأن يونس أيضاً من ساعده وقام برعايته في طفولته ويجب مساعدته كذلك، فوافق بشرط عدم حضوره بشكل شخصي للمساعدة.
في بداية الحلقة زار ريان حارته القديمة متجهاً لصديقه منور، وحينها تذمر والده من حضوره لكنه عاد للترحيب به بعدما نصح ريان صديقه أن يحترم والده، وحاول أن يصلح بينهما.
وذهبت تغريد "خديجة أشرف" لشقيقتها فيروز لمحاولة إبقائها في المنزل دون تنزه أو خروج للحديقة، لأنها على معرفة بزيارة ريان لخطبتها وقد شكت فيروز أنها تخبئ عنها شيئاً، ولكنها لم تخبرها.
وكان منور قد طلب من والدته أنيسة "هند محمد" المجيء بشكل عاجل، وقد توقفت عند القهوه للالتقاء به وحينها جاء منور ووالده لتحيتها متذمرين من عدم تسديد ديون يونس، لكنها قالت إنها ستسدد الأموال التي أخذها من المقهى فقط، وحينها أخبرها ابنها أنه دعاها لإتمام الخطبة، فرحبت بالأمر جداً ثم أبدت اندهاشها من سرعة الأمر، لكنه قال إنه جاء لمصالحتها وأراد تحقيق الأمرين لإتمام الرضا، وقبلت بذلك.
وحينما فوجئت فيروز بزيارتهم قالت إنهم جاءوا للاطمئنان على صحتها بعد غيابها عن الشركة وبعدها عرضت الخطبة التي رحبت بها هي الأخرى.
وبقي بندر وفريدة يتجسسان لمعرفة الأخبار من بعيد، وبعدها أخذ يونس "خالد الفراج" أنيسة لابنها السابق بندر "فايز بن جريس"، وأخبرته بأنها جاءت تطمئن، مما أثار غضبه وأخذ يعاتبها في مشهد درامي وقال: اطمئني فسريري غير مريح ويؤلم الظهر، وعرض عليها وسادته قليلة الحشو والمروحة التي يستخدمها لعدم وجود المكيف، والوظائف التي لا تقبله وهو ضحية، متسائلاً عن إعجابها وطمأنتها بذلك، وقال: أنا ينقصني كرامة وأم إن كان لديك قلب، وغادر المكان ليتذكر الموقف ويبكي.
وفي هذه الأثناء أخذ يونس يواسي أنيسة ويحاول التخفيف عنها، وفي نهاية الحلقة جاءه والده مستعجباً من كراهيته المكان إلى هذا الحد، وحينها قال إنه لم يقصد وطمأنه بأنه يقدّر ما يفعله لأجله، ورد عليه بأنه أبوه وهذا واجبه، وأخذوا يتناقشون حول إعجاب فيروز بريان رغم كل ما يفعله، مستهزئين من مظهره السمين.
وعادت فريدة "ريم العلي" إلى منزل متعب "حكيم جمعة"، والذي لا يرد على اتصالاتها لتخبره أن الخاتم بمئة ألف وأن الخطط قد فشلت في الاستيلاء على الأموال في حضور فيروز كزوجة، وعاتبته لعدم الإجابة على اتصالاتها.
وعبرت فيروز عن سعادتها لريان بأنهما أصبحا مرتبطين بشكل رسمي أمام الجميع، ونصحته بمساعدة بندر شقيقه في الرضاعة، وتذمر ريان من دفاعها عنه لتصر هي على موقفها موضحة أن حياته انقلبت رأساً على عقب، ومن حقه أن يغضب، وتخبره بأن يونس أيضاً من ساعده وقام برعايته في طفولته ويجب مساعدته كذلك، فوافق بشرط عدم حضوره بشكل شخصي للمساعدة.