انتشرت بين بعض الشباب السعودي في الآونة الأخيرة ظاهرة تدخين سجائر من نوع «المدواخ»، وهي عبارة عن أنبوب من العاج أو الخشب، يوضع في طرفه تبغ إيراني شديد الحرارة، ويدخَّن في أقل من دقيقة، وسُمي بـ«المدواخ» لتسببه بدوخة لمتعاطيه، وإدمانه عليه بشكل سريع.
ويقول أحد البائعين «المدواخ» يصنع من الخشب بأنواعه، أو البلاستك، وتختلف أسعاره حسب التبغ وتبدأ من 20 ريالاً، ويختلف باختلاف المادَّة التي يصنع منها، وأغلى نوع ذلك المصنوع من خشب الصندل، والتبغ الإيراني القوي الذي يسبب «شحطة» بالحلق.
وأضاف بأنَّه يباع في المولات السعوديَّة، وعلى طرق ومحطات السفر بين المدن، وأنَّ التبغ الذي يعبأ داخل «المدواخ» عبارة عن تبغ صاف من دون أي إضافات خارجيَّة، وهذا ما يجعله قوياً رغم أنَّ مدَّة تدخينه لا تتجاوز الـ60 ثانية، وأكثر الأنواع طلباً المصنوع في الإمارات، وتوجد حالياً شركات عالميَّة شهيرة مصنعة لهذا النوع من التبغ، نظراً للطلب الهائل والإقبال الكبير عليه.
ويقول أحد البائعين «المدواخ» يصنع من الخشب بأنواعه، أو البلاستك، وتختلف أسعاره حسب التبغ وتبدأ من 20 ريالاً، ويختلف باختلاف المادَّة التي يصنع منها، وأغلى نوع ذلك المصنوع من خشب الصندل، والتبغ الإيراني القوي الذي يسبب «شحطة» بالحلق.
وأضاف بأنَّه يباع في المولات السعوديَّة، وعلى طرق ومحطات السفر بين المدن، وأنَّ التبغ الذي يعبأ داخل «المدواخ» عبارة عن تبغ صاف من دون أي إضافات خارجيَّة، وهذا ما يجعله قوياً رغم أنَّ مدَّة تدخينه لا تتجاوز الـ60 ثانية، وأكثر الأنواع طلباً المصنوع في الإمارات، وتوجد حالياً شركات عالميَّة شهيرة مصنعة لهذا النوع من التبغ، نظراً للطلب الهائل والإقبال الكبير عليه.