روى المطرب والشاعر مصطفى كامل، تفاصيل حالته المرضية والفترة الصعبة التي مر بها مؤخرًا، مؤكدًا أنه تعلم من هذه المحنة أن الحياة لا تستحق التوتر والقلق وأنه لن يُكرر دخوله في صراعات أو أزمات لا فائدة لها مستبقلًا.
وأضاف الفنان المصري الذي عانى مؤخرًا من حالة صحية متدهورة، وتصدر اسمه محركات البحث، في مداخلة تليفونية مع الإعلامي سيد علي، في برنامج حضرة المواطن: «بينما كنت ذاهبًا للقاء الموزع باسم منير، في إطار التحضير لأغنيتي الجديدة، شعرت بإرهاق شديد في الطريق، وقتها أخبرت زوجتي والتي بدورها قالت لي لا تُرهق نفسك ولا داعي لهذا المشوار، عليك أن ترتاح جيدًا».
وتابع مصطفى كامل في حديثه: "لم أمتثل لحديث زوجتي وقررت الذهاب إلى الموزع، لأنني شعرت بأنني لا أزال على ما يرام، وعقب رجوعي من عند الموزع، وبينما كانت تدق عقارب الساعة في السادسة صباحًا بميدان العباسية، وقتها شعرت بأنني قريب من الموت، وأنها سكرات الموت قد أتتني، وروحي انقبضت، وارتعشت يداي، وشعرت أنني أرى نهايتي بالفعل".
واستكمل مصطفى كامل حديثه، بأنه وقت أسرعت بمسك هاتفه في محاولة صعبة للغاية، لأنني كنت أحرك يداي بصعوبة شديدة، وقتها أخبرت زوجتي أنني أشعر باقتراب الموت، وقلت لها من فضلك أرسلي لي ابني حتى لا أنهار أو أقع من كوبري أكتوبر، وبعدها لم أدرِ بما حدث ولم أشعر بشيء إلا وأنا في المستشفى، أجروا لي وقتها رسم قلب، واستدعوا طبيب مخ وأعصاب، وقال لي إن مرضي هو أزمة عصبية أسوأ من الأزمة القلبية، وهو ما جعلني أشعر بنهاية عقلي وقتها.
واختتم مصطفى كامل حديثه: الحمد لله الآن أنا في أحسن حال، وتحسنت كثيرًا، أوجه شكري لله سبحانه وتعالى ثم المحبين الذي دعوا لي بأن أعبر هذه الأزمة.
وأضاف الفنان المصري الذي عانى مؤخرًا من حالة صحية متدهورة، وتصدر اسمه محركات البحث، في مداخلة تليفونية مع الإعلامي سيد علي، في برنامج حضرة المواطن: «بينما كنت ذاهبًا للقاء الموزع باسم منير، في إطار التحضير لأغنيتي الجديدة، شعرت بإرهاق شديد في الطريق، وقتها أخبرت زوجتي والتي بدورها قالت لي لا تُرهق نفسك ولا داعي لهذا المشوار، عليك أن ترتاح جيدًا».
وتابع مصطفى كامل في حديثه: "لم أمتثل لحديث زوجتي وقررت الذهاب إلى الموزع، لأنني شعرت بأنني لا أزال على ما يرام، وعقب رجوعي من عند الموزع، وبينما كانت تدق عقارب الساعة في السادسة صباحًا بميدان العباسية، وقتها شعرت بأنني قريب من الموت، وأنها سكرات الموت قد أتتني، وروحي انقبضت، وارتعشت يداي، وشعرت أنني أرى نهايتي بالفعل".
واستكمل مصطفى كامل حديثه، بأنه وقت أسرعت بمسك هاتفه في محاولة صعبة للغاية، لأنني كنت أحرك يداي بصعوبة شديدة، وقتها أخبرت زوجتي أنني أشعر باقتراب الموت، وقلت لها من فضلك أرسلي لي ابني حتى لا أنهار أو أقع من كوبري أكتوبر، وبعدها لم أدرِ بما حدث ولم أشعر بشيء إلا وأنا في المستشفى، أجروا لي وقتها رسم قلب، واستدعوا طبيب مخ وأعصاب، وقال لي إن مرضي هو أزمة عصبية أسوأ من الأزمة القلبية، وهو ما جعلني أشعر بنهاية عقلي وقتها.
واختتم مصطفى كامل حديثه: الحمد لله الآن أنا في أحسن حال، وتحسنت كثيرًا، أوجه شكري لله سبحانه وتعالى ثم المحبين الذي دعوا لي بأن أعبر هذه الأزمة.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»