سيحصل الأمريكي ديفيد رانتا الذي قضى 23 عاما في السجن عن جريمة قتل لم يرتكبها، على تعويض قدره 6 ملايين و400 ألف دولار من بلدية نيويورك.
وكان رانتا يطالب بتعويض قدره 150 مليون دولار، ولكن الجانبين توصلا إلى اتفاق خارج إطار المحاكم.
وقد تكون هذه الحالة هي الأولى في سلسلة أحكام إدانة خاطئة ناتجة عن تلفيقات المحقق لويس سكارسيلا.
وقال بيير سوسمان محامي رانتا: "لن يعوض أي مال لديفيد 23 عاما من عمره، ولكن التسوية ستسمح له بالاستقرار في حياته".
وأفرج عن رانتا في مارس/آذار الماضي، وهو في الـ58 من عمره. وأصيب الرجل بأزمة قلبية غداة الإفراج عنه.
وكان رانتا قد أدين في عام 1990 بتهمة قتل الحاخام اليهودي شاسكيل فرزبرغر في بروكلين.
وكان رانتا يطالب بتعويض قدره 150 مليون دولار، ولكن الجانبين توصلا إلى اتفاق خارج إطار المحاكم.
وقد تكون هذه الحالة هي الأولى في سلسلة أحكام إدانة خاطئة ناتجة عن تلفيقات المحقق لويس سكارسيلا.
وقال بيير سوسمان محامي رانتا: "لن يعوض أي مال لديفيد 23 عاما من عمره، ولكن التسوية ستسمح له بالاستقرار في حياته".
وأفرج عن رانتا في مارس/آذار الماضي، وهو في الـ58 من عمره. وأصيب الرجل بأزمة قلبية غداة الإفراج عنه.
وكان رانتا قد أدين في عام 1990 بتهمة قتل الحاخام اليهودي شاسكيل فرزبرغر في بروكلين.