قد يعيش الإنسان بدون حب، لكن البجع لا يستطيع ذلك، حيث أنه أكثر الطيور إحساساً بالحب، وحياة ذكر البجع مع شريكته تسيطر عليها المشاعر الدافئة حسب دراسة اسكتلندية.
ووفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يقول الباحث توم كرايسلر الذي أجرى الدراسة: "من النادر أن تجد أحد هذه الطيور يسير دون شريكه، كما أنه من المألوف أن تجد زوجاً من البجع وقد تلاقى منقاراهما وكأنهما يهمسان لبعضهما البعض، كذلك من النادر جداً أن تشهد عراكاً بين هذه الطيور، فالهدوء سمة غالبة عليها".
وشملت الدراسة العديد من الطيور والحيوانات لمعرفة أيها أكثر إحساساً بالحب، إلا أن البجع تصدر الدراسة، وأظهر أنه أكثر الطيور عاطفة، وأقلها ضوضاء في نفس الوقت.
من جهة أخرى، بينت دراسة حديثة أخرى أن الحيوانات الأليفة تشارك تجربة الحب والمودة مثل الإنسان.
ووفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، يقول الباحث توم كرايسلر الذي أجرى الدراسة: "من النادر أن تجد أحد هذه الطيور يسير دون شريكه، كما أنه من المألوف أن تجد زوجاً من البجع وقد تلاقى منقاراهما وكأنهما يهمسان لبعضهما البعض، كذلك من النادر جداً أن تشهد عراكاً بين هذه الطيور، فالهدوء سمة غالبة عليها".
وشملت الدراسة العديد من الطيور والحيوانات لمعرفة أيها أكثر إحساساً بالحب، إلا أن البجع تصدر الدراسة، وأظهر أنه أكثر الطيور عاطفة، وأقلها ضوضاء في نفس الوقت.
من جهة أخرى، بينت دراسة حديثة أخرى أن الحيوانات الأليفة تشارك تجربة الحب والمودة مثل الإنسان.