أكد الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، أن مهنة الصحافة لا تقل خطورة عن مهنة الطب، مبيناً أن خطورة القلم والمصوات، أشد من المشرط بيد الطبيب المرتعشة، وأن الإعلامي يجب أن تكون لديه أخلاقيات تشكل الحقيقة والدقة والصدق والنزاهة والإنصاف .
وشدد في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية للمنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2014 في مركز إكسبو الشارقة تحت شعار "أدوار مختلفة.. رؤية واحدة"، على أهمية عمل وسائل الإعلام على إعادة الروح الإنسانية للأشخاص، وإعطائهم قيمة ثقافية وأخلاقية، واستخدام مشاعر الود، وتمجيد قيمة العمل والأسرة .
ووجّه سموه كلمة إلى أصحاب القنوات التلفزيونية التي تعرض بعض الأشرطة المصورة المستوردة من الخارج أو التي تم إنتاجها محلياً، بألا تقبل أية صورة أو قصة أو خبراً أو عبارة تشجع على هدم النفائس والآثار الفنية، ويجب على تلك القنوات أن تشجب أي عمل إجرامي.
يذكر أن المنتدى، الذي تستمر فعالياته حتى اليوم الاثنين الموافق 24 فبراير، يشهد مشاركة العديد من الشخصيات العالمية، من أبرزها ميخائيل غورباتشوف آخر رؤساء الاتحاد السوفييتي، وحشد من الإعلاميين العرب والأجانب.
وقد شهد اليوم الأول عدة ندوات ومحاضرات ناقشت التأثيرات الإيجابية للتواصل الحكومي على شكل العلاقة بين الحكومة وجمهورها عبر وسائل الإعلام المختلفة، وركزت على أهمية وضع خطة استراتيجية للاتصال والتواصل بين الحكومات وجميع القطاعات والفئات المجتمعية، وذلك كي تتضح معالم الاتصال بين الجانبين، إضافة إلى ما يمكن أن يسهم به الاتصال الحكومي في تحسين صورة الدول والتأثير في مستقبلها الاقتصادي والاجتماعي والسياسي، وحول الخطوات التي يجب اتخاذها لرسم خريطة الطريق نحو حكومات أكثر تواصلاً واستجابةً مع الجمهور.
وشدد في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية للمنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2014 في مركز إكسبو الشارقة تحت شعار "أدوار مختلفة.. رؤية واحدة"، على أهمية عمل وسائل الإعلام على إعادة الروح الإنسانية للأشخاص، وإعطائهم قيمة ثقافية وأخلاقية، واستخدام مشاعر الود، وتمجيد قيمة العمل والأسرة .
ووجّه سموه كلمة إلى أصحاب القنوات التلفزيونية التي تعرض بعض الأشرطة المصورة المستوردة من الخارج أو التي تم إنتاجها محلياً، بألا تقبل أية صورة أو قصة أو خبراً أو عبارة تشجع على هدم النفائس والآثار الفنية، ويجب على تلك القنوات أن تشجب أي عمل إجرامي.
يذكر أن المنتدى، الذي تستمر فعالياته حتى اليوم الاثنين الموافق 24 فبراير، يشهد مشاركة العديد من الشخصيات العالمية، من أبرزها ميخائيل غورباتشوف آخر رؤساء الاتحاد السوفييتي، وحشد من الإعلاميين العرب والأجانب.
وقد شهد اليوم الأول عدة ندوات ومحاضرات ناقشت التأثيرات الإيجابية للتواصل الحكومي على شكل العلاقة بين الحكومة وجمهورها عبر وسائل الإعلام المختلفة، وركزت على أهمية وضع خطة استراتيجية للاتصال والتواصل بين الحكومات وجميع القطاعات والفئات المجتمعية، وذلك كي تتضح معالم الاتصال بين الجانبين، إضافة إلى ما يمكن أن يسهم به الاتصال الحكومي في تحسين صورة الدول والتأثير في مستقبلها الاقتصادي والاجتماعي والسياسي، وحول الخطوات التي يجب اتخاذها لرسم خريطة الطريق نحو حكومات أكثر تواصلاً واستجابةً مع الجمهور.