التقت «سيدتي» بمطربة الأوبرا السوبرانو أميرة سليم، وخلال المقابلة كشفت عن نشاطاتها الفنية مؤخراً، حيث أحيت حفلاً خيرياً لصالح مرضى انحلال الجلد الفقاعي، كما أبدت سعادتها بحفل البحرين والجمهور العربي الذي أصبح محباً للغناء الأوبرالي وله رواده، كما كشفت لنا عن أغرب موقف محرج تعرضت له في حفل المومياوات.
في بداية اللقاء أعربت أميرة سليم عن سعادتها بإقامة حفلها الخيري في قصر المنيل بالاس، وقالت: «سعيدة بأني خففت عن أصحاب مرضى انحلال الجلد الفقاعي، إذ إنه مرض صعب جداً، بدعوة من هناء السادات، التي ترأس تلك المؤسسة، إذ إنني كنت في غاية السعادة بأني خففت بعضاً من آلام هذا المرض الذي أعتبره صعباً جداً على الأطفال والأهالي سوياً، ويحتاج إمكانيات ومساعدة مني لم أتردد لحظة لكي أدخل السعادة عليهم».
وكشفت سليم، التي أحيت مؤخراً حفلاً بمناسبة مرور 20 عاماً على افتتاح مكتبة الإسكندرية، عن أجواء وتفاعل الجمهور معها، لتقول: «هذا حدث تاريخي ووطني جداً، ومنارة للثقافة والعلوم والثقافات واللغات المختلفة على مر العصور؛ إذ إن مدينة الإسكندرية مدينة عريقة وتتلقى اللغات والثقافات المختلفة، ولذلك تشرفت بإحياء الحفل وسعيدة بمشاركتي في هذا الحدث بدعوة من المايسترو ناير ناجي، حيث لم أتردد لحظة عندما طلب مني أن أكون ضمن هذا الحدث الوطني».
وعن أعمالها الفنية، قالت أميرة: «من قبل موكب المومياوات ولديّ رغب أن أقدم أعمالاً على غرار أنشودة إيزيس، حيث كنت أدرس العديد من البرديات الغنائية باللغة الهيروغليفية حتى أجيد غناءها وتقديمها للجمهور. وسعيدة أكثر بأن علمت مؤخراً بأن سائق توكتوك كان يستمع لأنشودة إيزيس، وكأن الأجداد استمعوا لي برغبتي في إعادة انتشار والاهتمام بلغات أجدادنا الفراعنة». وأضافت: «أريد أن أقدم أغاني باللغة المصرية القديمة حيث أعكف على بعضها لتقديمها للجمهور، وأريد أن تكون اللغة المصرية القديمة شيئاً طبيعياً ومستخدمة في حياتنا الثقافية، وتكون مقربة لدى الجمهور ويتم تدريسها في مدارسنا للأطفال في المدارس، وأتمنى أن نعيد إحياءها مرة ثانية، وذلك عن طريق الفن والموسيقى».
وعن أكثر أعمالها قرباً إليها قالت سليم: «مهتمة بإعادة إحياء تراث مصر الثقافي، حيث إنّني حريصة على غناء كل أغاني سيد درويش في حفلاتي في أوروبا، ولذلك قدمت فيديو كليب "إيه العبارة" لسيد درويش في نوستالجيا، الذي يجمع بين الفَنّ الكِلاسيكي والروح المصرية الشعبية وأحتفظ بلحن سيد درويش يكون في المقدمة».
وتابعت: «أريد أن أعيد تقديم أعمال أسمهان وفريد الأطرش وسيد درويش، مثل أغنية يا زهرة في خيالي لفريد الأطرش.. إذ إن الموسيقى لغة فنية وإنسانية».
وعن طقوسها قبل الصعود للغناء على المسرح كشفت سليم: «لابد أن أحافظ على صوتي جيداً ولا آكل أي مأكولات ذات مواد حارة، والنوم والراحة، ولا أتحدث كثيراً في الهواتف، والهدوء من الداخل والخارج، وممارسة رياضة التفكير واليوغا، لدي أغني جيداً».
فيما كشفت سليم في نهاية لقائها عن أغرب موقف تعرضت له، لتقول: «كان ذلك في حفل موكب المومياوات، وذلك قبل صعودي للمسرح حيث انتزع جزء من الفستان من الأسفل، مما جعلني متسمرة في مكاني ماذا أفعل، لأستعين بالاستايلست وتصلح لي ما حدث. فكان موقفاً صعباً تجاوزته سريعاً الحمد لله».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
في بداية اللقاء أعربت أميرة سليم عن سعادتها بإقامة حفلها الخيري في قصر المنيل بالاس، وقالت: «سعيدة بأني خففت عن أصحاب مرضى انحلال الجلد الفقاعي، إذ إنه مرض صعب جداً، بدعوة من هناء السادات، التي ترأس تلك المؤسسة، إذ إنني كنت في غاية السعادة بأني خففت بعضاً من آلام هذا المرض الذي أعتبره صعباً جداً على الأطفال والأهالي سوياً، ويحتاج إمكانيات ومساعدة مني لم أتردد لحظة لكي أدخل السعادة عليهم».
وكشفت سليم، التي أحيت مؤخراً حفلاً بمناسبة مرور 20 عاماً على افتتاح مكتبة الإسكندرية، عن أجواء وتفاعل الجمهور معها، لتقول: «هذا حدث تاريخي ووطني جداً، ومنارة للثقافة والعلوم والثقافات واللغات المختلفة على مر العصور؛ إذ إن مدينة الإسكندرية مدينة عريقة وتتلقى اللغات والثقافات المختلفة، ولذلك تشرفت بإحياء الحفل وسعيدة بمشاركتي في هذا الحدث بدعوة من المايسترو ناير ناجي، حيث لم أتردد لحظة عندما طلب مني أن أكون ضمن هذا الحدث الوطني».
وعن أعمالها الفنية، قالت أميرة: «من قبل موكب المومياوات ولديّ رغب أن أقدم أعمالاً على غرار أنشودة إيزيس، حيث كنت أدرس العديد من البرديات الغنائية باللغة الهيروغليفية حتى أجيد غناءها وتقديمها للجمهور. وسعيدة أكثر بأن علمت مؤخراً بأن سائق توكتوك كان يستمع لأنشودة إيزيس، وكأن الأجداد استمعوا لي برغبتي في إعادة انتشار والاهتمام بلغات أجدادنا الفراعنة». وأضافت: «أريد أن أقدم أغاني باللغة المصرية القديمة حيث أعكف على بعضها لتقديمها للجمهور، وأريد أن تكون اللغة المصرية القديمة شيئاً طبيعياً ومستخدمة في حياتنا الثقافية، وتكون مقربة لدى الجمهور ويتم تدريسها في مدارسنا للأطفال في المدارس، وأتمنى أن نعيد إحياءها مرة ثانية، وذلك عن طريق الفن والموسيقى».
وعن أكثر أعمالها قرباً إليها قالت سليم: «مهتمة بإعادة إحياء تراث مصر الثقافي، حيث إنّني حريصة على غناء كل أغاني سيد درويش في حفلاتي في أوروبا، ولذلك قدمت فيديو كليب "إيه العبارة" لسيد درويش في نوستالجيا، الذي يجمع بين الفَنّ الكِلاسيكي والروح المصرية الشعبية وأحتفظ بلحن سيد درويش يكون في المقدمة».
وتابعت: «أريد أن أعيد تقديم أعمال أسمهان وفريد الأطرش وسيد درويش، مثل أغنية يا زهرة في خيالي لفريد الأطرش.. إذ إن الموسيقى لغة فنية وإنسانية».
وعن طقوسها قبل الصعود للغناء على المسرح كشفت سليم: «لابد أن أحافظ على صوتي جيداً ولا آكل أي مأكولات ذات مواد حارة، والنوم والراحة، ولا أتحدث كثيراً في الهواتف، والهدوء من الداخل والخارج، وممارسة رياضة التفكير واليوغا، لدي أغني جيداً».
فيما كشفت سليم في نهاية لقائها عن أغرب موقف تعرضت له، لتقول: «كان ذلك في حفل موكب المومياوات، وذلك قبل صعودي للمسرح حيث انتزع جزء من الفستان من الأسفل، مما جعلني متسمرة في مكاني ماذا أفعل، لأستعين بالاستايلست وتصلح لي ما حدث. فكان موقفاً صعباً تجاوزته سريعاً الحمد لله».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»