حَلّ النجم الكبير المخرج والفَنّان محمد صبحي ضيفاً على «كاميرا سيدتي»، وعَبّر خلال لقائه معنا عن سَعادته لرجوعه إلى السينما بعد غياب طويل امتَدّ لأكثر من 31 عاماً، كشف خلاله عن مشروع فَنّي سينمائي جديد يُحَضِّر له الفترة القادمة، وقال مُعَلّقاً على غِيابه لهذا الوقت الطويل بتعليق طريف (اتجنَنّت)، ثم صرح بأن «من المؤكد أنّ هناك حِسابات تغيرت عند عرض الفكرة عليّ، كما أن محتوى الفيلم فيه موضوع ولغة سينما، من المؤكد أنّه سيُحدِث صدى جيداً، بالإضافة إلى أنّ هناك حدثاً جللاً سيحدث في العالم لم يَتَحَدّث عنه أحد، وبالتالي من المهم أن يتم طرحه في الفيلم.
وعن تحديات السوق الفني واختلافاته التي سيواجهها محمد صبحي، نظراً لاختلاف السنوات وتغير المنتجين وطبائعهم ومواجهته تحقيق الفيلم نجاحات كبيرة، نظراً للمنتجين واختياراتهم فقال صبحي: «بالفعل عندك حق فهناك اختلافات في السوق الفني بالطبع سأواجهها، هل أستطيع الصمود أم الرضوخ أمام هذا الوضع الفني... بالتأكيد لن أرضخ لضغوط المنتجين. ومن يرد أن يحقق الفكرة سينمائياً فأهلاً ومرحباً به، أما من يريد أن يَتّجه للتجارة فلن أتجاوب معه».
وأضاف صبحي: «إذا كان المنتج منتجاً فأنا أكثر إنتاجاً منه. تجربتي مع الجمهور لا أقدم له تسطيحاً لكي يعجب المنتج، ولا تقعيراً ( الكلام الصعب) لكي أعجب نفسي. وإنما سنحسب المسائل بشكل جيد، وبالتالي سنرى أكثر من منتج يمول العمل ومؤمن به لتنفيذه؛ ولذلك المنتج المتحمس للعمل الجاد سيأتي إلي، أمّا إذا كان يريد الضحك فقط، فهناك ممثلون آخرون غيري يستطيعون تحقيق ذلك».
وتابع صبحي: «نحن لن نقدم فيلماً وثائقياً أو أفلام مهرجانات، بل سنقدم فيلماً سينمائياً جيداً فيه كوميديا وضحك وتسلية سينمائية بشكل جيد، ولكني سأناقش عقول الجمهور في القضية التي سيطرحها الفيلم».
فيما رَدّ صبحي على سؤال عن دور المخرج الراحل شادي عبد السلام الذي كان أقدر شخص على تقديم العمل فقال: «شادي عبد السلام رحمه الله كان مخرجاً فذاً ذا موهبة خاصة، وهناك فرق بين أن أكون ممثلاً يقدم الأكشن خاصة أن سني 71 عاماً الآن ولن يسمح. أما أنا كمخرج فإنني لا أساوي ذرة بجانب المخرج شادي عبد السلام، حيث إنني مخرج دراما وتلفزيون ومسرح».
وأوضح صبحي: «sأضرب مثالاً لشادي عبد السلام كنحات توقف عن صنع تمثال في منتصفه بدأ فيه، هل يصلح أن يأتي نحات آخر لكي يكمل ما بدأه السابق؟! أعتقد لا يصلح، فكيف سيكمل ما في ذهن السابق من أفكار ويخلق منها صورة». وتابع: «شادي عبد السلام مات كماداً ولم يستطع تحقيق حلمه لأنّه كان سيغير مصير أشخاص آخرين».
أما عن الوقت الذي قضاه في تجهيزه للشخصية، فقال صبحي: «أربع سنوات قضيتها وأنا أقرأ عن الشخصية، وأحضر لها، وقرأت الكثير من الكتب في التاريخ الفرعوني عن أخناتون، وسافرت للأقصر وأسوان لكي آتي بأحد يقرأ لي ما كُتِبَ على جدران المعابد لكي أدخل في هذه الحالة، وللأسف كسبت القراءة وخسرت شادي عبد السلام».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وعن تحديات السوق الفني واختلافاته التي سيواجهها محمد صبحي، نظراً لاختلاف السنوات وتغير المنتجين وطبائعهم ومواجهته تحقيق الفيلم نجاحات كبيرة، نظراً للمنتجين واختياراتهم فقال صبحي: «بالفعل عندك حق فهناك اختلافات في السوق الفني بالطبع سأواجهها، هل أستطيع الصمود أم الرضوخ أمام هذا الوضع الفني... بالتأكيد لن أرضخ لضغوط المنتجين. ومن يرد أن يحقق الفكرة سينمائياً فأهلاً ومرحباً به، أما من يريد أن يَتّجه للتجارة فلن أتجاوب معه».
وأضاف صبحي: «إذا كان المنتج منتجاً فأنا أكثر إنتاجاً منه. تجربتي مع الجمهور لا أقدم له تسطيحاً لكي يعجب المنتج، ولا تقعيراً ( الكلام الصعب) لكي أعجب نفسي. وإنما سنحسب المسائل بشكل جيد، وبالتالي سنرى أكثر من منتج يمول العمل ومؤمن به لتنفيذه؛ ولذلك المنتج المتحمس للعمل الجاد سيأتي إلي، أمّا إذا كان يريد الضحك فقط، فهناك ممثلون آخرون غيري يستطيعون تحقيق ذلك».
وتابع صبحي: «نحن لن نقدم فيلماً وثائقياً أو أفلام مهرجانات، بل سنقدم فيلماً سينمائياً جيداً فيه كوميديا وضحك وتسلية سينمائية بشكل جيد، ولكني سأناقش عقول الجمهور في القضية التي سيطرحها الفيلم».
فيما رَدّ صبحي على سؤال عن دور المخرج الراحل شادي عبد السلام الذي كان أقدر شخص على تقديم العمل فقال: «شادي عبد السلام رحمه الله كان مخرجاً فذاً ذا موهبة خاصة، وهناك فرق بين أن أكون ممثلاً يقدم الأكشن خاصة أن سني 71 عاماً الآن ولن يسمح. أما أنا كمخرج فإنني لا أساوي ذرة بجانب المخرج شادي عبد السلام، حيث إنني مخرج دراما وتلفزيون ومسرح».
وأوضح صبحي: «sأضرب مثالاً لشادي عبد السلام كنحات توقف عن صنع تمثال في منتصفه بدأ فيه، هل يصلح أن يأتي نحات آخر لكي يكمل ما بدأه السابق؟! أعتقد لا يصلح، فكيف سيكمل ما في ذهن السابق من أفكار ويخلق منها صورة». وتابع: «شادي عبد السلام مات كماداً ولم يستطع تحقيق حلمه لأنّه كان سيغير مصير أشخاص آخرين».
أما عن الوقت الذي قضاه في تجهيزه للشخصية، فقال صبحي: «أربع سنوات قضيتها وأنا أقرأ عن الشخصية، وأحضر لها، وقرأت الكثير من الكتب في التاريخ الفرعوني عن أخناتون، وسافرت للأقصر وأسوان لكي آتي بأحد يقرأ لي ما كُتِبَ على جدران المعابد لكي أدخل في هذه الحالة، وللأسف كسبت القراءة وخسرت شادي عبد السلام».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»