نجح اللاعب الجزائري الدولي، نجم فريق فالنسيا، سفيان فيغولي في رسم ابتسامة على وجه طفلة إسبانية فقدت قدرتها على الحركة، وذلك بعد أن زارها في منزلها، فحقق بذلك أمنيتها باللقاء مع أي من نجوم فريقها المفضل.
لم يكتف فيغولي بذلك بل قدم للطفلة لوسيا الهدايا التذكارية، كما التقط وإياها وأفراد أسرتها الصور التذكارية وتمنى لها الشفاء في أسرع وقت.
كما قدم فيغولي، اللاعب العربي الوحيد في النادي الإسباني، هدية غالية على قلب الطفلة الصغيرة، هي عبارة عن قميص فريق فالنسيا وقد نقش عليه اسمها، كما وعد بأن يهدي هدفه المقبل للوسيا، أملا بأن يمنحها ذلك دفعة معنوية قوية تساعدها في مواجهة حالتها الصحية التي ترافقها منذ عام 2010.
تفاعل الإعلام الإسباني مع زيارة النجم الجزائري للطفلة البالغة من العمر 12 عاماً، فسلط الضوء على الخبر وعلى الأحداث المأساوية التي مرت بها الطفلة الصغيرة قبل 4 أعوام، حين تعرضت لحادث في مدرستها جعلها أسيرة كرسي متحرك إلى أجل غير مسمى، علما أن لوسيا تخضع لجلسات علاجية وتأمل بأن يحرز العلماء تقدما سريعا كي يتسنى لها استعادة قدرتها على الحركة.
من جانبه أعرب والد الطفلة باكو مورينو عن سعادته بزيارة سفيان فيغولي، مؤكدا أن هذه الزيارة ستترك أثرا إيجابيا كبيرا في نفس ابنته، معربا عن أمله بأن تكون هذه الزيارة بمثابة جرعة تفاؤل بنجاح العمليات التي ستخضع لها لوسيا قريباً.
ان رسم الابتسامة على وجه طفل لا يكلف الكثير من العناء.. سيما وأن هذا الطفل ربما يرى في أشياء بسيطة مثالاً يحتذى به وبريق أمل يجعله أكثر ثقة بنفسه.
لم يكتف فيغولي بذلك بل قدم للطفلة لوسيا الهدايا التذكارية، كما التقط وإياها وأفراد أسرتها الصور التذكارية وتمنى لها الشفاء في أسرع وقت.
كما قدم فيغولي، اللاعب العربي الوحيد في النادي الإسباني، هدية غالية على قلب الطفلة الصغيرة، هي عبارة عن قميص فريق فالنسيا وقد نقش عليه اسمها، كما وعد بأن يهدي هدفه المقبل للوسيا، أملا بأن يمنحها ذلك دفعة معنوية قوية تساعدها في مواجهة حالتها الصحية التي ترافقها منذ عام 2010.
تفاعل الإعلام الإسباني مع زيارة النجم الجزائري للطفلة البالغة من العمر 12 عاماً، فسلط الضوء على الخبر وعلى الأحداث المأساوية التي مرت بها الطفلة الصغيرة قبل 4 أعوام، حين تعرضت لحادث في مدرستها جعلها أسيرة كرسي متحرك إلى أجل غير مسمى، علما أن لوسيا تخضع لجلسات علاجية وتأمل بأن يحرز العلماء تقدما سريعا كي يتسنى لها استعادة قدرتها على الحركة.
من جانبه أعرب والد الطفلة باكو مورينو عن سعادته بزيارة سفيان فيغولي، مؤكدا أن هذه الزيارة ستترك أثرا إيجابيا كبيرا في نفس ابنته، معربا عن أمله بأن تكون هذه الزيارة بمثابة جرعة تفاؤل بنجاح العمليات التي ستخضع لها لوسيا قريباً.
ان رسم الابتسامة على وجه طفل لا يكلف الكثير من العناء.. سيما وأن هذا الطفل ربما يرى في أشياء بسيطة مثالاً يحتذى به وبريق أمل يجعله أكثر ثقة بنفسه.