يزيد الراجحي اسم سعودي لمع في رالي السيارات، وحقق بطولات عدة في هذه الرياضة التي لا تخلو من عنصر التشويق والإثارة، إلا أنه ومن منطلق الحس الوطني، ولإيمانه بأهمية تفعيل دور المسؤولية الاجتماعية ودعم شباب الوطن أعلن عن رعايته لستة متسابقين في رياضة السيارات والدراجات النارية في رالي حائل من خلال إطلاق برنامج رعاية، والذي يمتد لمدة ثلاث سنوات وفق شروط ومعايير معينة، ويهدف الراجحي من خلال ذلك إلى فتح آفاق واسعة للشباب السعودي للمشاركة في هواياتهم المفضلة وفق الأنظمة والقوانين، وفي الأماكن المخصصة لها. كما أعلن الراجحي عن رعايته لمسابقة التصوير في رالي حائل للمصور الذي سيحظى بأفضل الصور الملتقطة من أرض الحدث بهدف إيجاد أجواء تنافسية تبرز أفضل الصور وتعكس مدى قوة التنافس بين المشاركين، وسيخضع المتنافسون للعديد من الشروط والمعايير للحصول على تلك الرعاية.
أما الاختيار سيخضع لعدد مرات الفوز، وعدد منصات التتويج، ومتوسط معدل النتائج، وعدد إنهاء السباق من أصل عدد مرات المشاركة، بالإضافة إلى جاهزية السيارة للسباق. أما وقت التقديم فسيكون خلال الفترة من 26 فبراير الجاري إلى 3 مارس، وستعلن النتائج بعد إغلاق باب التقديم بـيومين مع العلم أنه يحق للجنة المخولة بالاختيار استبعاد أي اسم دون ذكر الأسباب. من جانبه وصف الراجحي خطوة رعاية المتسابقين بالواجب الوطني الذي يحتمه عليه دور المسؤولية الاجتماعية من أجل خدمة شباب الوطن في المقام الأول إلى جانب تحفيز الشباب ودعمهم وتشجيعهم للمشاركة في رياضة السيارات، وبين أنّ هناك الكثير من الشباب الذين يتوقع لهم الظهور وتسجيل الحضور الجيد في رياضة السيارات متى ما وجدوا الاهتمام والدعم، مؤكدًا أنه من الجميل تنمية ثقافة الممارسة المقننة لرياضة السيارات والتوجه إلى الاحترافية، والابتعاد عن ممارستها في الشوارع العامة. كما أوضح أنّ وضع المعايير والمقاييس المحددة في رالي حائل يهدف إلى فرز الأفضل ومنح الفرصة لمن يستحقها. وبين أنّ إطلاق مسابقة التصوير تأتي ضمن إطار تفعيل دور المسؤولية ودعم أصحاب التخصص من المصورين الشباب الذين يبذلون جهودًا جبارة للحصول على أفضل الصور، وكذلك اقتناص أفضل اللقطات خلال جزء من الثانية. وأشار إلى أنّ المصورين يستحقون التحفيز والتشجيع على ما يقومون به من عمل احترافي يجعل المتابعين في قلب الحدث أولًا بأول.
تجدر الإشارة إلى أنّ الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل نجحت في جعل المدينة مقصداً سياحيًّا للزوار من داخل المملكة وخارجها من خلال إقامته لرالي السيارات، ومنذ الانطلاقة الأولى للرالي بذلت الهيئة جهوداً كبيرة لجعله تظاهرة اقتصادية وسياحية يستفيد منها كافة أبناء المنطقة.
أما الاختيار سيخضع لعدد مرات الفوز، وعدد منصات التتويج، ومتوسط معدل النتائج، وعدد إنهاء السباق من أصل عدد مرات المشاركة، بالإضافة إلى جاهزية السيارة للسباق. أما وقت التقديم فسيكون خلال الفترة من 26 فبراير الجاري إلى 3 مارس، وستعلن النتائج بعد إغلاق باب التقديم بـيومين مع العلم أنه يحق للجنة المخولة بالاختيار استبعاد أي اسم دون ذكر الأسباب. من جانبه وصف الراجحي خطوة رعاية المتسابقين بالواجب الوطني الذي يحتمه عليه دور المسؤولية الاجتماعية من أجل خدمة شباب الوطن في المقام الأول إلى جانب تحفيز الشباب ودعمهم وتشجيعهم للمشاركة في رياضة السيارات، وبين أنّ هناك الكثير من الشباب الذين يتوقع لهم الظهور وتسجيل الحضور الجيد في رياضة السيارات متى ما وجدوا الاهتمام والدعم، مؤكدًا أنه من الجميل تنمية ثقافة الممارسة المقننة لرياضة السيارات والتوجه إلى الاحترافية، والابتعاد عن ممارستها في الشوارع العامة. كما أوضح أنّ وضع المعايير والمقاييس المحددة في رالي حائل يهدف إلى فرز الأفضل ومنح الفرصة لمن يستحقها. وبين أنّ إطلاق مسابقة التصوير تأتي ضمن إطار تفعيل دور المسؤولية ودعم أصحاب التخصص من المصورين الشباب الذين يبذلون جهودًا جبارة للحصول على أفضل الصور، وكذلك اقتناص أفضل اللقطات خلال جزء من الثانية. وأشار إلى أنّ المصورين يستحقون التحفيز والتشجيع على ما يقومون به من عمل احترافي يجعل المتابعين في قلب الحدث أولًا بأول.
تجدر الإشارة إلى أنّ الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل نجحت في جعل المدينة مقصداً سياحيًّا للزوار من داخل المملكة وخارجها من خلال إقامته لرالي السيارات، ومنذ الانطلاقة الأولى للرالي بذلت الهيئة جهوداً كبيرة لجعله تظاهرة اقتصادية وسياحية يستفيد منها كافة أبناء المنطقة.