تجاوزت النجمة الشابة شيلاء سبت حاجز الأربع مائة ألف متابع في موقع التواصل الاجتماعي "انستجرام" لتصبح إحدى أبرز المشاهير في هذا الموقع من الفنانات على مستوى الخليج.
وفي تصريح خاص لـ"سيدتي نت" اعتبرت شيلاء أن هذا العدد تتويج من الجمهور لنجاحها كفنانة وتجسيد لمحبتهم، وتابعت: "بالتأكيد أسعدني كثيراً هذا العدد الكبير من المتابعين وجعلني فخورة بما وصلت إليه خلال الفترة الماضية من نجاحات حققتها على الصعيدين الفني والشخصي، بفضل الله ثم دعم جمهوري. وعن تجربة حقيقة عشتها وعاشها كثير من زملائي الفنانين في التواصل مع الجمهور عبر وسائل التواصل الاجتماعية، أرى أن تلك المواقع جعلتنا أقرب بكثير مما كنا عليه من قبل مع المعجبين، حتى أصبح الجمهور يشاركنا الفرح والحزن وكل لحظة عبر حساباتنا الخاصة في المواقع المختلفة على شبكة الإنترنت".
وأكدت أنها تطرح كل جديدها في عالم الفن من أخبار وصور، وحتى تفاصيل حياتها اليومية بلا تمثيل أو تحجيم حتى تستطيع أن تكون قريبة من جمهورها ومحبيها، وأضافت: "لا أستطيع أبداً انكار وجود القنوات الإعلامية التقليدية كالصحف والمجلات وشاشات التلفاز، إلا أن ذلك لا ينفي سطوة وسائل التواصل الاجتماعي حالياً؛ وأعتقد أنها أصبحت أهم سبل التواصل مع الجمهور في الوقت الحالي، ومقياس هام لنجاح الأعمال من عدمها بالنسبة للفنانين، ليس في الأعمال الفنية فقط بل وحياتهم اليومية وتعاملاتهم مع زملائهم في الوسط الفني، فطالما الفنان تحت الضوء فمن حق الجمهور معرفة أخباره دائماً".
وعن أحدث أعمالها الفنية قالت النجمة الشابة شيلاء سبت: "شاركت مؤخراً في بطولة المسلسل الخليجي "سراي البيت"، بجانب عدد كبير من نجوم الشاشة الخليجية ومنهم: سميرة أحمد وهيفاء حسين ومحمد الصيرفي وأميرة محمد وعبد الله بهمن ومشاري البلام وشذى سبت وفوز الشطي. والمشاركة مع زملاء كالفنانة القديرة سميرة أحمد والفنانة هيفاء حسين ومشاري البلام وأميرة محمد أمر يسعدني جداً وبالتأكيد هو أحد أهم الأسباب خلف مراهنتي على نجاح العمل، الذي يتناول شؤون العائلة الخليجية في إطار درامي كوميدي، خاصة المراهقين وتصرفاتهم وطريقة التعامل معهم، عبر خطوط مختلفة في كل حلقة على حدة، رغم أن المسلسل متصل، حيث يحرص القائمون على العمل أن تكون المشاهد درامية بحتة مدعومة بوجهات نظر لعلاج هذه المواقف في المجتمعات المختلفة.
وأشارت إلى أنها تلعب في العمل دور مراهقة في السن الحرج، حيث تتعرض الشخصية التي تؤديها إلى نقص اهتمام معنوي وتحتاج لرعاية أكبر، مبينة أن أكثر ما جذبها للمشاركة في هذا المسلسل أن لكل حلقة قصة مترابطة بالأخرى ومتكاملة من حيث الخطوط والمشاهد بطريقة ممتازة رغم أن كل حلقة تختلف عن الأخرى في الأحداث والمحاور.
وفي تصريح خاص لـ"سيدتي نت" اعتبرت شيلاء أن هذا العدد تتويج من الجمهور لنجاحها كفنانة وتجسيد لمحبتهم، وتابعت: "بالتأكيد أسعدني كثيراً هذا العدد الكبير من المتابعين وجعلني فخورة بما وصلت إليه خلال الفترة الماضية من نجاحات حققتها على الصعيدين الفني والشخصي، بفضل الله ثم دعم جمهوري. وعن تجربة حقيقة عشتها وعاشها كثير من زملائي الفنانين في التواصل مع الجمهور عبر وسائل التواصل الاجتماعية، أرى أن تلك المواقع جعلتنا أقرب بكثير مما كنا عليه من قبل مع المعجبين، حتى أصبح الجمهور يشاركنا الفرح والحزن وكل لحظة عبر حساباتنا الخاصة في المواقع المختلفة على شبكة الإنترنت".
وأكدت أنها تطرح كل جديدها في عالم الفن من أخبار وصور، وحتى تفاصيل حياتها اليومية بلا تمثيل أو تحجيم حتى تستطيع أن تكون قريبة من جمهورها ومحبيها، وأضافت: "لا أستطيع أبداً انكار وجود القنوات الإعلامية التقليدية كالصحف والمجلات وشاشات التلفاز، إلا أن ذلك لا ينفي سطوة وسائل التواصل الاجتماعي حالياً؛ وأعتقد أنها أصبحت أهم سبل التواصل مع الجمهور في الوقت الحالي، ومقياس هام لنجاح الأعمال من عدمها بالنسبة للفنانين، ليس في الأعمال الفنية فقط بل وحياتهم اليومية وتعاملاتهم مع زملائهم في الوسط الفني، فطالما الفنان تحت الضوء فمن حق الجمهور معرفة أخباره دائماً".
وعن أحدث أعمالها الفنية قالت النجمة الشابة شيلاء سبت: "شاركت مؤخراً في بطولة المسلسل الخليجي "سراي البيت"، بجانب عدد كبير من نجوم الشاشة الخليجية ومنهم: سميرة أحمد وهيفاء حسين ومحمد الصيرفي وأميرة محمد وعبد الله بهمن ومشاري البلام وشذى سبت وفوز الشطي. والمشاركة مع زملاء كالفنانة القديرة سميرة أحمد والفنانة هيفاء حسين ومشاري البلام وأميرة محمد أمر يسعدني جداً وبالتأكيد هو أحد أهم الأسباب خلف مراهنتي على نجاح العمل، الذي يتناول شؤون العائلة الخليجية في إطار درامي كوميدي، خاصة المراهقين وتصرفاتهم وطريقة التعامل معهم، عبر خطوط مختلفة في كل حلقة على حدة، رغم أن المسلسل متصل، حيث يحرص القائمون على العمل أن تكون المشاهد درامية بحتة مدعومة بوجهات نظر لعلاج هذه المواقف في المجتمعات المختلفة.
وأشارت إلى أنها تلعب في العمل دور مراهقة في السن الحرج، حيث تتعرض الشخصية التي تؤديها إلى نقص اهتمام معنوي وتحتاج لرعاية أكبر، مبينة أن أكثر ما جذبها للمشاركة في هذا المسلسل أن لكل حلقة قصة مترابطة بالأخرى ومتكاملة من حيث الخطوط والمشاهد بطريقة ممتازة رغم أن كل حلقة تختلف عن الأخرى في الأحداث والمحاور.