أَبدَى النّجم أحمد عِزّ سَعادته بطرح فيلم «كيرة والجن» في السينمات؛ حيث عَبّر عن تمنياته بأن يُعجِبَ الفيلم المشاهدين، وأن تَنَال جميع أعماله رِضا الجمهور الذي يَجتَهِد من أَجل إِسعاده.. وخلال مقابلته مع «كاميرا سيدتي» أَخبَرَنَا عن كواليس صناعة فيلمه الأخير «كيرة والجن»، مع النجوم كريم عبدالعزيز، وهند صبري، وسيد رجب، وعلي قاسم وهدى المفتي وغيرهم، وقال إنّ أكثر ما شَدّه للفيلم وهي الرواية التي كتبها أحمد مراد، والتي تَتَنَاول جزءاً مُهِمّاً من تاريخ مصر وهو ثورة 1919، وكفاح المصريين حينها للخلاص من الاحتلال الإنجليزي الذي كانت تخضع له مصر.
وأضاف عز: «رواية 1919 لأحمد مراد، شدتني بالفعل عندما قَرأتها؛ إذ إِنّي من متابعي أعماله، كما أستمتع بكتاباته، بالإضافة لقيامه بالمعالجة السينمائية للرواية وكتابته للسيناريو، وكنت أَتمَنى بالفعل عند قِراءتي للرواية، أن أكون أحد أبطال هذا العمل الأدبي».
فيما أثنى عز على المخرج مروان حامد قائلاً: «وجود مخرج كبير كصديقي مروان حامد، أعطى للفيلم ثقلاً مهماً وكبيراً؛ لأنّه من المُخرِجين المَوهوبين الذين يستطيعون أن يُخرِجُوا من نُجوم العمل أفضل ما لديهم من طاقات تمثيلية، بالإضافة لشركة الإنتاج التي لم تَبخل بأيّ إمكانات أو مجهود؛ حتى يَخرُجَ الفيلم بهذا الشكل والإبهار البصري؛ إذ إنّ تنفيذ هذا الفيلم بوجود كل هذا الكمّ من الديكورات والتصوير خارج مصر في المجر، بالإضافة لثلاث سنوات من التحضيرات والتصوير تخللتها بعض التعطيلات بسبب كورونا وغيرها.. كل ذلك كان من التحديات التي واجهناها، ولكن تَغَلّبنا عليها بالعمل والاجتهاد، وأنّ ما تَمّ تقديمه في الفيلم هو مجهود جَبّار، تُشكَر عليه شركة الإنتاج، بأن يكون زمن الفيلم وديكوراته وأزياء مُمَثِّليه متوافقة للفترة الزمنية التي تَمّ تصوير الفيلم فيها، وهي أكثر من 100 عام؛ فكل مَن بالفيلم هم أبطال، سواء من تأليف أو إخراج أو إنتاج، بالإضافة لصديقتي هند صبري وأخي كريم عبدالعزيز وغيرهما، اللذين تشرفت بالعمل معهما، وسعيد بالفعل أني كنت وسْط هؤلاء النجوم المميزين».
واستوقفت «سيدتي» عز لسؤاله عن تاريخية العمل الذي يُقَدّم خلاله تاريخ مصر من مائة عام ليقول: «قدمت شخصية تاريخية حقيقية، وهي عبدالقادر شحاتة الجن، أحد أبطال المقاومة المصرية ضد الإنجليز، وهذه ليست أَوّل مرة أُقَدّم خلالها وفيها شخصية تاريخية؛ إذ قَدّمت من قبل - في فيلم الممر أيضاً والخلية وهجمة مرتدة والاختيار - أشخاصاً حقيقيين أحبوا الوطن وفدوه بأرواحهم.
وتابع عز: «الأعمال الوطنية تلك التي ذَكرتها آنفاً هي أعمال عزيزة على قلبي، وتجعل المشاهد الذي يشاهد أعمالاً من تاريخ مصر المعاصر والوطني، تُنَمّي عنده الحالة الوطنية والانتماء للبلد، وذلك بالفعل هو ما فعلناه في (كيرة والجن)، بالإضافة لحالة الإمتاع البصري والحالة السينمائية التي تَصِل لمرحلة مقبلة، أن يستمتع المشاهد بما يَراه، وأتمنى أن نكون بالفعل وصلنا لهذه المرحلة».
كما رَدّ عز على حقيقة طلبه بعض التعديلات بسيناريو ليقول: «عندما كنت أقرأ تفاصيل الشخصية مع مروان حامد وأحمد مراد؛ حيث حدثت بعض المناقشات والاقتراحات، وفي الأوّل والآخر هذه الاقتراحات كان الرأي النهائي للأخذ بها هو قبول المخرج وحده فقط، وعندما ندخل مكان التصوير؛ فالكلمة الأخيرة فيها للمخرج».
وفي نهاية لقاء «سيدتي» بأحمد عز، تَكَتّم على أعماله القادمة، ولكن وَعَدَنا بمزيد من المفاجآت الفترة القادمة التي ستسعد الجمهور مستقبلاً؛ متمنياً أن يَظَلّ على الدوام يَجتَهِد على أكمل وجه؛ حتى لا يترك شيئاً من دون تقدير ودراسة، أما التوفيق فمن الله.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وأضاف عز: «رواية 1919 لأحمد مراد، شدتني بالفعل عندما قَرأتها؛ إذ إِنّي من متابعي أعماله، كما أستمتع بكتاباته، بالإضافة لقيامه بالمعالجة السينمائية للرواية وكتابته للسيناريو، وكنت أَتمَنى بالفعل عند قِراءتي للرواية، أن أكون أحد أبطال هذا العمل الأدبي».
فيما أثنى عز على المخرج مروان حامد قائلاً: «وجود مخرج كبير كصديقي مروان حامد، أعطى للفيلم ثقلاً مهماً وكبيراً؛ لأنّه من المُخرِجين المَوهوبين الذين يستطيعون أن يُخرِجُوا من نُجوم العمل أفضل ما لديهم من طاقات تمثيلية، بالإضافة لشركة الإنتاج التي لم تَبخل بأيّ إمكانات أو مجهود؛ حتى يَخرُجَ الفيلم بهذا الشكل والإبهار البصري؛ إذ إنّ تنفيذ هذا الفيلم بوجود كل هذا الكمّ من الديكورات والتصوير خارج مصر في المجر، بالإضافة لثلاث سنوات من التحضيرات والتصوير تخللتها بعض التعطيلات بسبب كورونا وغيرها.. كل ذلك كان من التحديات التي واجهناها، ولكن تَغَلّبنا عليها بالعمل والاجتهاد، وأنّ ما تَمّ تقديمه في الفيلم هو مجهود جَبّار، تُشكَر عليه شركة الإنتاج، بأن يكون زمن الفيلم وديكوراته وأزياء مُمَثِّليه متوافقة للفترة الزمنية التي تَمّ تصوير الفيلم فيها، وهي أكثر من 100 عام؛ فكل مَن بالفيلم هم أبطال، سواء من تأليف أو إخراج أو إنتاج، بالإضافة لصديقتي هند صبري وأخي كريم عبدالعزيز وغيرهما، اللذين تشرفت بالعمل معهما، وسعيد بالفعل أني كنت وسْط هؤلاء النجوم المميزين».
واستوقفت «سيدتي» عز لسؤاله عن تاريخية العمل الذي يُقَدّم خلاله تاريخ مصر من مائة عام ليقول: «قدمت شخصية تاريخية حقيقية، وهي عبدالقادر شحاتة الجن، أحد أبطال المقاومة المصرية ضد الإنجليز، وهذه ليست أَوّل مرة أُقَدّم خلالها وفيها شخصية تاريخية؛ إذ قَدّمت من قبل - في فيلم الممر أيضاً والخلية وهجمة مرتدة والاختيار - أشخاصاً حقيقيين أحبوا الوطن وفدوه بأرواحهم.
وتابع عز: «الأعمال الوطنية تلك التي ذَكرتها آنفاً هي أعمال عزيزة على قلبي، وتجعل المشاهد الذي يشاهد أعمالاً من تاريخ مصر المعاصر والوطني، تُنَمّي عنده الحالة الوطنية والانتماء للبلد، وذلك بالفعل هو ما فعلناه في (كيرة والجن)، بالإضافة لحالة الإمتاع البصري والحالة السينمائية التي تَصِل لمرحلة مقبلة، أن يستمتع المشاهد بما يَراه، وأتمنى أن نكون بالفعل وصلنا لهذه المرحلة».
كما رَدّ عز على حقيقة طلبه بعض التعديلات بسيناريو ليقول: «عندما كنت أقرأ تفاصيل الشخصية مع مروان حامد وأحمد مراد؛ حيث حدثت بعض المناقشات والاقتراحات، وفي الأوّل والآخر هذه الاقتراحات كان الرأي النهائي للأخذ بها هو قبول المخرج وحده فقط، وعندما ندخل مكان التصوير؛ فالكلمة الأخيرة فيها للمخرج».
وفي نهاية لقاء «سيدتي» بأحمد عز، تَكَتّم على أعماله القادمة، ولكن وَعَدَنا بمزيد من المفاجآت الفترة القادمة التي ستسعد الجمهور مستقبلاً؛ متمنياً أن يَظَلّ على الدوام يَجتَهِد على أكمل وجه؛ حتى لا يترك شيئاً من دون تقدير ودراسة، أما التوفيق فمن الله.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»