حصد النجم العالمي ويل سميث جائزة أفضل ممثل، خلال حفل توزيع جوائز «BET»، عن أدائه شخصية «ريتشارد وليامز» في فيلم «الملك ريتشارد»، الذي حصد كذلك جائزة أفضل فيلم هذا العام.
وهذه الجائزة الأولى التي يحصل عليها ويل سميث بعد ثلاثة أشهر من فوزه لأول مرة بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل، عن دوره في الفيلم عينه «الملك ريتشارد».
ولم يحضر ويل حفل توزيع جوائز «BET» بشكلٍ شخصي، وحتى لم ينشر أي شيء يتعلق بالأمر على صفحاته في مواقع التواصل الاجتماعي؛ إذ إنه لايزال مختفياً عن الحياة الاجتماعية منذ حادثة الأوسكار.
وقد حرمت حادثة الأوسكار الممثل الناجح من الاحتفال هذا العام بالإنجازات الكبيرة التي حققها، فقد فاز سميث بجائزة «BAFTA»، وجائزة «Golden Globe»، وجائزة «SAG»، وجائزة «Critics Choice»، وجائزة «NAACP Image»، إضافةً إلى الأوسكار، وجميع هذه الجوائز كانت عن دوره في فيلم «الملك ريتشارد»، حيث يجسِّد شخصية والد لاعبتَي التنس المحترفتين، فينوس وسيرينا ويليامز.
وكانت صحيفة «الديلي مايل» البريطانية قد كشفت أن النجم العالمي ويل سميث لجأ لمختص نفسي بعد حادثة الأوسكار التي صفع فيها كريس روس بعد سخريته من شعر زوجته جادا سميث.
وورد في التقارير، نقلاً عن مصدر مقرب من النجم، أن النجم الأمريكي قد عانى كثيراً بسبب تلك الأزمة، وعليه لجأ لطلب المساعدة النفسية في محاولة لتخفيف الضغط الذي كان يشعر به.
كما ذكرت المجلة نفسها أنه، بعد أن تم فرض حظر على حضور حفل توزيع جوائز الأوسكار لمدة عشر سنوات، والابتعاد قليلاً عن الأضواء؛ فإن الممثل البالغ من العمر 53 عاماً عاد ليستكمل حياته المهنية من خلال تكملة فيلمه الذي أنتجه عام 2007، «I Am Legend»، عبر شركته «Westbrook Media».
وقال أحد المطلعين لصحيفة «The Sun»: «تتم كتابة النص على ذكر شخصيته وحتى الآن يظل ويل مرتبطاً بالمشروع. لا يزال يتعين على شركة «Warner Brothers» التوقيع على هذا المفهوم، ولكن لم يكن هناك ما يشير إلى أن «ويل» خارج المشروع. من الواضح أنه منتج الفيلم وشركة الإنتاج الخاصة به هي المسؤولة بينما يستمر التطوير. ويخضع «ويل» نفسه للعلاج ويأخذ وقتاً بعيداً عن الأضواء».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
وتمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وهذه الجائزة الأولى التي يحصل عليها ويل سميث بعد ثلاثة أشهر من فوزه لأول مرة بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل، عن دوره في الفيلم عينه «الملك ريتشارد».
ولم يحضر ويل حفل توزيع جوائز «BET» بشكلٍ شخصي، وحتى لم ينشر أي شيء يتعلق بالأمر على صفحاته في مواقع التواصل الاجتماعي؛ إذ إنه لايزال مختفياً عن الحياة الاجتماعية منذ حادثة الأوسكار.
وقد حرمت حادثة الأوسكار الممثل الناجح من الاحتفال هذا العام بالإنجازات الكبيرة التي حققها، فقد فاز سميث بجائزة «BAFTA»، وجائزة «Golden Globe»، وجائزة «SAG»، وجائزة «Critics Choice»، وجائزة «NAACP Image»، إضافةً إلى الأوسكار، وجميع هذه الجوائز كانت عن دوره في فيلم «الملك ريتشارد»، حيث يجسِّد شخصية والد لاعبتَي التنس المحترفتين، فينوس وسيرينا ويليامز.
وكانت صحيفة «الديلي مايل» البريطانية قد كشفت أن النجم العالمي ويل سميث لجأ لمختص نفسي بعد حادثة الأوسكار التي صفع فيها كريس روس بعد سخريته من شعر زوجته جادا سميث.
وورد في التقارير، نقلاً عن مصدر مقرب من النجم، أن النجم الأمريكي قد عانى كثيراً بسبب تلك الأزمة، وعليه لجأ لطلب المساعدة النفسية في محاولة لتخفيف الضغط الذي كان يشعر به.
كما ذكرت المجلة نفسها أنه، بعد أن تم فرض حظر على حضور حفل توزيع جوائز الأوسكار لمدة عشر سنوات، والابتعاد قليلاً عن الأضواء؛ فإن الممثل البالغ من العمر 53 عاماً عاد ليستكمل حياته المهنية من خلال تكملة فيلمه الذي أنتجه عام 2007، «I Am Legend»، عبر شركته «Westbrook Media».
وقال أحد المطلعين لصحيفة «The Sun»: «تتم كتابة النص على ذكر شخصيته وحتى الآن يظل ويل مرتبطاً بالمشروع. لا يزال يتعين على شركة «Warner Brothers» التوقيع على هذا المفهوم، ولكن لم يكن هناك ما يشير إلى أن «ويل» خارج المشروع. من الواضح أنه منتج الفيلم وشركة الإنتاج الخاصة به هي المسؤولة بينما يستمر التطوير. ويخضع «ويل» نفسه للعلاج ويأخذ وقتاً بعيداً عن الأضواء».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
وتمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»