يواجه برنامج "قصة الناس"، وهو واحد من بين أشهر البرامج التلفزيونية الاجتماعية في المغرب، اتهامات بالاستعانة بضيوف مزورين في حلقاته, وذلك بعدما عرضت جريدة المساء، اعترافات مجموعة من الضيوف الذين شاركوا في البرنامج، بأنهم مجرد أشخاص تقمصوا بعض الأدوار، مقابل حصولهم على مبالغ مالية زهيدة..
البرنامج تعتمد فكرته على اختيار موضوع في كل حلقة والاستعانة ببوح الضيوف الذين مروا بالتجربة نفسها، واعترف بعض الذين شاركوا في حلقات والذين شهدت حلقاتهم تعاطفاً كبيراً من طرف الجمهور، بأن مشاركتهم جاءت بعد الاتفاق مع أحد السماسرة.
وحصلت الجريدة على اعترافات مفصلة من بعضهم، في حين اقترح البعض الآخر، الحصول على مبالغ مالية مقابل الإدلاء بتفاصيل أكثر، مؤكدين جميعهم على أن هناك شخص معين، يستقطب الأشخاص الذين يقطنون في الأحياء الهامشية خاصة مدن الرباط والدار البيضاء، ويستغل حاجتهم المالية لتقمص بعض الأدوار التي يقترحها والتي يجب أن يحفظونها عن ظهر قلب، خاصة وأن الغلط ممنوع في الاستوديو، ما أدى إلى مقاطعة عائلاتهم لهم، بسبب ما اعتبروه وصمة عار في حق سمعتهم.
مقدمة البرنامج ومعدته نهاد بنعكيدة، نفت كل تلك المعطيات واعتبرتها مجرد مغالطات، حيث صرحت بأن الخطأ وارد، لكنها كإعلامية لا يسمح لها ضميرها المهني بأن تكذب على المغاربة، الذين فتحوا لها أبوابهم يومياً من خلال البرنامج، مؤكدة اعتمادها على طاقم يتولى مهمة "الكاستينغ"، وينتقي الضيوف وفق شروط معينة منها بلوغهم السن القانونية.
كما صرحت بنعكيدة بأنها ستتخذ إجراءات قانونية ضد كل من حصلت على اسمه، سواء من يدعي أنه سمسار ببرنامج، وأيضا ضد كل ضيف حضر إلى البرنامج وكذب على ذقون المغاربة بقصص لا أساس لها من الصحة.
البرنامج تعتمد فكرته على اختيار موضوع في كل حلقة والاستعانة ببوح الضيوف الذين مروا بالتجربة نفسها، واعترف بعض الذين شاركوا في حلقات والذين شهدت حلقاتهم تعاطفاً كبيراً من طرف الجمهور، بأن مشاركتهم جاءت بعد الاتفاق مع أحد السماسرة.
وحصلت الجريدة على اعترافات مفصلة من بعضهم، في حين اقترح البعض الآخر، الحصول على مبالغ مالية مقابل الإدلاء بتفاصيل أكثر، مؤكدين جميعهم على أن هناك شخص معين، يستقطب الأشخاص الذين يقطنون في الأحياء الهامشية خاصة مدن الرباط والدار البيضاء، ويستغل حاجتهم المالية لتقمص بعض الأدوار التي يقترحها والتي يجب أن يحفظونها عن ظهر قلب، خاصة وأن الغلط ممنوع في الاستوديو، ما أدى إلى مقاطعة عائلاتهم لهم، بسبب ما اعتبروه وصمة عار في حق سمعتهم.
مقدمة البرنامج ومعدته نهاد بنعكيدة، نفت كل تلك المعطيات واعتبرتها مجرد مغالطات، حيث صرحت بأن الخطأ وارد، لكنها كإعلامية لا يسمح لها ضميرها المهني بأن تكذب على المغاربة، الذين فتحوا لها أبوابهم يومياً من خلال البرنامج، مؤكدة اعتمادها على طاقم يتولى مهمة "الكاستينغ"، وينتقي الضيوف وفق شروط معينة منها بلوغهم السن القانونية.
كما صرحت بنعكيدة بأنها ستتخذ إجراءات قانونية ضد كل من حصلت على اسمه، سواء من يدعي أنه سمسار ببرنامج، وأيضا ضد كل ضيف حضر إلى البرنامج وكذب على ذقون المغاربة بقصص لا أساس لها من الصحة.