لم يفوت المواطنين والمقيمين في الكويت فرصة نفوق حوت ضخم في جزيرة فيلكا، وتسارعوا لالتقاط صور تذكارية معه كونها من الحالات النادرة في الكويت.
وقال فريق الغوص الكويتي التابع للنادي العلمي إنه أخذ عينات من الحوت الذي وجد نافقاً في جزيرة فيلكا لدراستها وتحديد المعلومات الحقيقية لنوع الحوت والأسباب التي أدت إلى نفوقه.
وأوضح عضو اللجنة العلمية في الفريق حسين الصايغ في تصريح صحفي اليوم أن المعلومات الأولية ترجح أن الحوت من فصيلة الحوت الزعنفي، وأن القياسات والصور والعينات التي تم استخراجها من الحوت ستساعد الفريق على تحديد هويته الصحيحة والأسباب الحقيقية وراء نفوقه. وأضاف الصايغ أن الحوت الزعنفي المعروف أيضاً باسم حوت الزعنفة الظهرية هو ثاني أكبر الحيتان حجماً وثاني أكبر حيوان على سطح الأرض بعد الحوت الأزرق؛ حيث ينمو ليصل إلى نحو 20 متراً في النصف الشمالي من الكرة الأرضية و27 متراً في النصف الجنوبي.
وأفاد بأن الحوت الزعنفي تعرض كمعظم الحيتان الضخمة الأخرى للصيد بشكل مكثف خلال القرن العشرين ما جعله أحد الحيوانات المهددة بالانقراض. مضيفاً أن اللجنة الدولية لصيد الحيتان حظرت الصيد التجاري لهذه الحيتان.
وقال فريق الغوص الكويتي التابع للنادي العلمي إنه أخذ عينات من الحوت الذي وجد نافقاً في جزيرة فيلكا لدراستها وتحديد المعلومات الحقيقية لنوع الحوت والأسباب التي أدت إلى نفوقه.
وأوضح عضو اللجنة العلمية في الفريق حسين الصايغ في تصريح صحفي اليوم أن المعلومات الأولية ترجح أن الحوت من فصيلة الحوت الزعنفي، وأن القياسات والصور والعينات التي تم استخراجها من الحوت ستساعد الفريق على تحديد هويته الصحيحة والأسباب الحقيقية وراء نفوقه. وأضاف الصايغ أن الحوت الزعنفي المعروف أيضاً باسم حوت الزعنفة الظهرية هو ثاني أكبر الحيتان حجماً وثاني أكبر حيوان على سطح الأرض بعد الحوت الأزرق؛ حيث ينمو ليصل إلى نحو 20 متراً في النصف الشمالي من الكرة الأرضية و27 متراً في النصف الجنوبي.
وأفاد بأن الحوت الزعنفي تعرض كمعظم الحيتان الضخمة الأخرى للصيد بشكل مكثف خلال القرن العشرين ما جعله أحد الحيوانات المهددة بالانقراض. مضيفاً أن اللجنة الدولية لصيد الحيتان حظرت الصيد التجاري لهذه الحيتان.