أنقذت قطة شجاعة حياة عشرة أشخاص في جنوب فرنسا من حريق، لتستحق جائزة لشجاعتها عبارة عن كميات من أفخر أنواع البسكويت من الجيران مدى الحياة.
وكانت صاحبة القطة تغط في نوم عميق عندما أيقظتها القطة في منتصف الليل، وهي «تخربش» في أرضية الدور العلوي من المنزل الريفي الذي يضم شققاً عديدة، وعلى هذا الصوت، وليس إنذار الحريق، استيقظت المرأة لتجد النيران مشتعلة في هذا الجزء من المنزل.
وسرعان ما استيقظ الجميع ليجدوا النيران مشتعلة في المنزل الكائن بقرية صغيرة في جنوب شرقي فرنسا، لكن بفضل حاسة القطة أنقذت أرواح سبعة بالغين وثلاثة أطفال يعيشون في هذا المنزل الريفي.
وهبت ألكسندرا مارلين وهي نصف نائمة، إلى الدور الأعلى لتجد ألسنة اللهب تندلع من أعلى المنزل، وعلى الفور استدعت رجال المطافئ، وبفضل القطة واسمها «بوليت»، تمكنت من الهروب من المنزل وهو يحترق.
وأكدت ألكسندرا لإحدى الصحف المحليَّة، بأنَّ علاقة المشاعر والوجد بينها وبين القطة أصبحت أكثر عمقاً عن ذي قبل. أما الجائزة الكبرى للقطة فقد جاءت من الجيران عندما أكدوا في رسالة نصيَّة لجارتهم، بأنَّهم سيلتزمون بتوفير غذاء القطة الشجاعة مدى الحياة.
وكانت صاحبة القطة تغط في نوم عميق عندما أيقظتها القطة في منتصف الليل، وهي «تخربش» في أرضية الدور العلوي من المنزل الريفي الذي يضم شققاً عديدة، وعلى هذا الصوت، وليس إنذار الحريق، استيقظت المرأة لتجد النيران مشتعلة في هذا الجزء من المنزل.
وسرعان ما استيقظ الجميع ليجدوا النيران مشتعلة في المنزل الكائن بقرية صغيرة في جنوب شرقي فرنسا، لكن بفضل حاسة القطة أنقذت أرواح سبعة بالغين وثلاثة أطفال يعيشون في هذا المنزل الريفي.
وهبت ألكسندرا مارلين وهي نصف نائمة، إلى الدور الأعلى لتجد ألسنة اللهب تندلع من أعلى المنزل، وعلى الفور استدعت رجال المطافئ، وبفضل القطة واسمها «بوليت»، تمكنت من الهروب من المنزل وهو يحترق.
وأكدت ألكسندرا لإحدى الصحف المحليَّة، بأنَّ علاقة المشاعر والوجد بينها وبين القطة أصبحت أكثر عمقاً عن ذي قبل. أما الجائزة الكبرى للقطة فقد جاءت من الجيران عندما أكدوا في رسالة نصيَّة لجارتهم، بأنَّهم سيلتزمون بتوفير غذاء القطة الشجاعة مدى الحياة.