توصلت أبحاث علميَّة حديثة، أجراها باحثون في جامعة ييل الأميركيَّة، إلى أنَّ سم العناكب قد يصبح في المستقبل القريب مسكناً فعالا وآمناً لكثير من الآلام، فالعناكب تحمل بروتيناً معيناً في سمها، يعمل على وقف عمل مستقبلات الألم في الخلايا العصبيَّة التي تنقل الألم.
وقد حلل الباحثون أكثر من 100 نوع من أنواع سموم العناكب، واختبارها على قناة (تريباي -1) التي تقع على سطح الخلايا العصبيَّة وترتبط بالتهاب العصب والألم.
ووجد الباحثون أنَّ سم عنكب «الرتيلاء» على وجه الخصوص منع قنوات الألم وتأثيرها على القنوات الأخرى على سطح الخلايا العصبيَّة.
وقد حلل الباحثون أكثر من 100 نوع من أنواع سموم العناكب، واختبارها على قناة (تريباي -1) التي تقع على سطح الخلايا العصبيَّة وترتبط بالتهاب العصب والألم.
ووجد الباحثون أنَّ سم عنكب «الرتيلاء» على وجه الخصوص منع قنوات الألم وتأثيرها على القنوات الأخرى على سطح الخلايا العصبيَّة.