تعاون بين "صالح كامل الإنسانية" وجامعة الأمير مقرن لتقديم 25 منحة دراسية

منح دراسية
تعاون بين "صالح كامل الإنسانية" وجامعة الأمير مقرن لتقديم 25 منحة دراسية (الصورة من العلاقات العامة)
منح دراسية
تعاون بين "صالح كامل الإنسانية" وجامعة الأمير مقرن لتقديم منح دراسية
منح دراسية
منح دراسية
2 صور

تعاونت مؤسسة صالح عبدالله كامل الإنسانية وجامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز في مجال المنح الدراسية الجامعية في السعودية، وأثمر التعاون التكاملي عن توفير 25 منحة دراسية لدرجة البكالوريوس في كلية الأعمال والسياحة بالجامعة، مع إمكانية توفير فرص التوظيف لخريجي هذه المنح في شركة البحر الأحمر للتطوير، وذلك دعماً للطلاب والطالبات من أبناء وبنات المملكة العربية السعودية.

ويأتي هذا التعاون تجسيداً للدور التكاملي لثلاثة قطاعات وطنية؛ وهي القطاع الحكومي والقطاع الخاص والقطاع الثالث غير الربحي، تحقيقاً لمستهدفات رؤية المملكة 2030.

تعاون بين "صالح كامل الإنسانية" وجامعة الأمير مقرن لتقديم منح دراسية

يقدم هذا التعاون منحاً دراسية كاملة لخريجي الثانوية من أبناء وبنات المملكة للحصول على شهادة البكالوريوس في إدارة الضيافة الدولية من جامعة الأمير مقرن، وباعتماد من كلية لوزان للأعمال السويسرية؛ بهدف إعداد قادة ومتخصصين في الضيافة الدولية من خلال تقديم مناهج تعليمية تجمع بين المعرفة بقطاع الضيافة ونظريات الإدارة ومشاريع الأعمال التطبيقية؛ طبقاً للمعايير السويسرية والدولية في مجال الضيافة والسياحة.

يشار إلى أن مؤسسة صالح عبدالله كامل الإنسانية هي مؤسسة أهلية غير هادفة للربح، تعمل على بناء الإنسان من منظور التنمية الشاملة والتمكين الاجتماعي، ويُعدُّ دعم التكافل الاجتماعي أحد أهم أهدافها الاستراتيجية.

جامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز

جامعة الأمير مقرن جامعة خاصة سعودية، تأسّست في 17 جمادى الأول 1434 هـ الموافق 14 فبراير 2014، تقع في المدينة المنورة في المملكة العربية السعودية، تتميز بتقديم برامج أكاديمية وريادية في التدريب والاستشارة للمساهمة في خدمة المجتمع في المملكة العربية السعودية وتلبية احتياج سوق العمل السعودي، وتنمية معارف ومهارات الطلاب عن طريق تطوير برامج أكاديمية نوعية واستقطاب كفاءات متميزة، ضمن بيئة مؤسسية منتجة تحقق الاستدامة، وأهدافها الاستراتيجية هي:

  • تطوير البنية التحتية المناسبة للبيئة التعليمية والرقمية.
  • بناء شراكات استراتيجية مع الجهات الرائدة محلياً وعالمياً.
  • رفع جودة التعليم والتدريب.
  • التوسع والتنوع في مصادر التمويل والدخل.
  • تطوير الأداء المؤسسي السعودي.
  • تحسين مخرجات عملية التعلم وخصائص الخريجين في السعودية.




يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر