انضمت مدينة الرياض إلى قائمة أكثر الدول التي تعاني من التلوث الهوائي، وبحسب ما نشر موقع هيئة الإذاعة الألمانية "دويتشه فيله" في تقرير عن أسماء تلك الدول نقلاً عن منظمة الصحة العالمية... فقد كانت كل من الرياض، والقاهرة ضمن القائمة، وقد جاء في التقرير الأسباب والآثار لذلك التلوث، كارتفاع معدلات تلوث الهواء الناجم عن زيادة العمليات الصناعية، وارتفاع معدلات الكثافة المرورية، وغيرها من الأسباب الأخرى..
وتصدرت القائمة مدينة الأحواز (عاصمة ومركز محافظة خوزستان) في إيران، قائمة المدن المتأثرة بتلوث الهواء في العالم، ويعود السبب في ذلك إلى حجم الصناعات الثقيلة في المدينة، والتي تعتمد على النفط والمعادن والغاز الطبيعي في العملية الإنتاجية.
بينما "أولان باتور" في منغوليا، جاءت الثانية في التصنيف بين أكثر المدن التي تعاني من مشكلة تلوث الهواء، حيث تسهم المدافئ التي يشعلها المواطنون باستخدام الفحم والخشب في 70% من نسبة تلوث الهواء بالمدينة.
كما ضمت القائمة كل من مدينة "لاهور" الباكستانية، العاصمة الهندية - "نيودلهي"، الرياض، القاهرة، دكا في بنجلاديش، العاصمة الروسية – موسكو، مدينة "مكسيكو سيتي" في المكسيك، بكين عاصمة الصين.
الجدير بالذكر أنّ التقرير أرجع انضمام الرياض للقائمة بسبب العواصف الرملية، فضلاً عن الملوثات الناجمة عن حركة النقل ومخلفات الصناعات، بينما في القاهرة، فكانت الكثافة السكانية المرتفعة، والكثافة المرورية الهائلة وازدهار قطاع الصناعة هي أبرز أسباب التلوث الهوائي للمدينة وبالتالي ارتفاع معدلات الأمراض التنفسية وأمراض الرئتين المزمنة.
وتصدرت القائمة مدينة الأحواز (عاصمة ومركز محافظة خوزستان) في إيران، قائمة المدن المتأثرة بتلوث الهواء في العالم، ويعود السبب في ذلك إلى حجم الصناعات الثقيلة في المدينة، والتي تعتمد على النفط والمعادن والغاز الطبيعي في العملية الإنتاجية.
بينما "أولان باتور" في منغوليا، جاءت الثانية في التصنيف بين أكثر المدن التي تعاني من مشكلة تلوث الهواء، حيث تسهم المدافئ التي يشعلها المواطنون باستخدام الفحم والخشب في 70% من نسبة تلوث الهواء بالمدينة.
كما ضمت القائمة كل من مدينة "لاهور" الباكستانية، العاصمة الهندية - "نيودلهي"، الرياض، القاهرة، دكا في بنجلاديش، العاصمة الروسية – موسكو، مدينة "مكسيكو سيتي" في المكسيك، بكين عاصمة الصين.
الجدير بالذكر أنّ التقرير أرجع انضمام الرياض للقائمة بسبب العواصف الرملية، فضلاً عن الملوثات الناجمة عن حركة النقل ومخلفات الصناعات، بينما في القاهرة، فكانت الكثافة السكانية المرتفعة، والكثافة المرورية الهائلة وازدهار قطاع الصناعة هي أبرز أسباب التلوث الهوائي للمدينة وبالتالي ارتفاع معدلات الأمراض التنفسية وأمراض الرئتين المزمنة.