أتم النجم السوري المخضرم أيمن زيدان، عامه الست والستين، وطرق باب عام جديد، وحرص على توجيه التهنئة لذاته عبر عدة كلمات رقيقة مليئة بالحب والشجن، واصفًا سنوات عمره الفائتة.
وُلد الفنان السوري أيمن زيدان، في 1 سبتمبر عام 1956، ونشر رسالة عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»، مُرفقًا معها صورة حديثة له بالأبيض والأسود، بمناسبة يوم ميلاده، وكتب في المنشور: «ست وستون عاماً رحلت بكل ما فيها.. طفولة شقية، ومراهقة مجنونة.. أحلام وخيبات.. أحبة رحلوا، وأصدقاء غيبتهم حماقات الدنيا».
وُلد الفنان السوري أيمن زيدان، في 1 سبتمبر عام 1956، ونشر رسالة عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»، مُرفقًا معها صورة حديثة له بالأبيض والأسود، بمناسبة يوم ميلاده، وكتب في المنشور: «ست وستون عاماً رحلت بكل ما فيها.. طفولة شقية، ومراهقة مجنونة.. أحلام وخيبات.. أحبة رحلوا، وأصدقاء غيبتهم حماقات الدنيا».
واستكمل متحدثًا عن الصحة وما تفعله بالأشخاص طوال العمر، قائلًا: «اعرف ان خيانات الجسد كعادتها في خريف العمر تتوارى خلف الابواب لتعلن بصفاقة عن حضورها لكنني لن أهابها ...سأمتشق حسام روحي وأقاتلها لأنني أؤمن أن الأرواح لا تشيخ حين نريد ...».
واختتم أيمن زيدان منشوره بالقول أنه بات ليس لديه الكثير من الأماني واصفًا إياها بالغبية: «ماعاد لدي كثير من الأماني فقد أدركت عبث هذه الرغبة الغبية ..كل ماأصبو اليه أن أظل كما انا».
وكان النجم السوري بطل مسلسل «نهاية رجل شجاع» قد استذكر منذ أيام قليلة، دوره في المسلسل، بمنشور عبر حسابه الشخصي على فيسبوك، قال فيه: «هنا يوماً ما كان مفيد الوحش يعارك البحر ...بعد ثلاثين عاماً عدت الى الشاطئ نفسه ... كانت غلالة من الحزن ترتمي على أمواجه المتعبة ..وعندما اقترب الغروب وعم الصمت تناهىت الى سمعي تأوهات اصدافه المليئة بالحكايا ... قصص البحارة والصيادين ...ضحكات البسطاء المسكونة بالامل ....همسات العشاق على شاطئه الرملي الدافئ ....كل هذا الآن أضحى أنيناً على زمن غابر».
واختتم أيمن زيدان منشوره بالقول أنه بات ليس لديه الكثير من الأماني واصفًا إياها بالغبية: «ماعاد لدي كثير من الأماني فقد أدركت عبث هذه الرغبة الغبية ..كل ماأصبو اليه أن أظل كما انا».
وكان النجم السوري بطل مسلسل «نهاية رجل شجاع» قد استذكر منذ أيام قليلة، دوره في المسلسل، بمنشور عبر حسابه الشخصي على فيسبوك، قال فيه: «هنا يوماً ما كان مفيد الوحش يعارك البحر ...بعد ثلاثين عاماً عدت الى الشاطئ نفسه ... كانت غلالة من الحزن ترتمي على أمواجه المتعبة ..وعندما اقترب الغروب وعم الصمت تناهىت الى سمعي تأوهات اصدافه المليئة بالحكايا ... قصص البحارة والصيادين ...ضحكات البسطاء المسكونة بالامل ....همسات العشاق على شاطئه الرملي الدافئ ....كل هذا الآن أضحى أنيناً على زمن غابر».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».