أعده للنشر: إمام رمضان
عبر النجم الفرنسي كريم لكلو Karim Leklou، عن سعادته بتواجده ومشاركته في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي بدورته الـ 79 المقامة حاليًا، حيث شارك كريم بفيلم pour la france والذي يُعد قصة حقيقية يتجه بتفاصيله نحو الأسلوب الخيالي.
مجلة «سيدتي» التقت الفنان كريم لكلو على هامش مهرجان فينيسيا السينمائي والذي وجه من خلال المجلة الشكر للمهرجان على اتاحة الفرصة له من أجل عرض الفيلم ليشاهده الجميع، بغض النظر عن الجوائز، مؤكدًا أن حضوره للمهرجان يُعد مصدر فخر له كما أن ماهدة السينما تعجبه كثيرًا.
وتحدث كريم لكلو عن الفيلم الذي يُشارك به في المهرجان، مؤكدًا أنه منسوج عن قصة حقيقية لكنه يتجه نحو الأسلوب الخيالي، وهو ما يعجبه، لأن الفيلم في النهاية تم إنتاجه للعرض في السينما، لذا فهو يدور حول فكرة تتجه إلى الخيال، وأنه يلعب الدور في الفيلم بهذه الطريقة الخيالية، طبقًا لما يراه كاتب السيناريو فهو كاتب محترف وليس خبازًا.
وأكد كريم لكلو أن صناع الفيلم عملوا على التركيز على السيناريو، ولم يكن لديهم رغبة في عرض شيء مثير، لأن هناك أمور تتعلق بالعدالة وآخرى تتعلق بالحياة الحقيقية لذا تحمس النجم للعمل، وشعر أنهم يقدموا عمل سينمائي فعلي، واصفًا السينما بأنها خيال وهي عبارة عن إعادات على الدوام لأشياء ليست موجودة في الحياة العادية أو في الحقيقة، لذا فإن هناك فرق كبير بالنسبة للاثنين، فالسينما تُعبر عن الخيال وتُعد انطلاقة للمشاهد، وبالنسبة للمنفذين تعتبر عملًا جماعيًا.
وتابع: أما بالنسبة لي كل ما يهمني في العمل هو موهبة الشخص وليس لي علاقة بما هو أصل الممثل أو الشخص، لذا فإن جميع الأمور تكون سهلة، فنحن إذا ما ركزنا على موهبة الشخص فيكون هذا أفضل، مؤكدًا أنه يحب فكرة أن الموهبة هي الأساس وأن تصرفات الأشخاص هي التي تُحدد نظرة الآخرين لهم، وهذا بالفعل، والاندماج يخلق رابط صلة ويُقرب الصلات بين البعض.
كريم لكلو تحدث عن الموهبة الحقيقة التي وصفها بأنها قوة العمل لديه، لأنه يرى أن الأشياء الآخرى المرتبطة بالأصول ليست حقيقة بالنسبة له، لأن الأشخاص يختبئون فعليًا وراء هوية معينة لكي لا يواجهوا أنفسهم، ولكن عن الشيء المشترك بينه وبين الشخصية التي يؤديها في العمل، هو جسده.
استكمل كريم لكلو حديثه عن شخصيته في الفيلم، مؤكدًا أنه يجسد شخص من بيئة شعبية، وتعود أصوله إلى نفس الأصول التي تعود إليه، وهذه الشخصية شغوفة جدًا، مؤكدًا أنه لا يُحجم نفسه في أدوار مُعينة عندما يقبل الأدوار المعروضة عليه، والدليل على ذلك قدرته على تقديم فيلمًا كوميديًا كبيرًا، كونه لديه إيحاء بأن حياته كوميدية.
وعن العمل، استكمل كريم لكلو حديثه، مؤكدًا أنها تجربة قوية للغاية خصوصًا أن الفيلم يتم تصويره بين 3 قارات، ومن النادر أن تجد فيلمًا تدور أحداثه في ثلاث قارات، فهو فيلم يحدد الهويات من خلال الأفعال التي نقوم بها، وهو ما يؤكد على أنه لا فرق بين الأصول، قائلًا: «إنه فيلم مهم لأنه شعبي ولديه فلسفة أخلاقية، فعادة نربط البيئة الشعبية بالأفعال العنيفة لذا كان من المهم أن نسلط الضوء على أن هناك أيضًا فئات مفكرة في هذه البيئة، وهي أيضًا حركات إجتماعية ليست محدودة بالعنف، إنه خطر جدًا أن نحدد طبيعة شخص ما بسبب أصوله، فجغرافيا العالم العربي هي كبيرة جدًا طبعًا اللغة تسيطر».
عبر النجم الفرنسي كريم لكلو Karim Leklou، عن سعادته بتواجده ومشاركته في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي بدورته الـ 79 المقامة حاليًا، حيث شارك كريم بفيلم pour la france والذي يُعد قصة حقيقية يتجه بتفاصيله نحو الأسلوب الخيالي.
مجلة «سيدتي» التقت الفنان كريم لكلو على هامش مهرجان فينيسيا السينمائي والذي وجه من خلال المجلة الشكر للمهرجان على اتاحة الفرصة له من أجل عرض الفيلم ليشاهده الجميع، بغض النظر عن الجوائز، مؤكدًا أن حضوره للمهرجان يُعد مصدر فخر له كما أن ماهدة السينما تعجبه كثيرًا.
وتحدث كريم لكلو عن الفيلم الذي يُشارك به في المهرجان، مؤكدًا أنه منسوج عن قصة حقيقية لكنه يتجه نحو الأسلوب الخيالي، وهو ما يعجبه، لأن الفيلم في النهاية تم إنتاجه للعرض في السينما، لذا فهو يدور حول فكرة تتجه إلى الخيال، وأنه يلعب الدور في الفيلم بهذه الطريقة الخيالية، طبقًا لما يراه كاتب السيناريو فهو كاتب محترف وليس خبازًا.
وأكد كريم لكلو أن صناع الفيلم عملوا على التركيز على السيناريو، ولم يكن لديهم رغبة في عرض شيء مثير، لأن هناك أمور تتعلق بالعدالة وآخرى تتعلق بالحياة الحقيقية لذا تحمس النجم للعمل، وشعر أنهم يقدموا عمل سينمائي فعلي، واصفًا السينما بأنها خيال وهي عبارة عن إعادات على الدوام لأشياء ليست موجودة في الحياة العادية أو في الحقيقة، لذا فإن هناك فرق كبير بالنسبة للاثنين، فالسينما تُعبر عن الخيال وتُعد انطلاقة للمشاهد، وبالنسبة للمنفذين تعتبر عملًا جماعيًا.
وتابع: أما بالنسبة لي كل ما يهمني في العمل هو موهبة الشخص وليس لي علاقة بما هو أصل الممثل أو الشخص، لذا فإن جميع الأمور تكون سهلة، فنحن إذا ما ركزنا على موهبة الشخص فيكون هذا أفضل، مؤكدًا أنه يحب فكرة أن الموهبة هي الأساس وأن تصرفات الأشخاص هي التي تُحدد نظرة الآخرين لهم، وهذا بالفعل، والاندماج يخلق رابط صلة ويُقرب الصلات بين البعض.
كريم لكلو تحدث عن الموهبة الحقيقة التي وصفها بأنها قوة العمل لديه، لأنه يرى أن الأشياء الآخرى المرتبطة بالأصول ليست حقيقة بالنسبة له، لأن الأشخاص يختبئون فعليًا وراء هوية معينة لكي لا يواجهوا أنفسهم، ولكن عن الشيء المشترك بينه وبين الشخصية التي يؤديها في العمل، هو جسده.
استكمل كريم لكلو حديثه عن شخصيته في الفيلم، مؤكدًا أنه يجسد شخص من بيئة شعبية، وتعود أصوله إلى نفس الأصول التي تعود إليه، وهذه الشخصية شغوفة جدًا، مؤكدًا أنه لا يُحجم نفسه في أدوار مُعينة عندما يقبل الأدوار المعروضة عليه، والدليل على ذلك قدرته على تقديم فيلمًا كوميديًا كبيرًا، كونه لديه إيحاء بأن حياته كوميدية.
وعن العمل، استكمل كريم لكلو حديثه، مؤكدًا أنها تجربة قوية للغاية خصوصًا أن الفيلم يتم تصويره بين 3 قارات، ومن النادر أن تجد فيلمًا تدور أحداثه في ثلاث قارات، فهو فيلم يحدد الهويات من خلال الأفعال التي نقوم بها، وهو ما يؤكد على أنه لا فرق بين الأصول، قائلًا: «إنه فيلم مهم لأنه شعبي ولديه فلسفة أخلاقية، فعادة نربط البيئة الشعبية بالأفعال العنيفة لذا كان من المهم أن نسلط الضوء على أن هناك أيضًا فئات مفكرة في هذه البيئة، وهي أيضًا حركات إجتماعية ليست محدودة بالعنف، إنه خطر جدًا أن نحدد طبيعة شخص ما بسبب أصوله، فجغرافيا العالم العربي هي كبيرة جدًا طبعًا اللغة تسيطر».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
