طالبت الناشطة الإعلامية في مجال البيئة سانية عبد القادر صندوقة، بزيادة الوعي البيئي، وذلك من خلال أهميّة وجود قناة سعودية عالمية للبيئة بتقنيات عالية، وتضم كوادر وكفاءات سعودية وعربية على مستوى عالٍ من الخبرة والحرفيّة. كما دعت إلى أهمية إنشاء وكالة أنباء للبيئة تعمل على بث كل ما يتعلق بالبيئة من أفلام وبرامج وإخبار، وأحداث مباشرة عن الكوارث والتغييرات المناخية في مختلف أنحاء العالم.
جاء ذلك عبر تصريحات صحفية عقب اختتام منتدى البترول والبيئة التقدّمي السابع في مدينة الخبر بحضور 600 مشارك وخبير ومهتمّ. وقالت: "إنّ مثل هذه المنابر الإعلامية ستعمل على الـمشاركة الفاعلة في بناء ثقافة العمل التطوعي، القادرة على تشكيل وجدان المواطن في بناء الحاضر وصياغة مستقبل الأجيال القادمة، وذلك من أجل بيئة نظيفة مستديمة. وإنشاء قناة سعودية بيئية عالمية، تهدف أيضاً إلى تـقوية الــقدرات الوطنية في مجـال التوعية البيئية، انطلاقاً من بعض الدراسات التي تحذّر مــن غياب الوعي البـيئي فـي المجتمع، وتؤكد أن درجة هذا الوعي لا تتجاوز السلوك اللفظي الذي لا يغيّر الواقع البيئي، بل يزيده تراجعاً، وبالتالي، فهذا السلوك لا يسـهم في إعادة التوازن البـيئي الطبيعي الـذي أصابه الخلل، إما نتيجة لجهل الإنسان لموقعه ضمن هذا النظام، وإما لنظرته النفعيّة الآنـيّة في التعامل مع الموارد الطبيعية.
كما حدّدت الناشطة الإعلامية سانية الأطر الأساسية من أجل نجاح هذه القناة، والمتمثلة في ما يأتي:
- تنمية المعارف البيئية لـدى فئات المجتمع.
- تنمية الاتجاهات وغرس القيم والسلوكيات الإيجابية نحو البيئة.
- تأهيل كوادر محليّة في مجال التوعية البيئية.
- التعاون والتنسيق مع الجمعيات البيئية الأهلية في تنفيذ الإستراتيجية الوطنية للتوعية والإعلام البيئي.
- وضع أسس وآليات لمتابعة تنفيذ هذه الاستراتيجية.
- إنتاج مطبوعات ونشرات بيئية في مجال التوعية والإعلام البيئي.
- إنتاج أفلام في مجال التوعية البيئية.
- العمل على تفعيل دور الثقافة البيئية المدنية القادرة على فتح آفاق أرحب للعمل التطوعي.
- تكوين فريق سفراء البيئة، مدربون ومحاضرون في مواضيع بيــــئية مخــــتلفة لـــــنقل التوعية البيئية إلى المناطق النائية.
جاء ذلك عبر تصريحات صحفية عقب اختتام منتدى البترول والبيئة التقدّمي السابع في مدينة الخبر بحضور 600 مشارك وخبير ومهتمّ. وقالت: "إنّ مثل هذه المنابر الإعلامية ستعمل على الـمشاركة الفاعلة في بناء ثقافة العمل التطوعي، القادرة على تشكيل وجدان المواطن في بناء الحاضر وصياغة مستقبل الأجيال القادمة، وذلك من أجل بيئة نظيفة مستديمة. وإنشاء قناة سعودية بيئية عالمية، تهدف أيضاً إلى تـقوية الــقدرات الوطنية في مجـال التوعية البيئية، انطلاقاً من بعض الدراسات التي تحذّر مــن غياب الوعي البـيئي فـي المجتمع، وتؤكد أن درجة هذا الوعي لا تتجاوز السلوك اللفظي الذي لا يغيّر الواقع البيئي، بل يزيده تراجعاً، وبالتالي، فهذا السلوك لا يسـهم في إعادة التوازن البـيئي الطبيعي الـذي أصابه الخلل، إما نتيجة لجهل الإنسان لموقعه ضمن هذا النظام، وإما لنظرته النفعيّة الآنـيّة في التعامل مع الموارد الطبيعية.
كما حدّدت الناشطة الإعلامية سانية الأطر الأساسية من أجل نجاح هذه القناة، والمتمثلة في ما يأتي:
- تنمية المعارف البيئية لـدى فئات المجتمع.
- تنمية الاتجاهات وغرس القيم والسلوكيات الإيجابية نحو البيئة.
- تأهيل كوادر محليّة في مجال التوعية البيئية.
- التعاون والتنسيق مع الجمعيات البيئية الأهلية في تنفيذ الإستراتيجية الوطنية للتوعية والإعلام البيئي.
- وضع أسس وآليات لمتابعة تنفيذ هذه الاستراتيجية.
- إنتاج مطبوعات ونشرات بيئية في مجال التوعية والإعلام البيئي.
- إنتاج أفلام في مجال التوعية البيئية.
- العمل على تفعيل دور الثقافة البيئية المدنية القادرة على فتح آفاق أرحب للعمل التطوعي.
- تكوين فريق سفراء البيئة، مدربون ومحاضرون في مواضيع بيــــئية مخــــتلفة لـــــنقل التوعية البيئية إلى المناطق النائية.