لغرفة الطعام "مزاج" في التصميم، وذلك حينما يتفنّن مهندس الديكور في تنسيق عناصرها، حتّى تعبّر عن الجاذبيّة، والراحة، فيصبح الجلوس فيها محبّبًا، مهما كانت المناسبة. حسب مهندس العمارة والمصمّم محمود صلاح الصعيدي من Bloom Studio فإن "تصميم غرفة الطعام لم يعد يرجع إلى مرتبة ثانويّة، في إطار ديكورات المنزل أو الفيلّا، وذلك لأن غرفة الطعام تشغل مساحة هامّة في الفراغ المعماري وتجمع أفراد العائلة والضيوف حول الأكل".
المزيد عن غرفة الطعام الفخمة، وطريقة تزيينها لمناسبة اليوم الوطني السعودي الثاني والتسعين.
تستدعي غرفة الطعام الفخمة انتباه المصمّم إلى أدقّ التفاصيل، على أن يمتثل التصميم لعاملي العمليّة، كأن تلبي القاعة احتياجات الأسرة لناحية عدد المقاعد الكافي لهم وتسمح بحرّية الحركة في جنباتها وتكون عناصرها سهلة التنظيف، مع الانتباه إلى حسن اختيار ألوان الجدران والأرضيّات خصوصًا لأنها معرّضة للتلطيخ بالبقع ما يجعل الألوان المتوسّطة إلى الداكنة مفضلة في هذه المواضع.. والجماليّة التي تلفت كل من يدخلها فيعيش جوًّا لطيفًا ومريحًا.
على غرار المجلس، تُحدّد مجموعة من العوامل والمواد فخامة غرفة الطعام التي قد تكون متصلة بالمجلس أو منفصلة عنه. تشتمل العوامل والمواد، على: المساحة الفسيحة والسقف العالي والأرضيات الملبّسة بالرخام (أو البورسلين) وطريقة تجليد الجدران بالرخام وفق تقنية "الكتاب المفتوح" أو بالخشب، وثراء تصميم الثريا والأثاث وعدد الكراسي المطعمة تصاميمها بالجلد، والتي تستضيف عددًا لا بأس به من المدعوين (12 شخصًا) والسطح الرخام الخاصّ بطاولة السفرة ما يفسّر غياب الغطاء عنها والبوفيه والإضاءة وحجم النوافذ في المكان، والذي يسمح كلّما كبر بدخول كمّ كبير من الإضاءة، والألوان التي تنحو إلى الحيادية في الآونة الأخيرة.
تتمثل الإضافات إلى غرفة الطعام، في: اللوحات والتماثيل والإكسسوارات وأدوات المائدة والنباتات...
لمناسبة اليوم الوطني السعودي الثاني والتسعين، وفي إطار إعداد وليمة تجمع الأهل للمناسبة، في الآتي خيارات باللون الأخضر الخاصّة بالراية السعودية لأواني التقديم.
المزيد عن غرفة الطعام الفخمة، وطريقة تزيينها لمناسبة اليوم الوطني السعودي الثاني والتسعين.
الجماليّة والعمليّة في غرفة الطعام الفخمة
تستدعي غرفة الطعام الفخمة انتباه المصمّم إلى أدقّ التفاصيل، على أن يمتثل التصميم لعاملي العمليّة، كأن تلبي القاعة احتياجات الأسرة لناحية عدد المقاعد الكافي لهم وتسمح بحرّية الحركة في جنباتها وتكون عناصرها سهلة التنظيف، مع الانتباه إلى حسن اختيار ألوان الجدران والأرضيّات خصوصًا لأنها معرّضة للتلطيخ بالبقع ما يجعل الألوان المتوسّطة إلى الداكنة مفضلة في هذه المواضع.. والجماليّة التي تلفت كل من يدخلها فيعيش جوًّا لطيفًا ومريحًا.
على غرار المجلس، تُحدّد مجموعة من العوامل والمواد فخامة غرفة الطعام التي قد تكون متصلة بالمجلس أو منفصلة عنه. تشتمل العوامل والمواد، على: المساحة الفسيحة والسقف العالي والأرضيات الملبّسة بالرخام (أو البورسلين) وطريقة تجليد الجدران بالرخام وفق تقنية "الكتاب المفتوح" أو بالخشب، وثراء تصميم الثريا والأثاث وعدد الكراسي المطعمة تصاميمها بالجلد، والتي تستضيف عددًا لا بأس به من المدعوين (12 شخصًا) والسطح الرخام الخاصّ بطاولة السفرة ما يفسّر غياب الغطاء عنها والبوفيه والإضاءة وحجم النوافذ في المكان، والذي يسمح كلّما كبر بدخول كمّ كبير من الإضاءة، والألوان التي تنحو إلى الحيادية في الآونة الأخيرة.
تتمثل الإضافات إلى غرفة الطعام، في: اللوحات والتماثيل والإكسسوارات وأدوات المائدة والنباتات...