كشف مختصون في مدينة الملك فهد الطبية بأنّ نسبة إصابة مرض حساسية القمح في المملكة تقدر بحوالي مريض لكل 100 شخص.
ووفقاً لـ"الشرق" قالت رئيسة قسم التغذية العلاجية في مدينة الملك فهد الطبية الجوهرة النصيب:" إنّ مرض حساسية القمح هو اضطراب مناعي وراثي مزمن ينتج عن عدم تحمل الأمعاء لأي طعام يحتوي على بروتين القمح (الجلوتين)"، مشيرة إلى أهمية ملاحظة الأطفال ومعرفة أعراض المرض، والتأكد من سلامتهم من خلال الكشف المبكر لدى المتخصصين في ذلك.
الجدير بالذكر تعتبر حساسية القمح بأنها حالة مرضية مزمنة تصيب الأمعاء الدقيقة وهي عبارة عن حساسية دائمة ضد بروتين الجلوتين الموجود في القمح والشعير والشوفان. وتظهر أعراضه في أي عمر بعد إدخال الجلوتين في الأكل، وتشمل: الإسهال أو الإمساك المزمن، الانتفاخ زيادة الغازات، سرعة الانفعال، صعوبة اكتساب الوزن أو نقصه. كما قد يعاني المريض من تأخر النمو والبلوغ، أنيميا نقص الحديد، سهولة تكسر العظام، زيادة نسبة تميع الدم نتيجة نقص امتصاص فيتامين K .
ووفقاً لـ"الشرق" قالت رئيسة قسم التغذية العلاجية في مدينة الملك فهد الطبية الجوهرة النصيب:" إنّ مرض حساسية القمح هو اضطراب مناعي وراثي مزمن ينتج عن عدم تحمل الأمعاء لأي طعام يحتوي على بروتين القمح (الجلوتين)"، مشيرة إلى أهمية ملاحظة الأطفال ومعرفة أعراض المرض، والتأكد من سلامتهم من خلال الكشف المبكر لدى المتخصصين في ذلك.
الجدير بالذكر تعتبر حساسية القمح بأنها حالة مرضية مزمنة تصيب الأمعاء الدقيقة وهي عبارة عن حساسية دائمة ضد بروتين الجلوتين الموجود في القمح والشعير والشوفان. وتظهر أعراضه في أي عمر بعد إدخال الجلوتين في الأكل، وتشمل: الإسهال أو الإمساك المزمن، الانتفاخ زيادة الغازات، سرعة الانفعال، صعوبة اكتساب الوزن أو نقصه. كما قد يعاني المريض من تأخر النمو والبلوغ، أنيميا نقص الحديد، سهولة تكسر العظام، زيادة نسبة تميع الدم نتيجة نقص امتصاص فيتامين K .