نصحت دراسة سويدية الأمهات بتقديم السبانخ لأولادهنّ، بعدما تبين أنّ فيه بالفعل مركباً يساهم في تحسين الصحة والحفاظ على جسم أكثر رشاقة ونحافة.
وقالت البروفيسور شارلوت إيرلانسون ـ ألبرتسون من جامعة لاند بالسويد إنّ دراسة أجرتها مع زملاء لها بينت أنّ مركب الـ"تيلاكوييد" الموجود في السبانخ وغيره من الأوراق الخضراء يبطئ وتيرة هضم الطعام ويجعل المرء يشعر بالشبع لفترة أطول، وأشارت إيرلانسون ـ ألبرتسون وزملاؤها إلى أنّ هذا المركب يبطئ هضم الدهون، ما يعني أنّ الأمعاء تجد وقتًا كافيًّا للقيام بوظائفها، وما أن يدخل الطعام إلى المعي الخلفي حتى يتم فرز هرمون الشبع الذي يتوجه إلى الدماغ ويفهم الشخص أنه لا داعي لتناول طعام إضافي.
واعتبر الباحثون أنّ الأمعاء غالبًا ما تكون عاطلة عن العمل، لأنّ الطعام قلما يصل إلى المعي الخلفي في الوقت المناسب لإطلاق هرمون الشبع، ورؤوا أنه إذا تم حقن المرء بمستخلص السبانخ صباحًا، فهو يشعر بالجوع بوتيرة أقل ولا يرغب بالإكثار من الطعام، ما يساهم في تمتعه بجسم رشيق ونحيف.
الجدير بالذكر يحتوي السبانخ على فوائد عديدة، ويدخل في السلطات والفطائر أو يؤكل مسلوقاً. كما يحتوى على فيتامينات أ، ب، ك.... أما عن تركيبه العام فهو %92 ماء، %2.5 بروتين.
وقالت البروفيسور شارلوت إيرلانسون ـ ألبرتسون من جامعة لاند بالسويد إنّ دراسة أجرتها مع زملاء لها بينت أنّ مركب الـ"تيلاكوييد" الموجود في السبانخ وغيره من الأوراق الخضراء يبطئ وتيرة هضم الطعام ويجعل المرء يشعر بالشبع لفترة أطول، وأشارت إيرلانسون ـ ألبرتسون وزملاؤها إلى أنّ هذا المركب يبطئ هضم الدهون، ما يعني أنّ الأمعاء تجد وقتًا كافيًّا للقيام بوظائفها، وما أن يدخل الطعام إلى المعي الخلفي حتى يتم فرز هرمون الشبع الذي يتوجه إلى الدماغ ويفهم الشخص أنه لا داعي لتناول طعام إضافي.
واعتبر الباحثون أنّ الأمعاء غالبًا ما تكون عاطلة عن العمل، لأنّ الطعام قلما يصل إلى المعي الخلفي في الوقت المناسب لإطلاق هرمون الشبع، ورؤوا أنه إذا تم حقن المرء بمستخلص السبانخ صباحًا، فهو يشعر بالجوع بوتيرة أقل ولا يرغب بالإكثار من الطعام، ما يساهم في تمتعه بجسم رشيق ونحيف.
الجدير بالذكر يحتوي السبانخ على فوائد عديدة، ويدخل في السلطات والفطائر أو يؤكل مسلوقاً. كما يحتوى على فيتامينات أ، ب، ك.... أما عن تركيبه العام فهو %92 ماء، %2.5 بروتين.