"ديستوبيا" من الأعمال الدرامية التي تعرض على منصة "شاهد vip"، وهو عمل يضم العديد من نجوم الخليج على رأسهم الفنان خالد أمين، فيصل العميري، شهد الياسين ، عبد الله التركماني، وآخرين، وهو من تأليف حبيبة العبد الله، ومن إخراج أحمد عبد الواحد.
ومع بداية عرض حلقاته على منصة شاهد vip، تصدر المسلسل تريند منصات التواصل الاجتماعي، وأيضاً مؤشر البحث الشهير غوغل ، يرجع ذلك لعدة عوامل سنتطرق لها من خلال السطور التالية:
"زاوية مختلفة لعالم الجريمة"
من المتعارف عليه في الكثير من الأعمال الدرامية، أن يكون الجاني أو القاتل هو صاحب سلوك غير سوي أو شخص سيء السمعة اعتاد على ارتكاب أفعال يعاقب عليها القانون.
ولكن في مسلسل "ديستوبيا" نرى العكس تماماً، فنجد الشخص ذات السمعة الجيدة والذي يحرص على إيصال رسالته لطلابه في كيفية استخدام نصوص ومواد قانون لصالح أصحاب الحقوق والذين يتعرضون للظلم، هو من يقوم بإرتكاب جريمة قتل، خاصة بعد انقلاب حياته رأساً على عقب ، خاصة بعد وفاة ابنته الوحيدة.
هذا الأمر يتلخص في شخصية "عادل" الفنان خالد أمين، والذي يعمل دكتور القانون الجنائي في كلية الحقوق، الذي يسعى جاهداً لإخفاء ملامح جريمته التي ارتكبها في حق زميله الدكتور "خالد" الفنان عبد الله التركماني الذي نجح في إزاحته من منصبه كرئيس للقسم بالتآمر مع عميد الكلية الذي كان يرفض وجود الدكتور "عادل" بسبب نزاهته.
وهنا تتوالى الاحداث، خاصة بعدما أصبح قاتل الدكتور " خالد" لغزاً محيراً للجهات المختصة بالتحقيق في الجريمة.
موسيقى مميزة
بعيداً عن أحداث المسلسل المتجددة المليئة بالإثارة والتشويق، لعبت الموسيقى التصويرية، التي قدمها الموسيقار علي الجمالي دوراً هاماً ومميزاً ساهمت بشكل كبير في نجاح الحبكة الدرامية وزيادرة جرعة الحيرة والتشويق لدى المشاهد بداية من تتر العمل الذي جاء كاشفا لكل شخصية على حدة عن كم المشاعر والخوف الذي يرتسم على أبطاله، بجانب التصوير المتميز الذى أبرز هذه التفاصيل التى يبحث عنها المشاهد بشكل كبير
وكان ذلك جلياً من خلال الظروف والحياة المتخبطة التي يمر بها الدكتور "عادل" عقب جريمته ، وأيضاً الشاب الجامعي الذي أصبح مدمناً للمخدرات ويرتكب بعض الأفعال التي يعاقب عليها القانون فنجده يتألم عندما ينظر لوالدته في كل مرة يراها تدعو له بصلاح حاله .
وتيرة سريعة
تسير حلقات "ديستوبيا" بوتيرة سريعة، وهذا ما يميز المسلسل خاصة وأن هذا الأمر يجعل المشاهد لا يمل من مشاهدة العمل، ففي كل مشهد من مشاهده، يرى المشاهد أحداثاً جديدة وكان ذلك جلياً منذ عرض اولى حلقاته ، فلم يحتاج المشاهد إلى وقت كبير لمعرفة الخط الدرامي والرئيسي للعمل، فسرعان ما تعرف أن القصة الرئيسية للعمل تتمحور حول معرفة الجاني في جريمة مقتل الدكتور " خالد" الفنان عبد الله التركماني ، مما جعل الأحداث مكثفة وبالتالي زاد من التشويق.
أداء متقن
شاهدنا أداءً متقناً من جميع ممثلي المسلسل بداية من أبطاله الفنان خالد أمين والفنان عبد التركماني ، وصولاً إلى أصحاب الأدوار الصغيرة والتي لم تأخذ حيزاً كبيراً من الأحداث، مما اعطى العمل ثراءً متنوعاً.
ومع بداية عرض حلقاته على منصة شاهد vip، تصدر المسلسل تريند منصات التواصل الاجتماعي، وأيضاً مؤشر البحث الشهير غوغل ، يرجع ذلك لعدة عوامل سنتطرق لها من خلال السطور التالية:
"زاوية مختلفة لعالم الجريمة"
من المتعارف عليه في الكثير من الأعمال الدرامية، أن يكون الجاني أو القاتل هو صاحب سلوك غير سوي أو شخص سيء السمعة اعتاد على ارتكاب أفعال يعاقب عليها القانون.
ولكن في مسلسل "ديستوبيا" نرى العكس تماماً، فنجد الشخص ذات السمعة الجيدة والذي يحرص على إيصال رسالته لطلابه في كيفية استخدام نصوص ومواد قانون لصالح أصحاب الحقوق والذين يتعرضون للظلم، هو من يقوم بإرتكاب جريمة قتل، خاصة بعد انقلاب حياته رأساً على عقب ، خاصة بعد وفاة ابنته الوحيدة.
هذا الأمر يتلخص في شخصية "عادل" الفنان خالد أمين، والذي يعمل دكتور القانون الجنائي في كلية الحقوق، الذي يسعى جاهداً لإخفاء ملامح جريمته التي ارتكبها في حق زميله الدكتور "خالد" الفنان عبد الله التركماني الذي نجح في إزاحته من منصبه كرئيس للقسم بالتآمر مع عميد الكلية الذي كان يرفض وجود الدكتور "عادل" بسبب نزاهته.
وهنا تتوالى الاحداث، خاصة بعدما أصبح قاتل الدكتور " خالد" لغزاً محيراً للجهات المختصة بالتحقيق في الجريمة.
موسيقى مميزة
بعيداً عن أحداث المسلسل المتجددة المليئة بالإثارة والتشويق، لعبت الموسيقى التصويرية، التي قدمها الموسيقار علي الجمالي دوراً هاماً ومميزاً ساهمت بشكل كبير في نجاح الحبكة الدرامية وزيادرة جرعة الحيرة والتشويق لدى المشاهد بداية من تتر العمل الذي جاء كاشفا لكل شخصية على حدة عن كم المشاعر والخوف الذي يرتسم على أبطاله، بجانب التصوير المتميز الذى أبرز هذه التفاصيل التى يبحث عنها المشاهد بشكل كبير
وكان ذلك جلياً من خلال الظروف والحياة المتخبطة التي يمر بها الدكتور "عادل" عقب جريمته ، وأيضاً الشاب الجامعي الذي أصبح مدمناً للمخدرات ويرتكب بعض الأفعال التي يعاقب عليها القانون فنجده يتألم عندما ينظر لوالدته في كل مرة يراها تدعو له بصلاح حاله .
تسير حلقات "ديستوبيا" بوتيرة سريعة، وهذا ما يميز المسلسل خاصة وأن هذا الأمر يجعل المشاهد لا يمل من مشاهدة العمل، ففي كل مشهد من مشاهده، يرى المشاهد أحداثاً جديدة وكان ذلك جلياً منذ عرض اولى حلقاته ، فلم يحتاج المشاهد إلى وقت كبير لمعرفة الخط الدرامي والرئيسي للعمل، فسرعان ما تعرف أن القصة الرئيسية للعمل تتمحور حول معرفة الجاني في جريمة مقتل الدكتور " خالد" الفنان عبد الله التركماني ، مما جعل الأحداث مكثفة وبالتالي زاد من التشويق.
أداء متقن
شاهدنا أداءً متقناً من جميع ممثلي المسلسل بداية من أبطاله الفنان خالد أمين والفنان عبد التركماني ، وصولاً إلى أصحاب الأدوار الصغيرة والتي لم تأخذ حيزاً كبيراً من الأحداث، مما اعطى العمل ثراءً متنوعاً.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».