حرص العديد من النجوم على دعم الفنان العالمي "ويل سميث" للخروج من أزمته الأخيرة لجائزة الأوسكار- التي قام فيها بصفع زميله "كريس روك" عندما ألقى نكته يسخر فيها من زوجة "سميث"؛ "جادا بينديكيت"- وذلك من خلال التواجد معه ومشاركته العرض الخاص لفيلمه الجديد Emancipation.
وكان من بين هؤلاء النجوم كانت الفنانة ورائدة الأعمال "ريهانا"، "آساب روكي"، "ديف تشابيل"، "تايلر بيري"، "كينيا باريس" والمزيد. وقد جمع "سميث" كل هؤلاء النجوم في إطارٍ واحد وقام بنشر صورته معهم على حسابه الخاص بإنستغرام إحتفالاً بالعرض الخاص لفيلمه الجديد.
وكتب "سميث" في التسمية التوضيحية للصورة: "ليلة ملحمية !! أشكركم لقدومكم لرؤية Emancipation. أتمنى أن تستمتعوا!!" وفي قسم التعليقات، كتب "باريس": "هذه الليلة كانت ساحرة وفيلمك حقاً شيء سيستمر إلى الأبد!"
تدور أحداث الفيلم في لويزيانا خلال الحرب الأهلية الأمريكية، ويصور "سميث" دور "بيتر"، وهو رجل يهرب من العبودية وينطلق في رحلة بحث عن الحرية.
يبدأ المقطع الدعائي لـ"بيتر" قائلاً: "لقد سمعته بنفسي- العبيد أحرار". ومن هناك، يشرع في رحلة مليئة بالنصر، متتبعاً أصوات مدافع أبراهام (لينكولن).
في أحد المشاهد، بينما يحاول "بيتر" ورفاقه الهروب، يواجهون مستنقعات خطيرة في لويزيانا. "هناك العديد من الطرق للموت في المستنقع"، هذا ما قاله الرفيق في المقطع التي أجاب عليها "بيتر": "هناك طرق عديدة للموت هنا". ثم شوهد "بيتر" وهو يركض من الكلاب والجنود الذين لا يرحمون، بالإضافة إلى مواجهة مستنقعات لويزيانا القاتلة، حيث يضع نصب عينيه أن يكون رجلاً حراً. ويقول "بيتر" في نهاية المقطع الدعائي وهو ينظر إلى السماء: "سأنتصر على أعدائي".
يقرأ الملخص الرسمي: "يروي فيلم التحرر قصة انتصار بيتر، وهو رجل يهرب من العبودية، معتمداً على ذكائه وإيمانه الراسخ وحبه العميق لعائلته للتهرب من الصيادين بدم بارد ومستنقعات لويزيانا التي لا ترحم في سعيه من أجل الحرية. الفيلم مستوحى من صور لعام 1863 لـWhipped Peter، التي تم التقاطها أثناء الفحص الطبي لجيش الاتحاد، والتي ظهرت لأول مرة في Harper's Weekly. إحدى الصور المعروفة باسم The Scourged Back، والتي تُظهر ظهر بيتر العاري مشوهاً، ساهمت في نهاية المطاف في تنامي المعارضة الشعبية للعبودية".
يمثل Emancipation الفيلم الأول لـ"سميث" منذ واقعة الأوسكار في مارس. ومن من المقرر عرضه في دور العرض في 2 ديسمبر، منافساً بذلك موسم جوائز الأوسكار، حيث من المقرر أن يكون الموعد النهائي لتقديم فئات الدخول في منتصف نوفمبر، على أن يبدأ التصويت الأولي والإعلان عن القوائم القصيرة في دسيمبر.
بينما قال "بيري"، البالغ من العمر 53 عاماً، خلال سؤال وجواب في مهرجان تريبيكا السينمائي في يونيو إن تجربة صداقته مع "سميث" و"روك" كانت تجربة صعبة للغاية بعد حادثة توزيع جوائز الأوسكار، والتي كان من بين حضورها. قال "بيري" في اللحظات التي أعقبت الصفعة:"لقد دُمِّر سميث، لم يستطع تصديق ما حدث. لم يصدق أنه فعل ذلك."
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وكان من بين هؤلاء النجوم كانت الفنانة ورائدة الأعمال "ريهانا"، "آساب روكي"، "ديف تشابيل"، "تايلر بيري"، "كينيا باريس" والمزيد. وقد جمع "سميث" كل هؤلاء النجوم في إطارٍ واحد وقام بنشر صورته معهم على حسابه الخاص بإنستغرام إحتفالاً بالعرض الخاص لفيلمه الجديد.
وكتب "سميث" في التسمية التوضيحية للصورة: "ليلة ملحمية !! أشكركم لقدومكم لرؤية Emancipation. أتمنى أن تستمتعوا!!" وفي قسم التعليقات، كتب "باريس": "هذه الليلة كانت ساحرة وفيلمك حقاً شيء سيستمر إلى الأبد!"
أحداث الفيلم
تدور أحداث الفيلم في لويزيانا خلال الحرب الأهلية الأمريكية، ويصور "سميث" دور "بيتر"، وهو رجل يهرب من العبودية وينطلق في رحلة بحث عن الحرية.
يبدأ المقطع الدعائي لـ"بيتر" قائلاً: "لقد سمعته بنفسي- العبيد أحرار". ومن هناك، يشرع في رحلة مليئة بالنصر، متتبعاً أصوات مدافع أبراهام (لينكولن).
في أحد المشاهد، بينما يحاول "بيتر" ورفاقه الهروب، يواجهون مستنقعات خطيرة في لويزيانا. "هناك العديد من الطرق للموت في المستنقع"، هذا ما قاله الرفيق في المقطع التي أجاب عليها "بيتر": "هناك طرق عديدة للموت هنا". ثم شوهد "بيتر" وهو يركض من الكلاب والجنود الذين لا يرحمون، بالإضافة إلى مواجهة مستنقعات لويزيانا القاتلة، حيث يضع نصب عينيه أن يكون رجلاً حراً. ويقول "بيتر" في نهاية المقطع الدعائي وهو ينظر إلى السماء: "سأنتصر على أعدائي".
يقرأ الملخص الرسمي: "يروي فيلم التحرر قصة انتصار بيتر، وهو رجل يهرب من العبودية، معتمداً على ذكائه وإيمانه الراسخ وحبه العميق لعائلته للتهرب من الصيادين بدم بارد ومستنقعات لويزيانا التي لا ترحم في سعيه من أجل الحرية. الفيلم مستوحى من صور لعام 1863 لـWhipped Peter، التي تم التقاطها أثناء الفحص الطبي لجيش الاتحاد، والتي ظهرت لأول مرة في Harper's Weekly. إحدى الصور المعروفة باسم The Scourged Back، والتي تُظهر ظهر بيتر العاري مشوهاً، ساهمت في نهاية المطاف في تنامي المعارضة الشعبية للعبودية".
يمثل Emancipation الفيلم الأول لـ"سميث" منذ واقعة الأوسكار في مارس. ومن من المقرر عرضه في دور العرض في 2 ديسمبر، منافساً بذلك موسم جوائز الأوسكار، حيث من المقرر أن يكون الموعد النهائي لتقديم فئات الدخول في منتصف نوفمبر، على أن يبدأ التصويت الأولي والإعلان عن القوائم القصيرة في دسيمبر.
تعليق ديف تشابيل وتايلر بيري على حادثة الأوسكار
يشترك "كريس روك"، 57 عاماً، و"تشابيل"، 49 عاماً، في تقديم جولة كوميدية معاً. في سبتمبر، ورد أن "تشابيل" تحدث عن "سميث" في عرض كان مقاماً في إنجلترا، قائلاً أنه ترك انطباعاً عن رجل مثالي لمدة 30 عاماً. كما ذكرت صحيفة Telegraph أن "تشابيل" زعم أن "سميث" مزق قناعه وأظهر للجميع أنه قبيح مثل بقيتنا، مضيفاً: "مهما كانت العواقب... آمل ألا يرتدي قناعه مرة أخرى، ويترك وجهه الحقيقي يتنفس".بينما قال "بيري"، البالغ من العمر 53 عاماً، خلال سؤال وجواب في مهرجان تريبيكا السينمائي في يونيو إن تجربة صداقته مع "سميث" و"روك" كانت تجربة صعبة للغاية بعد حادثة توزيع جوائز الأوسكار، والتي كان من بين حضورها. قال "بيري" في اللحظات التي أعقبت الصفعة:"لقد دُمِّر سميث، لم يستطع تصديق ما حدث. لم يصدق أنه فعل ذلك."
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
