حاصر قط هيمالايا فارسي غاضب أصحابه في غرفة في منزلهم، مجبراً إياهم على طلب النجدة من الشرطة، بحسب ما نقلت الصحافة المحلية الأمريكية.
وبحسب وصف الرجل، ويدعى "لي بالمير"، الذي اتصل بالشرطة فقد هاجم القط ويدعى "لوكس" وعمره أربعة سنوات، هاجم الرضيع البالغ من العمر سبعة أشهر. مادفع بالأب لركل القط على مؤخرته عقابا له، الأمر الذي أثار غضبه بشكل مخيف. فهرع الوالد وابنه إلى غرفة النوم حيث تتواجد والدة الطفل وأغلق خلفهم الباب وظل القط يزأر ويخدش الباب إلى درجة جعلت صاحبه يخشى الخروج من الغرفة، فقام بالتصال على الطوارىء 911.
وفي اتصاله مع الشرطة قال لي: "نحن عالقون بالغرفة، القط يمنعنا من الخروج"، بحسب التسجيل الصوتي الذي حصلت عليه الصحف. وأضاف "لقد رميته خارج الغرفة، فأصبح عدوانياً كثيراً جداً جداً"؛ مشيراً إلى أن القط "لديه سوابق في العنف".
وبالفعل، تدخّلت الشرطة، وأمسكت بالقط بواسطة كمين معد للكلاب. وبعد الحادث قال بالمير "يجب أن نبعد القط عن الطفل، وأن يبقى سلوكه تحت المراقبة".
وبحسب وصف الرجل، ويدعى "لي بالمير"، الذي اتصل بالشرطة فقد هاجم القط ويدعى "لوكس" وعمره أربعة سنوات، هاجم الرضيع البالغ من العمر سبعة أشهر. مادفع بالأب لركل القط على مؤخرته عقابا له، الأمر الذي أثار غضبه بشكل مخيف. فهرع الوالد وابنه إلى غرفة النوم حيث تتواجد والدة الطفل وأغلق خلفهم الباب وظل القط يزأر ويخدش الباب إلى درجة جعلت صاحبه يخشى الخروج من الغرفة، فقام بالتصال على الطوارىء 911.
وفي اتصاله مع الشرطة قال لي: "نحن عالقون بالغرفة، القط يمنعنا من الخروج"، بحسب التسجيل الصوتي الذي حصلت عليه الصحف. وأضاف "لقد رميته خارج الغرفة، فأصبح عدوانياً كثيراً جداً جداً"؛ مشيراً إلى أن القط "لديه سوابق في العنف".
وبالفعل، تدخّلت الشرطة، وأمسكت بالقط بواسطة كمين معد للكلاب. وبعد الحادث قال بالمير "يجب أن نبعد القط عن الطفل، وأن يبقى سلوكه تحت المراقبة".